
ناظورسيتي - حسن الرامي
أفـاد الفاعل المدني جلال القداري، القريب من الأوساط الطبية، إن عددا مهما من سكان الناظور أصيبوا بفيروس متنقل لكنه ليس خطيرا، نتيجة احتمال انتشاره أخيرا، موضحا أن من أعراضه "الإسهال، الغثيان، مغص البطن، ثم ارتفاع درجة حرارة الجسم".
وأضاف القداري في تدوينة لـه نشرها نهار اليوم الثلاثاء، على حسابه الخاص بموقع فايسبوك، أنه لا يستبعد أن يكون للأمر علاقة بتلوث البيئة بالناظور من جراء الانتشار المهول والمفرط للأزبال.
ودعا الناشط القداري، المندوبية الإقليمية للصحة بالناظور، وكذا أطباء القطاع الخاص والصيادلة، إلى "تأكيد أو نفي ما يروج بقوة باعتبارهم الأقرب إلى المرضى، وذلك بإحصاء عدد الوافدين عليهم والحاملين لهذه الأعراض، والتبليغ عن ذلك في حالة تزايد عدد المصابين".
كما دعا الناشط، السلطات الإقليمية الوصية، إلى "التدخل الفعال، من أجل استدراك الموقف بخصوص قضايا كثيرة تهم الإقليم، من أبرزها مشكل تدبير النفايات"، موردا أن المجالس المنتخبة "فشلت وعجزت بعدما اصطدمت بواقع أليم".
وختم القداري منشوره، القول "قد تكلم الجميع، من داخل وخارج الناظور، إلا مجلس الجماعة لم يخرج بأي تدبير فعال أو تصريح أو طمأنة، ماعرفناش واش كاين أ وأش غادي يكون ونحن مقبلون على عيد الأضحى.. صمت رهيب ومخيف".
أفـاد الفاعل المدني جلال القداري، القريب من الأوساط الطبية، إن عددا مهما من سكان الناظور أصيبوا بفيروس متنقل لكنه ليس خطيرا، نتيجة احتمال انتشاره أخيرا، موضحا أن من أعراضه "الإسهال، الغثيان، مغص البطن، ثم ارتفاع درجة حرارة الجسم".
وأضاف القداري في تدوينة لـه نشرها نهار اليوم الثلاثاء، على حسابه الخاص بموقع فايسبوك، أنه لا يستبعد أن يكون للأمر علاقة بتلوث البيئة بالناظور من جراء الانتشار المهول والمفرط للأزبال.
ودعا الناشط القداري، المندوبية الإقليمية للصحة بالناظور، وكذا أطباء القطاع الخاص والصيادلة، إلى "تأكيد أو نفي ما يروج بقوة باعتبارهم الأقرب إلى المرضى، وذلك بإحصاء عدد الوافدين عليهم والحاملين لهذه الأعراض، والتبليغ عن ذلك في حالة تزايد عدد المصابين".
كما دعا الناشط، السلطات الإقليمية الوصية، إلى "التدخل الفعال، من أجل استدراك الموقف بخصوص قضايا كثيرة تهم الإقليم، من أبرزها مشكل تدبير النفايات"، موردا أن المجالس المنتخبة "فشلت وعجزت بعدما اصطدمت بواقع أليم".
وختم القداري منشوره، القول "قد تكلم الجميع، من داخل وخارج الناظور، إلا مجلس الجماعة لم يخرج بأي تدبير فعال أو تصريح أو طمأنة، ماعرفناش واش كاين أ وأش غادي يكون ونحن مقبلون على عيد الأضحى.. صمت رهيب ومخيف".