
ناظورسيتي - متابعة
صحافية ومنشطة وممثلة شابة، تبلغ من العمر 30 سنة، لكن غنى التجارب التي عاشتها وهي تلعب أدوارا تاريخية في أفلام لها وزنها، والتجربة التي خاضتها في قناة الامازيغية، وهي تنجز تحقيقات وروبرتاجات في فيافي الجبال وفي عمق المغرب غير النافع، بالإضافة إلى تقديمها لأبرز المهرجانات الوطنية، كل ذلك جعل تجربتها متميزة وتوحي بأكبر من سنها.
بقلب الريف، بـ"أزغنغان » تحديدا، رأت الشابة يسرا طارق النور، إبنة أمها القوية الرافضة لأي مظهر من تمظهرات الخرافة أو الخضوع لعادات وتقاليد بالية بمنطقة محافظة، وابنة أب رضعت منه حـبّ الوطن، وجعلته يقتنع رفقة والدتها بحق المرأة في المساواة.
في هذا الحوار الذي ننشره على حلقات، تروي لنا تجربتها مع فيلها الأخير الذي صورته انسجاما مع شخصيتها وقناعتها، وهو الذي يروي قصة مناضلة ريفية حلقت شعر رأسها احتجاجا على المستعمر الاسباني وعلى العقلية الذكورية في الريف في حقبة زمنية بعينها.
صحافية ومنشطة وممثلة شابة، تبلغ من العمر 30 سنة، لكن غنى التجارب التي عاشتها وهي تلعب أدوارا تاريخية في أفلام لها وزنها، والتجربة التي خاضتها في قناة الامازيغية، وهي تنجز تحقيقات وروبرتاجات في فيافي الجبال وفي عمق المغرب غير النافع، بالإضافة إلى تقديمها لأبرز المهرجانات الوطنية، كل ذلك جعل تجربتها متميزة وتوحي بأكبر من سنها.
بقلب الريف، بـ"أزغنغان » تحديدا، رأت الشابة يسرا طارق النور، إبنة أمها القوية الرافضة لأي مظهر من تمظهرات الخرافة أو الخضوع لعادات وتقاليد بالية بمنطقة محافظة، وابنة أب رضعت منه حـبّ الوطن، وجعلته يقتنع رفقة والدتها بحق المرأة في المساواة.
في هذا الحوار الذي ننشره على حلقات، تروي لنا تجربتها مع فيلها الأخير الذي صورته انسجاما مع شخصيتها وقناعتها، وهو الذي يروي قصة مناضلة ريفية حلقت شعر رأسها احتجاجا على المستعمر الاسباني وعلى العقلية الذكورية في الريف في حقبة زمنية بعينها.