
ناظورسيتي - بـدر . أ - محمد. ع
يُجـري أخيراً المخرج الريفي المعروف محمد بوزكو، تصويـر مشاهـد وأجـزاء فيلمٍ دراميّ جديد ناطق بالأمازيغية الريفية، بعنوان "إيُوجِرَّنْ" أي ما يُطابقه بالعربية عنوان "الأيتام"، وذلك بأرجاء حاضرة الناظور وكذا بعض البلدات بمنطقة الريف.
ويُشـارك في تجسيد وتشخيص فيلم "إيوجرَّن" قائمة طويلة من الأسماء الفنية والوجوه السينمائية المعروفة بمنطقة الريف، ضمنها الفنانون "وفـاء ميراس، أنـاس عبد اللـه، طارق الشامي، مصطفى المقدم وإسلام أكبيشان"، إضافة إلى فنانين آخرين.
وتسهـر شركة "ثازيري بروديكسيون"، على إنتاج الفيلم "إيوجرن" الذي من المقرر أن يتم عرضه للبثّ على شاشة الأمازيغية، خلال شهر رمضان المقبل، كما يُخرجه محمد بوزكو صاحب رائعة "أديوس كارمن"، فيما كتب سيناريو هذا العمل السينمائي السيناريست بنعيسى المستيري.
ويتمحور موضوع فيلم "إيوجرن"، حول قضية مأساوية مدوية تفجرّت بمدينة الناظور إبّان سبعينيات ثمانينيات القرن الماضي، بعد توالي حوادث اختطاف الرضّع من المستشفى المركزي، بحيث تدور أحداث المنجز الفني على فتح تحقيق في هذا الملف الذي كان يكتسي حساسية.
وحـريٌ ذكره في هذا الصدد، أن المخرج الريفي محمد بوزكو، أثـرى إبّان السنوات الأخيرة، الريبرتوار التلفزي الأمازيغي، بأعمال سينمائية ناطقة بالريفية، بعد تركيز عمله على صناعـة "الفن السابع"، وهـو المجال الذي كان يعرف خصاصاً مهولـاً بالمنطقـة.
يُجـري أخيراً المخرج الريفي المعروف محمد بوزكو، تصويـر مشاهـد وأجـزاء فيلمٍ دراميّ جديد ناطق بالأمازيغية الريفية، بعنوان "إيُوجِرَّنْ" أي ما يُطابقه بالعربية عنوان "الأيتام"، وذلك بأرجاء حاضرة الناظور وكذا بعض البلدات بمنطقة الريف.
ويُشـارك في تجسيد وتشخيص فيلم "إيوجرَّن" قائمة طويلة من الأسماء الفنية والوجوه السينمائية المعروفة بمنطقة الريف، ضمنها الفنانون "وفـاء ميراس، أنـاس عبد اللـه، طارق الشامي، مصطفى المقدم وإسلام أكبيشان"، إضافة إلى فنانين آخرين.
وتسهـر شركة "ثازيري بروديكسيون"، على إنتاج الفيلم "إيوجرن" الذي من المقرر أن يتم عرضه للبثّ على شاشة الأمازيغية، خلال شهر رمضان المقبل، كما يُخرجه محمد بوزكو صاحب رائعة "أديوس كارمن"، فيما كتب سيناريو هذا العمل السينمائي السيناريست بنعيسى المستيري.
ويتمحور موضوع فيلم "إيوجرن"، حول قضية مأساوية مدوية تفجرّت بمدينة الناظور إبّان سبعينيات ثمانينيات القرن الماضي، بعد توالي حوادث اختطاف الرضّع من المستشفى المركزي، بحيث تدور أحداث المنجز الفني على فتح تحقيق في هذا الملف الذي كان يكتسي حساسية.
وحـريٌ ذكره في هذا الصدد، أن المخرج الريفي محمد بوزكو، أثـرى إبّان السنوات الأخيرة، الريبرتوار التلفزي الأمازيغي، بأعمال سينمائية ناطقة بالريفية، بعد تركيز عمله على صناعـة "الفن السابع"، وهـو المجال الذي كان يعرف خصاصاً مهولـاً بالمنطقـة.








































































