النمسا تستعد لترحيل ناشط مغربي لهذا السبب
ناظورسيتي – متابعة
تستعد السلطات النمساوية لترحيل ناشط مغربي، بعد أن رفضت منحه طلب اللجوء السياسي، بدعوى أنه لم يدخل السجن.
وذكرت وسائل إعلام نمساوية، أن الناشط حمزة الهادي البالغ من العمر نحو 27 عاما، كان قد غادر الأراضي المغربية سنة 2020 وتوجه صوب دولة اليونان.
وأضافت، أن الشاب المغربي كان قد تقدم بطلب اللجوء السياسي لدى دولة اليونان، غير أن السلطات كانت قد أوقفت عملية تسلم طلبات اللجوء بسبب جائحة "كورونا".
تستعد السلطات النمساوية لترحيل ناشط مغربي، بعد أن رفضت منحه طلب اللجوء السياسي، بدعوى أنه لم يدخل السجن.
وذكرت وسائل إعلام نمساوية، أن الناشط حمزة الهادي البالغ من العمر نحو 27 عاما، كان قد غادر الأراضي المغربية سنة 2020 وتوجه صوب دولة اليونان.
وأضافت، أن الشاب المغربي كان قد تقدم بطلب اللجوء السياسي لدى دولة اليونان، غير أن السلطات كانت قد أوقفت عملية تسلم طلبات اللجوء بسبب جائحة "كورونا".
وأفادت، أنه في الوقت لم يتم قبول طلبه باليونان، توجه صوب دولة النمسا، حيث قدم طلب اللجوء السياسي، إذ قدم نفسه كونه ناشط في حركة 20 فبراير.
وكما إدعى أيضا، أنه تعرض للاعتقال والمضايقات بسبب أنشطته، غير أن مصلحة اللجوء في النمسا كان لها رأي آخر، حيث قررت رفض طلبه.
وعللت مصلحة اللجوء في النمسا، قرار الرفض، بكون المعني بالأمر، لم يسبق و أن كان له أي نشاط سياسي في المغرب، وأنه لم يسبق له وأن دخل السجن.
وفي الوقت الذي جوبه فيه طلب الناشط بالرفض، تستعد السلطات النمساوية إلى ترحيله صوب المغرب، دون أن تحدد وقت ذلك.
وكان عدد من الشباب ممن تمكنوا من الوصول إلى الديار الأوربية، قد تقدموا بطلب اللجوء السياسي، وهناك من تمت الموافقة على طلباتهم، وهناك من جوبهت طلباتهم بالرفض، كما هو الشأن بالنسبة للناشط المذكور.
وكما إدعى أيضا، أنه تعرض للاعتقال والمضايقات بسبب أنشطته، غير أن مصلحة اللجوء في النمسا كان لها رأي آخر، حيث قررت رفض طلبه.
وعللت مصلحة اللجوء في النمسا، قرار الرفض، بكون المعني بالأمر، لم يسبق و أن كان له أي نشاط سياسي في المغرب، وأنه لم يسبق له وأن دخل السجن.
وفي الوقت الذي جوبه فيه طلب الناشط بالرفض، تستعد السلطات النمساوية إلى ترحيله صوب المغرب، دون أن تحدد وقت ذلك.
وكان عدد من الشباب ممن تمكنوا من الوصول إلى الديار الأوربية، قد تقدموا بطلب اللجوء السياسي، وهناك من تمت الموافقة على طلباتهم، وهناك من جوبهت طلباتهم بالرفض، كما هو الشأن بالنسبة للناشط المذكور.
