المزيد من الأخبار






المفوض الأممي لحقوق الإنسان يستقبل والد ناصر الزفزافي بجنيف السويسرية وهذا ما دار بينهما


المفوض الأممي لحقوق الإنسان يستقبل والد ناصر الزفزافي بجنيف السويسرية وهذا ما دار بينهما
ناظورسيتي | متابعة

في إطار الحملة الأوربية والدولية من أجل إطلاق سراح معتقلي حراك الريف والتعريف بقضيتهم، حل أحمد الزفزافي والد القيادي الميداني المعتقل ناصر الزفزافي بجنيف السويسرية، حيث عقد هناك اجتماع بمقر المفوضية السامية لحقوق الإنسان داخل بيت الأمم المتحدة.

وانصب اللقاء الذي جمع الزفزافي الأب رفقة وفد من ريفي الشتات مع المفوض السامي لحقوق الإنسان حول المعتقلين والظروف الأمنية التي أصبح يعيشها الريف، وركز الزفزافي على الجانب الحقوقي والإنساني في إفادته، التي تابعها المسؤول الأممي باهتمام بالغ إلى إفادته ومرافعات باقي أعضاء الوفد (ر.اوفقير؛ م.أوشكرادي؛ ب.أزعوم؛ م.مرزاق ؛و ج. الكتابي)، ومن جانبه عبر المفوض السامي عن شكره للوفد خاصة أنه يستقبل ولأول مرة وفدا حول ما وقع في الريف على حد تعبيره، مُشيراً إلى أنه يتابع أطوار محاكمات شباب الحراك.

وفي الإطار نفسه عقد الوفد الذي ترأسه الزفزافي لقاء ثاني في مبنى "وليسن" التابع لنفس المفوضية مع مقررات للمفوض السامي لحقوق الإنسان بجنيف حول حرية التعبير والرأي/والعدل والتشريع، حيث استمعت المقررات، إلى إفادة أحمد الزفزافي مع طرح أسئلة كثيرة ودقيقة، وقد وضع الوفد المفوضية في الصورة من خلال التركيز من طرفنا على حالات بعينيها كاعتقال ومحاكمة الأطفال من بينهم مثلا الطفل "عبد الحفيظ حبيب" الذي حكم بسنتين سجنا نافذة قبل أيام بسبب التصريح الذي أدلى به لقناة فرنس 24 يوم 20 يوليوز الذي قال فيه: "لماذا هذا الحصار فنحن لم نطالب إلا بمدرسة ومستشفى وشغل..."، هذا بالإضافة إلى الذين يعتقلون بسبب تدوينة أو وقفة إحتجاجية في الريف.

وقال أحد أعضاء الوفد أن أحمد الزفزافي يريد من خلال هذه الجولة في أوروبا أن يضع المجتمع الدولي أمام مسؤولياته تجاه ما يقع في الريف من خروقات رهيبة وخاصة في ملف المعتقلين.




1.أرسلت من قبل berkani في 17/12/2017 03:16 من المحمول
wallahe otamchi hata almarikhe waldake imoute falhabse wathana

2.أرسلت من قبل sarah في 17/12/2017 08:13
@Arrif_Tweets @UNHumanRights
Cela fait vraiment plaisir que de telles actions voient le jour. Espérons que cela contribue à isoler chaque jour le régime inique de Rabat. Cela doit sûrement être possible également d'agir au niveau de la CEDH (binationaux) ou de la cours de justice de l'UE (accords/clauses
من الجميل حقا أن تولد مثل هذه الإجراءات. فلنأمل أن يساعد ذلك على عزل النظام غير العادل في الرباط كل يوم. ومن المؤكد أنه من الممكن أيضا العمل على مستوى المحكمة الأوروبية لحقوق الإنسان (ثنائية القومية) أو محكمة العدل الأوروبية (الاتفاقات / البنود

3.أرسلت من قبل sarah في 17/12/2017 08:25
Les affaires "douteuses" de l'euro-parlementaire "socialiste" @gillespargneaux (bientôt chez @EmmanuelMacron), grand défenseur du régime marocain au Parlement européen. De plus, dénoncé par un site proche des sécuritaires marocains. #Hirak

"الشؤون المشبوهة" لل "الاشتراكية" البرلمانية الاوروبية @ جيلسبارغنيوكس (قريبا فيEmmanuelMacron)، المدافع عن النظام المغربي في البرلمان الأوروبي. وبالإضافة إلى ذلك، استنكاره موقع قريب من الأمن المغربي. #

4.أرسلت من قبل sarah في 17/12/2017 08:32
Impossible. De l'avis de beaucoup, le lobby marocain, constitué de députés européens à qui le Makhzen sert la soupe depuis des décennies, est l'un des plus puissants sinon le plus corrompu que l'Europe ait connu. Demandez à @gillespargneaux ce qu'il pense des tagines marocaines.

من المستحيل. ويرى الكثيرون أن اللوبي المغربي، الذي يتألف من أعضاء البرلمان الأوروبي الذين يخدمون فيه الحساء لعقود من الزمن، هو من أقوى الأقوياء إن لم يكن الفاسدين في أوروبا. اسألgillespargneaux ما يفكر به عن التاجين المغاربة.

5.أرسلت من قبل awida في 17/12/2017 13:10 من المحمول
suerte

6.أرسلت من قبل amaghrabi في 17/12/2017 16:50
عميل الاستعمار,وخبيث الانفصال.كنا نقول لملذا يحملون راية الانفصال وهذا المنافق الاناني الانتهازي يبيع الوطن للاعداء ويقوم بجولة تحريضية ضد الوطن,المجاهدون الحقيقيون يجاهدون من اجل الوطن بالغال والنفيس وهذا المتنكر الكتنبر يبيع الوطم من اجل انانيته وانانية ابنه الطائش .هذا في نظري فاق درجة الانفصاليين ويستحق المتابعة والزج به في عكاشة مع ابنه فهو محتاج لمن يؤنسه في عكاشة لانه يتمرد بسبب انفراده في السجن وان شاء الله قد حلت مشكلة الانفراد بحيث سيرمى هذا العميل في عكاشة في زنزانة ابنه وهذا اتمناه له من قلبي ولا اتعاطف مع قضيته ابدا,واعتقد انه اغلق باب العفو على ابنه ورفاقه لان دولتنا لا تترك ابدا من يتعالى عليها وستكويه ببرودة قاتلة بدون شك

تعليق جديد

التعليقات المنشورة لا تعبر بأي حال عن رأي الموقع وسياسته التحريرية
شكرا لالتزام الموضوعية وعدم الإساءة والتجريح