بـدر أعراب قـالـ مصدر خاص لـ"ناظورسيتي" بمدينة بني أنصار، أنّ أصواتا بدأت تتعالى من أوساط فئة الشباب المتشردين والأطفال غير المرافقين، الذين يطلق عليهم وصف "الحرّاكـة"، مطالبـةً بإحداث مركز للإيواء لفائدتهم بالمنطقة، بعد دوامة التشرد والضياع التي يعيشونها فـوراً عقب حلولهم على إقليم الناظـور، سيما بلدته الحدودية بني أنصار. واستنـاداً إلى مصدرنا، فإن القرار الذي سرعان ما تلجأ إليه اتخاذه سلطات الأمن، بعدما تسفر حملاتها الأمنية الشعواء عن توقيف حشد من أفراد هذه الشريحة، والذي يقضي بترحيل

بـدر . أ - حمزة حجلة استقـت "ناظورسيتي"، عبر برنامجها الميداني "ميكرو طروطوار"، آراء عددٍ من المستجوبين بمدينة الناظور، بخصوص الجدل المثير الذي يتكرر بشكل دائـم، قُبيل حلول رأس السنة الميلادية الجديدة، حول الاِحتفالات التي لا يتوانى عديدون عن الانخراط في أجوائها، في الوقت الذي تمتنع فيها الغالبية الساحقة عن إقامتها في أوساط المواطنين المغاربة. وتتباين ردود المتجادلين عادةً، بين مؤيدٍ لهذا الاحتفالات المقامة رأس كلّ سنة، بذريعة اِحتكام مجتمعاتنا الشرقية للتقويم الميلادي، وبدعوى كونها مناسبة

بـدر أعراب - حليم أعكـاو عمـد عشرات الحرّاكة، عقـب إفشال محاولتهم اختراق البوابة الحدودية لـ"مليلية" المحتلة، والتسلل إلى عقر داخلها، في عملية اقتحام جماعية مروّعة نفذوها بعد زوال أمس الجمعة، إلى جعل بلدة "بني أنصار" تعيش ليلة سوداء، بعدما أغرقوا مركز مدارها الحضري في ظلام دامـس. ووفـق معطيات تحصلت عليها "ناظورسيتي"، فإنّ عشرات المتشردين المقدّرة أعدادهم في حوالي 400 فردٍ، وبعد إقدامهم على شنّ هجوميْن متفرقين على ميناء المسافرين والمعبر الحدودي، تعمدوا قطع التيار الكهربائي بمركز "القلب النابض"

حسن الرامي - حمزة حجلة رصدت عدسة "ناظورسيتي"، تعزيزات أمنية نهار اليوم السبت 30 دجنبر الجاري، بكل من أرجاء مدينة الناظور، سيما مداخلها ومخارجها، وبلدتها الضاحوية بني أنصار التي تم وضع حاجزين أمنيين على مستوى الطريق المؤدي إلى وسطها، كما تم رصد حاجز أمني آخر بين الطريق المؤدية إلى أزغنغان. وتأتي هذه التعزيزات الأمنية، المتفرقة عبر عدة نقاط موزعة على مستوى الطريق الرابطة بين بني أنصار ومركز الناظور، وبمداخل المدينة إضافة إلى دوريات أمنية مكثفة بأرجائها خلال الفترة الليلية، وذلك تحسباً لأي طارئ أو

بدعم من الجماعة الترابية للناظور، نظمت جمعية التضامن للتنمية والتنشيط الاجتماعي والثقافي بالناظور، بتعاون مع مؤسسة الأعمال الاجتماعية للتعليم بالناظور، الدورة التكوينية الثانية في مجال علوم التربية بالناظور، وذلك يوم الاحد 31 دجنبر 2017، بقاعة المحاضرات والندوات بمؤسسة الأعمال الاجتماعية للتعليم بالناظور. الدورة التكوينية استهدفت حوالي 200 مجاز في مختلف التخصصات، والتي ساهم في تأطيرها أساتذة باحثون متخصصون، في موضوع الدورة، استعدادا لإجتياز مباراة التعليم بالتعاقد. انطلقت أشغال الدورة

ناظورسيتي | متابعة خرج العشرات من النشطاء وممثلين عن المنظمات الحقوقية للتظاهر مساء أمس الجمعة بـ "ساحة إسبانيا"، وسط مدينة مليلية المحتلة للمطالبة بإطلاق سراح جميع المعتقلين على خلفية الحركات الاحتجاجية، التي شهدتها مدن وقرى بالريف.. ووفق ما أوردته وكالة الأنباء الإسبانية "إفي"، فإن المتظاهرين، وأغلبهم مهاجرون بالدول الأوروبية، رددوا شعارات باللغة الأمازيغية ورفعوا أعلام "الجمهورية الريفية" ولافتات باللغتين الفرنسية والإنجليزية تحمل عبارة: "الحرية للمعتقلين السياسيين"، لاسيما قائد الحراك ناصر

ناظورسيتي: متابعة استكمالا للهيكلة التنظيمية لحزب التجمع الوطني للأحرار بالناظور بناء على مقررات مؤتمر الحزب بالجديدة، وتنفيذا للقانون الاساسي للحزب، تم انتخاب الأستاذ صالح العبوضي كاتبا عاما للاتحادية الإقليمية لحزب التجمع الوطني للاحرار، مساء يومه السبت 30 دجنبر، بإجماع كل أعضاء مجلس الاتحادية، الذي يضم جميع منتخبي الحزب بالإقليم بالإضافة الى تمثيليتي الشباب والنساء. وقد ترأس أشغال هذا المجلس عضو المكتب السياسي عبد القادر سلامة والمنسق الإقليمي للحزب احمد المحوتي. وبعد انتخابه، وشكره

ناظورسيتي: ميمون بوجعادة تمكنت عناصر الدرك الملكي برأس الماء، صباح يوم السبت 30 دجنبر الجاري، من توقيف 65 مرشحا للهجرة السرية بينهم7 نساء وأطفال. وبحسب مصادر "ناظورسيتي"، العملية التي تمت بتنسيق مع البحرية الاسبانية، مكنت مصالح الدرك من جرد جميع الموقوفين، وينتمون جميعاً إلى دول جنوب الصحراء. وتواصلت الحملات الأمنية بجماعة راس الما ومركز الساحل الحدودي بين الجزائر والمغرب، وذلك من أجل التصدي لجميع محاولات الهجرة غير الشرعية و لعصابات تهريب المخدرات بالمنطقة. وتخضع عدد من طرق الحدود والعربات

ناظورسيتي | نداء يعاني عبد الهادي أعبيرة المنحدر من قلعة السراعنة من مشكل عويص، وذلك بعدما تعرض لحادثة سير على مستوى الطريق الساحلية بمنطقة بوعرك، حيث يرقد حاليا بالمستشفى الحسني وهو في أمس الحاجة للمساعدة من أجل إجراء عملية جراحية مستعجلة على مستوى الرجل. وخلال مبادرة من إحدى الجمعيات التي قامت بمحملة "شتاء دافئ" صادفت عبد الهادي أعبيرة يفترش الأرض أمام بوابة المستشفى، حيث أسر أنه كان يرقد لمدة 28 يوما بجناح المفاصيل والعظام بالمستشفى الحسني، لكن افتقاره للمصاريف الملزمة للعملية دفعته للمغادرة