القضاء الإسباني يشرع في التحقيق في تعنيف مغربيات احتفلن بفوز الأسود
ناظور سيتي: متابعة
بدأت المحكمة (رقم 5) في مدينة سبتة المحتلة، عملية التحقيق في واقعة تعريض سيدات مغربيات للعنف من قبل عناصر من الشرطة الإسبانية، في الوقت الذي كن يحتفلن فيه بتأهل أسود الأطلس لنصف نهائي المونديال.
وقد تم تسليم المحكمة، تسجيلات التقطتها الكاميرات التي كانت معلقة على صدور عناصر الشرطة المعنيين الذين قاموا بتعنيف ثلاث نساء مغربيات في سبتة السليبة، ذلك أن تلك التسجيلات توثق لجميع تدخلات أفراد الشرطة المعنيين.
كما تمكنت المحكمة المذكورة، من التوصل بعدد من الفيديوهات التي تم تصويرها من قبل مواطنين بواسطة هواتفهم النقالة، وكذا تلك التي تم تداولها على منصات التواصل بشكل واسع.
بدأت المحكمة (رقم 5) في مدينة سبتة المحتلة، عملية التحقيق في واقعة تعريض سيدات مغربيات للعنف من قبل عناصر من الشرطة الإسبانية، في الوقت الذي كن يحتفلن فيه بتأهل أسود الأطلس لنصف نهائي المونديال.
وقد تم تسليم المحكمة، تسجيلات التقطتها الكاميرات التي كانت معلقة على صدور عناصر الشرطة المعنيين الذين قاموا بتعنيف ثلاث نساء مغربيات في سبتة السليبة، ذلك أن تلك التسجيلات توثق لجميع تدخلات أفراد الشرطة المعنيين.
كما تمكنت المحكمة المذكورة، من التوصل بعدد من الفيديوهات التي تم تصويرها من قبل مواطنين بواسطة هواتفهم النقالة، وكذا تلك التي تم تداولها على منصات التواصل بشكل واسع.
ولازالت المحكمة تنتظر تقرير الطب الشرعي، في الوقت الذي أنكر فيه عناصر الشرطة الذين ينتمون إلى فرقة مكافحة الشغب، تعنيفهم للنساء المغربيات.
وكان قد انتشر مساء السبت المنصرم، على مواقع التواصل الاجتماعي، مقطع فيديو، يظهر فيه عناصر من الشرطة الإسبانية يعنفون ثلاث سيدات مغربيات بسبتة المحتلة إثر احتفالهن بانتصار المنتخب الوطني على البرتغال، وذلك في مشهد يضرب في العمق مبادئ حقوق الإنسان.
وكانت السلطات الأمنية بالثغر المحتل، فتحت تحقيقا بشأن واقعة الاعتداء على النساء المغربيات، عقب تقدمهن بشكايات ضد عناصر الشرطة المعنيين بالأمر.
وكانت المواطنات المغربيات، أكدن في شكايتهن على أنهن تعرضن للعنف وللضرب من طرف عناصر الشرطة الإسبانية، حيث وضحن على أن الغرض من خروجهن إلى الشارع كان هو الاحتفال بالانتصار التاريخي الذي حققه الأسود في مونديال قطر.
وكان قد انتشر مساء السبت المنصرم، على مواقع التواصل الاجتماعي، مقطع فيديو، يظهر فيه عناصر من الشرطة الإسبانية يعنفون ثلاث سيدات مغربيات بسبتة المحتلة إثر احتفالهن بانتصار المنتخب الوطني على البرتغال، وذلك في مشهد يضرب في العمق مبادئ حقوق الإنسان.
وكانت السلطات الأمنية بالثغر المحتل، فتحت تحقيقا بشأن واقعة الاعتداء على النساء المغربيات، عقب تقدمهن بشكايات ضد عناصر الشرطة المعنيين بالأمر.
وكانت المواطنات المغربيات، أكدن في شكايتهن على أنهن تعرضن للعنف وللضرب من طرف عناصر الشرطة الإسبانية، حيث وضحن على أن الغرض من خروجهن إلى الشارع كان هو الاحتفال بالانتصار التاريخي الذي حققه الأسود في مونديال قطر.
