الدكتورة نادية البوطي.. كفاءة نسائية جمعت بين الطب والتسيير الإداري لمستشفى الحسني بالناظور
ناظورسيتي: حمزة حجلة - ع-ك
بمناسبة اليوم العالمي للمرأة، 8 مارس، انتقلت كاميرا "ناظورسيتي" إلى منزل الدكتورة نادية البوطي، التي تشغل أيضا منصب مديرة للمستشفى الحسني بالناظور، وذلك لتقريب المشاهدين من سيدة كافحت وناضلت طيلة مشوارها الدراسي والمهني لتحقيق الأهداف التي سطرتها منذ ولوجها كلية الطب لمتابعة دراستها العليا، مؤكدة أنه لا شيء يصعب على المرأة تحقيقه إذا ما تحلت بالجدية والعزيمة والمسؤولية ووثقت في قدراتها.
الدكتورة نادية البوطي، التي نقدمها لكم في هذا البورتريه كما لم تروها من قبل، من مواليد مدينة القصر الكبير، التحقت للعمل رسميا في مصلحة المستعجلات بمستشفى الحسني بالناظور عام 2002 إلى غاية 2008، كما أنها من بين الطبيبات اللواتي لم يدخرن جهدا لخدمة نساء وأطفال العالم القروي حيث ظلت تشتغل في مصحة متنقلة بأغلب قرى الإقليم والمناطق التي تعاني الهشاشة.
وتعتبر الدكتورة نادية البوطي، واحدة من النساء اللواتي بصمن على مسار مهني حافل، ما رقاها لتشغل منصب مديرة لمستشفى الحسني بالناظور منذ أزيد من ثلاث سنوات، جامعة بذلك بين مهنة الطب والتدبير الإداري لمرفق عمومي حساس يعاني إكراهات جمة خاصة على مستوى النقص في الموارد البشرية والتجهيزات الضرورية.
بمناسبة اليوم العالمي للمرأة، 8 مارس، انتقلت كاميرا "ناظورسيتي" إلى منزل الدكتورة نادية البوطي، التي تشغل أيضا منصب مديرة للمستشفى الحسني بالناظور، وذلك لتقريب المشاهدين من سيدة كافحت وناضلت طيلة مشوارها الدراسي والمهني لتحقيق الأهداف التي سطرتها منذ ولوجها كلية الطب لمتابعة دراستها العليا، مؤكدة أنه لا شيء يصعب على المرأة تحقيقه إذا ما تحلت بالجدية والعزيمة والمسؤولية ووثقت في قدراتها.
الدكتورة نادية البوطي، التي نقدمها لكم في هذا البورتريه كما لم تروها من قبل، من مواليد مدينة القصر الكبير، التحقت للعمل رسميا في مصلحة المستعجلات بمستشفى الحسني بالناظور عام 2002 إلى غاية 2008، كما أنها من بين الطبيبات اللواتي لم يدخرن جهدا لخدمة نساء وأطفال العالم القروي حيث ظلت تشتغل في مصحة متنقلة بأغلب قرى الإقليم والمناطق التي تعاني الهشاشة.
وتعتبر الدكتورة نادية البوطي، واحدة من النساء اللواتي بصمن على مسار مهني حافل، ما رقاها لتشغل منصب مديرة لمستشفى الحسني بالناظور منذ أزيد من ثلاث سنوات، جامعة بذلك بين مهنة الطب والتدبير الإداري لمرفق عمومي حساس يعاني إكراهات جمة خاصة على مستوى النقص في الموارد البشرية والتجهيزات الضرورية.
