
ناظورسيتي: مهدي عزاوي
علمت ناظورسيتي من مصدر موثوق أن الصحفي واللاجئ السياسي السابق، مدير ورئيس تحرير جريدة كواليس الريف، حميد نعيمي قد عاد إلى الناظور بعد غياب دام 11 سنة، بعدما عرفت قضيته العديد من المتغيرات في السنوات الأخيرة، فبعد فشل المجلس الوطني لحقوق الإنسان في تسوية ملفه، وبعد إتصالات حثيثة بين الحكومة الفرنسية والحكومة المغربية تم شطب إسم الصحفي حميد نعيمي من قائمة المبحوث عنهم، وهو الذي كان متابع في قضايا النشر والصحافة، وقد أضاف ذات المصدر أن الصحفي نعيمي تلقى إتصالات من وزير العدل والحريات مصطفى الرميد ومن وزير الإتصال مصطفى الخلفي.
وجدير ذكره أن الصحفي حميد نعيمي من مواليد جماعة حاسي بركان إقليم الناظور سنة 1975، إقترن إسمه كمدير مسؤول لجريد " كواليس الريف " منذ سنة 1996 حيث بلغ أعداد هذه الأخيرة 199 عدد تناول خلالها مجموعة من المواضيع التي خلفت في مجملها ردود أفعال قوية كان من بين أبرزها ملف إحدى الأعداد تحت عنوان " الديستي .. الجهاز المثقوب بالناظور "، قبل أن يصدر في وقت لاحق قرار عن وزارة العدل يقضي بإيقاف الجريدة سنة 2008 ، بتواجد مجموعة من المتابعات القضائية في حقه، حيث غادر نعيمي أرض الوطن سنة 2004.
علمت ناظورسيتي من مصدر موثوق أن الصحفي واللاجئ السياسي السابق، مدير ورئيس تحرير جريدة كواليس الريف، حميد نعيمي قد عاد إلى الناظور بعد غياب دام 11 سنة، بعدما عرفت قضيته العديد من المتغيرات في السنوات الأخيرة، فبعد فشل المجلس الوطني لحقوق الإنسان في تسوية ملفه، وبعد إتصالات حثيثة بين الحكومة الفرنسية والحكومة المغربية تم شطب إسم الصحفي حميد نعيمي من قائمة المبحوث عنهم، وهو الذي كان متابع في قضايا النشر والصحافة، وقد أضاف ذات المصدر أن الصحفي نعيمي تلقى إتصالات من وزير العدل والحريات مصطفى الرميد ومن وزير الإتصال مصطفى الخلفي.
وجدير ذكره أن الصحفي حميد نعيمي من مواليد جماعة حاسي بركان إقليم الناظور سنة 1975، إقترن إسمه كمدير مسؤول لجريد " كواليس الريف " منذ سنة 1996 حيث بلغ أعداد هذه الأخيرة 199 عدد تناول خلالها مجموعة من المواضيع التي خلفت في مجملها ردود أفعال قوية كان من بين أبرزها ملف إحدى الأعداد تحت عنوان " الديستي .. الجهاز المثقوب بالناظور "، قبل أن يصدر في وقت لاحق قرار عن وزارة العدل يقضي بإيقاف الجريدة سنة 2008 ، بتواجد مجموعة من المتابعات القضائية في حقه، حيث غادر نعيمي أرض الوطن سنة 2004.