ناظورسيتي: محمد العبوسي استجابت السلطة المحلية بالناظور، لنداء سكان حي ترقاع، حيث أشرفت مساء اليوم الاثنين، على غلق فوهة بئر يتواجد على مقربة من الطريق الرئيسية. واستعانت السلطات بشركة خاصة تشرف على الأشغال العمومية بموقع بحيرة مارتشيكا، حيث تولت عن طريق عمالها إغلاق البئر نظرا للخطر المباشر الذي كان يشكله على المارة خاصة الأطفال وكبار السن. وجاء ذلك، مباشرة بعد نشر "ناظورسيتي"، لنداء السكان، الذين طالبوا بتحصين البئر المذكور المتواجد على مستوى حي ترقاع، وهو التدخل الذي استحسنه السكان.

ناظورسيتي – محمد العبوسي أقدم شخص، اليوم الاثنين، على محاولة انتحار بكورنيش مدينة الناظور، وذلك بعد أن ألقى بنفسه ببحيرة مارتشيكا، غير أن تدخل أحد عمال النظافة حال دون ذلك. وذكرت مصادر ل"ناظورسيتي"، أن المعني بالأمر، يقيم بأحد الفنادق غير المصنفة بالمدينة، مشيرة إلى أنه ينحدر من مدينة دبدو بإقليم تاوريرت. وأضافت المصادر ذاتها، أن الشخص المذكور، يعاني من اضطرابات نفسية، الأمر الذي جعله يقدم على محاولة الانتحار التي باءت بالفشل.

ناظور سيتي ـ إلياس حجلة نظمت جمعية "ثازوضا" للقنص والبرية، يوم أمس الأحد 6 فبراير الجاري، عملية إحاشة الخنزير البري، بمنطقة "بايو" على مستوى جبال كوروكو، وذلك بعد تعالي أصوات فلاحين متضررين بالمنطقة جراء تكاثره بشكل يؤرق راحة الساكنة بشكل عام. وتم قبل انطلاق العملية، التي أشرفت عليها المديرية الإقليمية للمياه والغابات بالناظور، قراءة الفاتحة على روح الطفل ريان الذي وافته المنية بعد سقوطه في البئر قرب منزل عائلته، بحضور لبنى حمريقة، القادمة من مدينة الدار البيضاء. وعرفت العملية مشاركة مجموعة من

ناظزر سيتي ـ متابعة أعلنت وزارة الصحة والحماية الاجتماعية، اليوم الإثنين 7 فبراير الجاري، عن تسجيل 23 حالة إصابة جديدة بفيروس كورونا في إقليم الناظور. ووفق ذات المصادر فقد تم تسجيل حالة وفاة واحدة، خلال 24 ساعة الاخيرة، على صعيد الإقليم. وكشفت النشرة اليومية للجنة اليقظة الوبائية، عن تسجيل حالة إصابة واحدة بالفيروس المستجد على مستوى إقليم الحسيمة خلال ذات الفترة. وفي إقليم الدريوش، أكدت وزارة الصحة والحماية الاجتماعية، اليوم، بأنه لم يتم تسجيل أي إصابة جديدة.

ناظورسيتي – محمد العبوسي شهدت مدينة الناظور، أمس السبت، تنظيم ندوة وطنية من قبل حزب التجمع الوطني للأحرار،و فعاليات أمازيغية ومركز الشرق للديمقراطية والإعلام وحقوق الإنسان، حول موضوع :"تنزيل مقتضيات القانون التنظيمي لتفعيل الطابع الرسمي للغة الأمازيغية". وقال أحمد زاهد، رئيس مرصد التنوع الثقافي واللغوي في الإعلام بالمديرية العامة للهيأة العليا للاتصال السمعي البصري، إن "الهاكا" تجاوبت مع الدستور الذي أقر بدسترة اللغة الامازيغية، واشتغلت على خطة عمل في إطار الطابع الرسمي للامازيغية. وأشار إلى

ناظور سيتي ـ محمد العبوسي طالب المواطنون بتحصين بئر تتواجد بحي ترقاع ، نظرا لكونها يشكل تهديدا لحياة المواطنين، خاصة الأطفال الذين يمكن أن يلهوا بمحيطها. وقد عاينت "ناظور سيتي" عدد من المواطنين وهم يتفقدون هذه البئر ويشرحون الأخطار التي تشكلها على الساكنة. وشدد المواطنون على ضرورة تدخل المسؤولين من أجل حصانتها أو ردمها، نظرا للخطر الذي تشكله على سلامة وأمن الساكنة.

ناظورسيتي: جابر الزكاني-محمد العبوسي في جو من التأثر بوفاة الطفل ريان، رفع لاعبو هلال الناظور لكرة اليد صورا للطفل الذي لقي حتفه إثر سقوطه في ثقب مائي ضواحي شفشاون. من جهة أخرى نجح الهلال الناظوري لكرة اليد في الفوز بمقابلة الدورة 11 من القسم الممتاز على حساب ضيفه حسنية جرسيف بنتيجة 26 مقابل 13. ودخل ابناء سليمان ازواغ بروح الانتصار وبمعنوية عالية بعد رجوعهم بالانتصار من قلب طنجة في الدورة 10.

ناظورسيتي – متابعة تعاني السيدة فاطمة أوعلاس البالغة من العمر نحو 52 عاما، والقاطنة بدوار لغريبة سلوان - بوعرك بإقليم الناظور، من مرض التهاب الكبد منذ سنة 2015، وأنه رغم زيارتها لعدد من الأطباء في كل من مدينة مليلية المحتلة الناظور والرباط، إلا أنها تتلقى العلاج، حيث تتطلب حالتها الصحية التنقل صوب دولة تركيا لإجراء عملية جراحية. وقالت السيدة في نداء وجهته للجمعيات والمحسنين عبر "ناظورسيتي"، إنها في حاجة إلى المساعدة من أجل إجراء عملية جراحية في تركيا، خاصة وأنها تعاني من تشمع الكبد، وأن ابنها

ناظورسيتي- متابعة قال جد الطفل الراحل ريان الذي توفي داخل بئر في دوار "إغاران" بجماعة تمورت بإقليم شفشاون، أمس السبت، إنه كان يقول ليه أن اسمه هو "السي ريان" وليس ريان. وأضاف جد الطفل، انه حين كان يتحدث إليه ويقول له كيف ستتم مناداتك ب"السي ريان" وأنت غير متعلم فيجيبه كون الجميع سيناديه ب"السي ريان" دون حصوله على الشواهد الدراسية أو حفظه للقرءان. وأفاد أنه التقى به ذات يوم في المسجد وهو يؤدي صلاة الجمعة، فسأله هل عمره يسمح له بأداء الصلاة، فكان يجيبه الطفل، "نعم أصلي وأنا راجل كبير".