الشرادي: هناك من يهاجم عبد الله بوصوف لكونه ريفي أخلص لوطنه
ناظورسيتي: ع ك
قال محمد الشرادي، الفاعل الجمعوي والإعلامي بالديار البلجيكية، إن الهجوم الذي تتبناه بعض الأطراف ضد الأمين العام لمجلس الجالية المغربية بالخارج، مرتبط بتصفية حسابات نظرا لعدم تفاعل هذه المؤسسة الدستورية مع مشاريع وهمية قدمت إليها بغرض الحصول على الدعم العمومي.
وأكد الشرادي، الذي حل ضيفا على أثير الإذاعة الوطنية لطنجة، أن هناك من بين المقيمين في الخارج من يصفي حساباته مع عبد الله بوصوف الأمين العام للمجلس المذكور، وذلك لسبب واحد متعلق بانتمائه إلى إقليم الناظور، ولكونه ريفي تشهد أعماله على إخلاصه لوطنه واشتغاله بكل ما أوتي من جهد لرفع شأن بلاده في أوروبا وباقي مناطق العالم.
وتساءل، عن ما إن كان بين المغاربة أشخاص لا زالوا يتخذون من العقليات البائدة مرجعا لهم في تصريف مواقفهم، في إشارة منه لمن يتخذ من الانتماء مصدرا لمهاجمة مختلف الأطر الوطنية، ومعاداتها فقط لكونها تنتمي لمنطقة من أقاليم الريف، مشددا على ضرورة احترام جهود الآخرين واستثمارها في حماية قيم المجتمع المغربي داخل وخارج أرض الوطن.
وأثار ضيف مقدم البرنامج الحسين خباشي، جملة من المواضيع وقضايا الجالية، مصرحا بمجموعة من الوقائع التي اعتبرها خطيرة على المجتمع المغربي بديار المهجر، لاسيما تلك المتعلقة بتسفيه جهود الكثير من الأطراف والفاعلين الذين يضحون بالغالي والنفيس لخدمة قضايا الوطن الكبرى.
ووجه المتحدث نقدا لاذعا لمن يستغل ثقة المؤسسات ومكانتهم الاجتماعية في تصفية الحسابات الشخصية والخوض في أعراض الناس، بالرغم من أهيمتها في الحفاظ على تلاحم أبناء الوطن الواحد المقيمين بديار المهجر.
إلى ذلك، فقد سلط الشرادي الضوء خلال حواره المذكور، على جملة من القضايا والإرهاصات الأخرى المتعلقة بأبناء المهجر، وتلك المرتبطة بعلاقة المهاجرين بوطنهم الأم والمدن التي يتحدرون منها.
قال محمد الشرادي، الفاعل الجمعوي والإعلامي بالديار البلجيكية، إن الهجوم الذي تتبناه بعض الأطراف ضد الأمين العام لمجلس الجالية المغربية بالخارج، مرتبط بتصفية حسابات نظرا لعدم تفاعل هذه المؤسسة الدستورية مع مشاريع وهمية قدمت إليها بغرض الحصول على الدعم العمومي.
وأكد الشرادي، الذي حل ضيفا على أثير الإذاعة الوطنية لطنجة، أن هناك من بين المقيمين في الخارج من يصفي حساباته مع عبد الله بوصوف الأمين العام للمجلس المذكور، وذلك لسبب واحد متعلق بانتمائه إلى إقليم الناظور، ولكونه ريفي تشهد أعماله على إخلاصه لوطنه واشتغاله بكل ما أوتي من جهد لرفع شأن بلاده في أوروبا وباقي مناطق العالم.
وتساءل، عن ما إن كان بين المغاربة أشخاص لا زالوا يتخذون من العقليات البائدة مرجعا لهم في تصريف مواقفهم، في إشارة منه لمن يتخذ من الانتماء مصدرا لمهاجمة مختلف الأطر الوطنية، ومعاداتها فقط لكونها تنتمي لمنطقة من أقاليم الريف، مشددا على ضرورة احترام جهود الآخرين واستثمارها في حماية قيم المجتمع المغربي داخل وخارج أرض الوطن.
وأثار ضيف مقدم البرنامج الحسين خباشي، جملة من المواضيع وقضايا الجالية، مصرحا بمجموعة من الوقائع التي اعتبرها خطيرة على المجتمع المغربي بديار المهجر، لاسيما تلك المتعلقة بتسفيه جهود الكثير من الأطراف والفاعلين الذين يضحون بالغالي والنفيس لخدمة قضايا الوطن الكبرى.
ووجه المتحدث نقدا لاذعا لمن يستغل ثقة المؤسسات ومكانتهم الاجتماعية في تصفية الحسابات الشخصية والخوض في أعراض الناس، بالرغم من أهيمتها في الحفاظ على تلاحم أبناء الوطن الواحد المقيمين بديار المهجر.
إلى ذلك، فقد سلط الشرادي الضوء خلال حواره المذكور، على جملة من القضايا والإرهاصات الأخرى المتعلقة بأبناء المهجر، وتلك المرتبطة بعلاقة المهاجرين بوطنهم الأم والمدن التي يتحدرون منها.
