
هيئة التحرير
انتقل إلى دار البقاء، قبل قليل من عشية اليوم الأربعاء 13 يوليوز 2016، الشاعر الريفي المعروف أحمد الزياني، بعدما وافته المنية بأحد مستشفيات مدينة مليلية المحتلة، بعد صراع مريـر مع المرض.
ويزمع أن تُقام صلاة الجناة على روح الفقيد أحمد الزياني غداً الخميس ظهراً بمدينة الناظور، وبهذه المناسبة الأليمة تتقدم أسرة موقع ناظورسيتي بأحر التعازي وأصدق المواساة إلى أسرة الفقيد.
بطاقة تعريفية:
ولد أحمد الزياني الذي يعتبر أحد رموز النضال والثقافة الأمازيغية، بآيت سعيد بالناظور، وهو شاعر عصامي كون نفسه بنفسه، نشر قصيدته الشعرية "علال" في سنة 1986م، وينتقل الأديب بين المغرب وهولندة، وهو كذلك كاتب روائي يحاول كتابة رواية في شكل سيرة ذاتية (أوطوبيوغرافية).
وقد شارك الفقيد قيد حياته في عدة مهرجانات شعرية في البلاد وخارجه، حيث نال خلالها جوائز تقديرية عدة تنويها بما كتبه من نصوص شعرية متميزة ومفعمة بالشاعرية والإبداع.
ومن دواوينه الشعرية "أذاريغ ذگ زرو (سأكتب على الحجر)، 1993م؛ ديوان ثريوريوت ي مولاي (زغرودة للعريس)، 1998م؛ إيغمباب يارزون خ وودوم نسان ذگ وودوم ن- وامان (الوجوه التي تبحث عن نفسها في صفحة الماء) ،2002م، إضافة إلى دواوين عديدة.
انتقل إلى دار البقاء، قبل قليل من عشية اليوم الأربعاء 13 يوليوز 2016، الشاعر الريفي المعروف أحمد الزياني، بعدما وافته المنية بأحد مستشفيات مدينة مليلية المحتلة، بعد صراع مريـر مع المرض.
ويزمع أن تُقام صلاة الجناة على روح الفقيد أحمد الزياني غداً الخميس ظهراً بمدينة الناظور، وبهذه المناسبة الأليمة تتقدم أسرة موقع ناظورسيتي بأحر التعازي وأصدق المواساة إلى أسرة الفقيد.
بطاقة تعريفية:
ولد أحمد الزياني الذي يعتبر أحد رموز النضال والثقافة الأمازيغية، بآيت سعيد بالناظور، وهو شاعر عصامي كون نفسه بنفسه، نشر قصيدته الشعرية "علال" في سنة 1986م، وينتقل الأديب بين المغرب وهولندة، وهو كذلك كاتب روائي يحاول كتابة رواية في شكل سيرة ذاتية (أوطوبيوغرافية).
وقد شارك الفقيد قيد حياته في عدة مهرجانات شعرية في البلاد وخارجه، حيث نال خلالها جوائز تقديرية عدة تنويها بما كتبه من نصوص شعرية متميزة ومفعمة بالشاعرية والإبداع.
ومن دواوينه الشعرية "أذاريغ ذگ زرو (سأكتب على الحجر)، 1993م؛ ديوان ثريوريوت ي مولاي (زغرودة للعريس)، 1998م؛ إيغمباب يارزون خ وودوم نسان ذگ وودوم ن- وامان (الوجوه التي تبحث عن نفسها في صفحة الماء) ،2002م، إضافة إلى دواوين عديدة.