ناظورسيتي: متابعة
كشفت مجلة "جون أفريك"، ما قالت عنه أنه إحدى الشروط المسبقة، التي وضعها المغرب بخصوص زيارة الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، إلى المملكة.
وقالت ذات المجلة، أن المغرب قد "اشترط" من أجل استقبال ماكرون، تعيين سفير جديد لفرنسا لدى الرباط، إلى جانب مطلب المغرب من فرنسا الإدلاء بموقف واضح من قضية الصحراء المغربية.
وذكرت مصادر مقربة من الرئيس الفرنسي لذات المجلة الفرنسية، أن الرئيس ماكرون يبحث بنشاط كبير عن مرشحين من كبار المسؤولين، على غرار وزراء سابقين أو مستشارين سابقين في قصر الإليزيه، لخلافة السفيرة هيلين لوغال التي غادرت المغرب في نهاية الصيف.”
كشفت مجلة "جون أفريك"، ما قالت عنه أنه إحدى الشروط المسبقة، التي وضعها المغرب بخصوص زيارة الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، إلى المملكة.
وقالت ذات المجلة، أن المغرب قد "اشترط" من أجل استقبال ماكرون، تعيين سفير جديد لفرنسا لدى الرباط، إلى جانب مطلب المغرب من فرنسا الإدلاء بموقف واضح من قضية الصحراء المغربية.
وذكرت مصادر مقربة من الرئيس الفرنسي لذات المجلة الفرنسية، أن الرئيس ماكرون يبحث بنشاط كبير عن مرشحين من كبار المسؤولين، على غرار وزراء سابقين أو مستشارين سابقين في قصر الإليزيه، لخلافة السفيرة هيلين لوغال التي غادرت المغرب في نهاية الصيف.”
وأوضحت مجلة "جون أفريك"، أن هذا التعيين، هو أيضا شرط مسبق للزيارة التي طال انتظارها للرئيس ماكرون إلى المغرب والتي تم الإعلان عنها قبل ثلاث سنوات، والتي تم الحديث عنها مجدداً في أعقاب زيارة الرئيس الفرنسي للجزائر نهاية شهر غشت الماضي.
وفي خضم ذلك ظهرت في الأيام الأخيرة عدد من الإشارات التي تم إرسالها سواء من باريس، أو من الرباط، بهدف فتح صفحة جديدة بعد أزمة صامتة في العلاقات بين البلدين استمرت لفترة طويلة جدا.
وعلى الرغم من غياب سفير فرنسي في الرباط منذ رحيل هيلين لوغال في شتنبر الماضي، يعمل عدد من الدبلوماسيين والسياسيين الفرنسيين، بحسب مصادر إعلامية، على تسوية الخلافات والتحضير لزيارة الدولة للرئيس إيمانويل ماكرون.
وكانت الزيارة مقررة في أكتوبر المنصرم، حسب تصريح سابق لماكرون، غير أنه تم تأجيلها بسبب الجدول الزمني المزدحم للملك محمد السادس.
وفي خضم ذلك ظهرت في الأيام الأخيرة عدد من الإشارات التي تم إرسالها سواء من باريس، أو من الرباط، بهدف فتح صفحة جديدة بعد أزمة صامتة في العلاقات بين البلدين استمرت لفترة طويلة جدا.
وعلى الرغم من غياب سفير فرنسي في الرباط منذ رحيل هيلين لوغال في شتنبر الماضي، يعمل عدد من الدبلوماسيين والسياسيين الفرنسيين، بحسب مصادر إعلامية، على تسوية الخلافات والتحضير لزيارة الدولة للرئيس إيمانويل ماكرون.
وكانت الزيارة مقررة في أكتوبر المنصرم، حسب تصريح سابق لماكرون، غير أنه تم تأجيلها بسبب الجدول الزمني المزدحم للملك محمد السادس.