
متابعة
تطرق الخطيب شفيق تيتاي يوم أمس الجمعة 30 مارس من الشهري الجاري، على منبر خطبة الجمعة بمسجد ترقاع المركز، إلى تبشير المؤمنين المحافظين على أداء صلاة الفجر في وقتها، وما له من فضل عظيم على كل فرد، إذ أن شاء الله عز وجل أن تكون صلاة الفجر مجتمعًا للملائكة ومحفلاً من محافل الخير والطاعة والعبادة، لا يحضره إلا كل طاهر مطهر من الأبرار، يستحق أن يكون في ضيافة الرحمن.
فقد أكد الخطيب في كلامه، أن لصلاة الفجر فضائل عديدة على المحافظين عليها، من بينها: أنها تعدل قيام الليل، نور لصاحبها يوم القيامة، صلاة الفجر أمان وحفظ من الله لعبده، ضمان للجنة، كما يعتبر التخلف عنها بمثابة نفاق.
تطرق الخطيب شفيق تيتاي يوم أمس الجمعة 30 مارس من الشهري الجاري، على منبر خطبة الجمعة بمسجد ترقاع المركز، إلى تبشير المؤمنين المحافظين على أداء صلاة الفجر في وقتها، وما له من فضل عظيم على كل فرد، إذ أن شاء الله عز وجل أن تكون صلاة الفجر مجتمعًا للملائكة ومحفلاً من محافل الخير والطاعة والعبادة، لا يحضره إلا كل طاهر مطهر من الأبرار، يستحق أن يكون في ضيافة الرحمن.
فقد أكد الخطيب في كلامه، أن لصلاة الفجر فضائل عديدة على المحافظين عليها، من بينها: أنها تعدل قيام الليل، نور لصاحبها يوم القيامة، صلاة الفجر أمان وحفظ من الله لعبده، ضمان للجنة، كما يعتبر التخلف عنها بمثابة نفاق.