المزيد من الأخبار






المعتقل بولحجل للقاضي: التقيت ولي العهد وأعجبه فني.. فكيف أكون إنفصاليا؟ وأتهم بالتحريض ضد المملكة


المعتقل بولحجل للقاضي: التقيت ولي العهد وأعجبه فني.. فكيف أكون إنفصاليا؟ وأتهم بالتحريض ضد المملكة
ناظورسيتي | متابعة

كشف المعتقل بدر الدين بولحجل خلال الاستماع إليه من قبل المحكمة، أمس الجمعة، في جلسة محاكمة معتقلي "حراك الريف" والصحافي حميد المهداوي، أنه إلتقى ولي العهد الأمير الحسن، على هامش إحياء فرقته الموسيقية، لحفل فني بالحسيمة، حيث عبر له ولي العهد عن إعجابه بما يقدمونه من موسيقى، قائلا: "حظا موفقا".

وتابع بولحجل "لقد شاركت في مهرجان موازين.. والعديد من المهرجانات داخل المغرب، ومثلت الوطن بالخارج فكيف أكون انفصاليا؟"، مضيفا "النيابة العامة تتهمني بالتحريض علنا على الوحدة الترابية للمملكة، وأنا أقول أمام المحكمة أنا لست إنفصالي أنا مغربي".

وتساءل بولحجل أمام المحكمة "لماذا تم عرض صوري التي أحمل فيها علم "جمهورية الريف" فقط؟ بينما التقطت صورا عديدة مع العديد من الأشخاص وأنا أحمل العلم الوطني المغربي، ولم يتم الإتيان بها؟، ومن بينها صورة لي مع اللاعب المغربي منير الحدادي بإسبانيا.



1.أرسلت من قبل Mohamed في 10/03/2018 11:26
allah ikon ma9koum. et notre coeur est toujours avec vous tous.

2.أرسلت من قبل ABRIDA.DAZIRAR في 10/03/2018 16:23
!! أطلقوا صراح المعتقلين وكفى من هذه المهزلة

!!!القضاء في بلادنا ينقصه العدل الذي هو النواة وبدونه يكون جهاز القضاء أداة للظلم و القهر

المقصود من القضاء ، وصول الحقوق إلى أهلها، وقطع المخاصمة ،‏ فوصول الحقوق هو المصلحة ، وقطع المخاصمة إزالة المفسدة‏ ، فالمقصود هو جلب تلك المصلحة ، وإزالة هذه المفسدة ،‏ ووصول الحقوق هو من العدل الذي تقوم به السماء والأرض ، وقطع الخصومة هو من باب دفع الظلم والضرر ، وكلاهما ينقسم إلى إبقاء موجود ، ودفع مفقود ،‏ ففي وصول الحقوق إلى مستحقها ، يحفظ موجودها ، ويحصل مقصودها، وفي الخصومة يقطع ، موجودها ويدفع مفقودها ،‏
فإذا حصل الصلح زالت الخصومة التي هي إحدى المقصودين
إذن لا يشك أحد في أهمية القضاء في كل زمان ومكان ، فهو كالملح للطعام ، لا سيما إن كان القضاة هم العلماء ، فلا غنى لبشر عنهم ، لأن العلماء قضاة أقوامهم ، وحكماء دولهم ، بهم تزهو الشعوب ، وينتشر الخير ، ويعم الرخاء ، وتزول
....المدلهمات ، وتنقشع الملمات ، فهم كالغيث أينما حل نفع .

3.أرسلت من قبل mohamed 3 في 11/03/2018 15:11
"لماذا تم عرض صوري التي أحمل فيها علم "جمهورية الريف" فقط؟ بينما التقطت صورا عديدة مع العديد من الأشخاص وأنا أحمل العلم الوطني المغربي، ولم يتم الإتيان بها؟، ومن بينها صورة لي مع اللاعب المغربي منير الحدادي بإسبانيا.
الجواب بسيط
كنت وطنيا و مغربيا موحدا و فجأة غرر بك و اصبحت انفصاليا نشيطا و محرضا و امتنعت عن حمل راية التوحيد الحمراء وسطها نجمة خضراء

تعليق جديد

التعليقات المنشورة لا تعبر بأي حال عن رأي الموقع وسياسته التحريرية
شكرا لالتزام الموضوعية وعدم الإساءة والتجريح