
ناظورسيتي - محمد العبوسي
احتضنت مدينة الناظور، أمس الثلاثاء 22 أبريل الجاري، أولى محطات القافلة الجهوية لبورتنيت، المنظمة تحت شعار: "خليونا نتواصلوا – جهة الشرق: التحديات والفرص"، وذلك بمدينة المهن والكفاءات، في إطار شراكة بين شركة بورتنيت ش.م وغرفة التجارة والصناعة والخدمات لجهة الشرق.
ويأتي هذا الحدث في سياق التوجهات الوطنية نحو رقمنة سلاسل التجارة الخارجية، وتعزيز تنافسية الاقتصاد الوطني عبر ابتكار حلول رقمية تبسط الإجراءات وتُحسن الخدمات اللوجستية، خاصة في جهة الشرق التي تراهن على مشاريع استراتيجية كبرى، في مقدمتها ميناء الناظور غرب المتوسط، كبوابة بحرية نحو العمق الإفريقي.
وشكل اللقاء مناسبة لفتح نقاش تفاعلي بين مختلف الفاعلين الاقتصاديين، من خبراء شركة بورتنيت ومسؤولين ومهنيين في ميادين التجارة، اللوجستيك، والرقمنة، حيث تم تبادل الرؤى حول التحديات التي تواجهها الجهة، والفرص الواعدة التي يمكن استثمارها في أفق جعل جهة الشرق منصة اقتصادية جاذبة ومفتوحة على محيطها الوطني والإفريقي.
كما عرف اللقاء التركيز على أهمية الابتكار التشاركي والتشبيك بين القطاعين العام والخاص، لبناء منظومة تجارية حديثة ومتجددة، تواكب التحولات الرقمية العالمية، وتدعم تموقع المغرب كمركز استثماري وتجاري قارّي.
جدير بالذكر، أن هذا الحدث أولى المحطات في سلسلة من اللقاءات الجهوية التي تعتزم "بورتنيت" تنظيمها بمختلف جهات المملكة، بهدف تعميم ثقافة الرقمنة وتحفيز المقاولات على الانخراط في دينامية الاقتصاد الرقمي.
احتضنت مدينة الناظور، أمس الثلاثاء 22 أبريل الجاري، أولى محطات القافلة الجهوية لبورتنيت، المنظمة تحت شعار: "خليونا نتواصلوا – جهة الشرق: التحديات والفرص"، وذلك بمدينة المهن والكفاءات، في إطار شراكة بين شركة بورتنيت ش.م وغرفة التجارة والصناعة والخدمات لجهة الشرق.
ويأتي هذا الحدث في سياق التوجهات الوطنية نحو رقمنة سلاسل التجارة الخارجية، وتعزيز تنافسية الاقتصاد الوطني عبر ابتكار حلول رقمية تبسط الإجراءات وتُحسن الخدمات اللوجستية، خاصة في جهة الشرق التي تراهن على مشاريع استراتيجية كبرى، في مقدمتها ميناء الناظور غرب المتوسط، كبوابة بحرية نحو العمق الإفريقي.
وشكل اللقاء مناسبة لفتح نقاش تفاعلي بين مختلف الفاعلين الاقتصاديين، من خبراء شركة بورتنيت ومسؤولين ومهنيين في ميادين التجارة، اللوجستيك، والرقمنة، حيث تم تبادل الرؤى حول التحديات التي تواجهها الجهة، والفرص الواعدة التي يمكن استثمارها في أفق جعل جهة الشرق منصة اقتصادية جاذبة ومفتوحة على محيطها الوطني والإفريقي.
كما عرف اللقاء التركيز على أهمية الابتكار التشاركي والتشبيك بين القطاعين العام والخاص، لبناء منظومة تجارية حديثة ومتجددة، تواكب التحولات الرقمية العالمية، وتدعم تموقع المغرب كمركز استثماري وتجاري قارّي.
جدير بالذكر، أن هذا الحدث أولى المحطات في سلسلة من اللقاءات الجهوية التي تعتزم "بورتنيت" تنظيمها بمختلف جهات المملكة، بهدف تعميم ثقافة الرقمنة وتحفيز المقاولات على الانخراط في دينامية الاقتصاد الرقمي.