
بدر الدين أبعير
تطرق الخطيب سعيد بنجدي يوم أمس الجمعة 27 أبريل، على منبر خطبة الجمعة بمسجد ايت أوعمار بجماعة تزاغين، إقليم الدريوش، إلى موضوع"التوبة النصوحة قبل شهر رمضان"، وما لها من فضل وأجر عظيم على المؤمنين، فعلى المسلم أن يستغل شهر شعبان للتفكير في مراجعة العلاقة بينه وبين الله، رغبتا في الإبتعاد عن الخطايا والمحرمات، حبا في التقرب من الله.
وأوضح الخطيب، معظم الوسائل والطرق لإنجاح "التوبة النصوحة"، داعيا الجميع لمراجعة النعم التي بين يديه، مؤكدا أنه من أعظم نعم الله على عباده أن فتح لهم باب التوبة والإنابة، وجعل لهم فيه ملاذاً آمناً، وملجأً حصيناً، يلجه المذنب، معترفاً بذنبه، مؤملاً في ربه، نادماً على فعله، ليجد في قربه من ربه ما يزيل عنه وحشة الذنب، وينير له ظلام القلب، وتتحول حياته من شقاء المعصية وشؤمها، إلى نور الطاعة وبركتها.
تطرق الخطيب سعيد بنجدي يوم أمس الجمعة 27 أبريل، على منبر خطبة الجمعة بمسجد ايت أوعمار بجماعة تزاغين، إقليم الدريوش، إلى موضوع"التوبة النصوحة قبل شهر رمضان"، وما لها من فضل وأجر عظيم على المؤمنين، فعلى المسلم أن يستغل شهر شعبان للتفكير في مراجعة العلاقة بينه وبين الله، رغبتا في الإبتعاد عن الخطايا والمحرمات، حبا في التقرب من الله.
وأوضح الخطيب، معظم الوسائل والطرق لإنجاح "التوبة النصوحة"، داعيا الجميع لمراجعة النعم التي بين يديه، مؤكدا أنه من أعظم نعم الله على عباده أن فتح لهم باب التوبة والإنابة، وجعل لهم فيه ملاذاً آمناً، وملجأً حصيناً، يلجه المذنب، معترفاً بذنبه، مؤملاً في ربه، نادماً على فعله، ليجد في قربه من ربه ما يزيل عنه وحشة الذنب، وينير له ظلام القلب، وتتحول حياته من شقاء المعصية وشؤمها، إلى نور الطاعة وبركتها.