حسن الرامي
عقب انسحابه من المشاركة ضمن المتخب المغربي في بطولة العالم للملاكمة بألمانيا، أكد الملاكم الدولي عبد الجليل أبو حمادة إبن الناظور، أن قرار انسحابه جاء نتيجة عدم التوصل بمستحقاته المادية من الجامعة الملكية للملاكمة، على الرغم من الانجازات التي حققها مؤخراً في عدة تظاهرات دولية خارج أرض الوطن.
وأوضح الملاكم الناظوري أبو حمادة، أنّ " لم يتوصل بمستحقاته المالية المتعلقة بإنجازه في بطولة إفريقيا والألعاب الإسلامية، رغم تلقيه للعديد من الوعود من الجامعة الوصية، في الوقت الذي كان من المبرمج"، حسب ما صرح به،" أن يتوصل بها أسبوعا قبل التوجه صوب ألمانيا".
وبيّن المصرح أنه ومنذ "عودته من معسكر كوبا شهر يوليوز وهو ينتظر حل المشكل المادي، خصوصا وأنه رب أسرة وموعد بطولة العالم يتزامن مع عيد الأضحى، ليتفاجأ بالجامعة الوصية تواصل تماطلها وتطلب منه يوما قبل الموعد المحدد للسفر بالطائرة التوجه إلى ألمانيا على أن يتوصل بمستحقاته لحظة عودته؛ الأمر الذي رفضه بشكل قاطع هو وزميله حموت".
وعبّر أبو حمادة عن عميق أسفه إزاء المشاكل التي تتخبط فيها الملاكمة المغربية، كاشفا في نفس السياق في معرض تصريحه، أنه لم يعد قادرا على تقبل هذه المشاكل، خصوصا في ظل معاناته ماديا، وأنه سيدرس مختلف عروض التجنيس التي كان قد توصل بها سابقا من بلدان كقطر، كندا وإسبانيا، مؤكدا على أنه سيحسم في قرار اختياره لإحدى هذه الدول قبل عيد الأضحى.
عقب انسحابه من المشاركة ضمن المتخب المغربي في بطولة العالم للملاكمة بألمانيا، أكد الملاكم الدولي عبد الجليل أبو حمادة إبن الناظور، أن قرار انسحابه جاء نتيجة عدم التوصل بمستحقاته المادية من الجامعة الملكية للملاكمة، على الرغم من الانجازات التي حققها مؤخراً في عدة تظاهرات دولية خارج أرض الوطن.
وأوضح الملاكم الناظوري أبو حمادة، أنّ " لم يتوصل بمستحقاته المالية المتعلقة بإنجازه في بطولة إفريقيا والألعاب الإسلامية، رغم تلقيه للعديد من الوعود من الجامعة الوصية، في الوقت الذي كان من المبرمج"، حسب ما صرح به،" أن يتوصل بها أسبوعا قبل التوجه صوب ألمانيا".
وبيّن المصرح أنه ومنذ "عودته من معسكر كوبا شهر يوليوز وهو ينتظر حل المشكل المادي، خصوصا وأنه رب أسرة وموعد بطولة العالم يتزامن مع عيد الأضحى، ليتفاجأ بالجامعة الوصية تواصل تماطلها وتطلب منه يوما قبل الموعد المحدد للسفر بالطائرة التوجه إلى ألمانيا على أن يتوصل بمستحقاته لحظة عودته؛ الأمر الذي رفضه بشكل قاطع هو وزميله حموت".
وعبّر أبو حمادة عن عميق أسفه إزاء المشاكل التي تتخبط فيها الملاكمة المغربية، كاشفا في نفس السياق في معرض تصريحه، أنه لم يعد قادرا على تقبل هذه المشاكل، خصوصا في ظل معاناته ماديا، وأنه سيدرس مختلف عروض التجنيس التي كان قد توصل بها سابقا من بلدان كقطر، كندا وإسبانيا، مؤكدا على أنه سيحسم في قرار اختياره لإحدى هذه الدول قبل عيد الأضحى.