ناظورسيتي -متابعة
حسم اللاعب مغربي الأصل محمد إيحتارين، ابن مدينة الحسيمة، المحترف بنادي “بي إس في إيندهوفن” الهولندي، وفق ما كشفت تقارير إعلامية أوروبية، في المنتخب الذي سيحمل قميصه خلال الاستحقاقات المقبلة، مفضلا “أسود الأطلس” على منتخب “الطواحين” الهولندية، الذي كان قد اختار حمل ألوانه في بداية الأمر، مفضّلا إياه على المنتخب المغربي، ما خلّف حينذاك "صدمة" في الأوساط الرياضية المغربية.
وقد راسل إحتارين، الذي لم يشارك في أية مباراة بقميص المنتخب الهولندي رغم استدعائه في آخر مباراتين أمام كل من بولندا وإيطاليا، ضمن مسابقة دوري الأمم، واللتين ظلّ خلالهما حبيس دكة البدلاء، الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم لإخبارها برغبته في حمل قميص المنتخب المغربي في المرحلة المقبلة، وفق ما أفادت به صحيفة “تلغراف”.
حسم اللاعب مغربي الأصل محمد إيحتارين، ابن مدينة الحسيمة، المحترف بنادي “بي إس في إيندهوفن” الهولندي، وفق ما كشفت تقارير إعلامية أوروبية، في المنتخب الذي سيحمل قميصه خلال الاستحقاقات المقبلة، مفضلا “أسود الأطلس” على منتخب “الطواحين” الهولندية، الذي كان قد اختار حمل ألوانه في بداية الأمر، مفضّلا إياه على المنتخب المغربي، ما خلّف حينذاك "صدمة" في الأوساط الرياضية المغربية.
وقد راسل إحتارين، الذي لم يشارك في أية مباراة بقميص المنتخب الهولندي رغم استدعائه في آخر مباراتين أمام كل من بولندا وإيطاليا، ضمن مسابقة دوري الأمم، واللتين ظلّ خلالهما حبيس دكة البدلاء، الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم لإخبارها برغبته في حمل قميص المنتخب المغربي في المرحلة المقبلة، وفق ما أفادت به صحيفة “تلغراف”.
وتأتي هذه المستجدّات في الوقت الذي حاولت الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم، في مناسبات سابقة، إقناع إحتارين، الذي يتنبّأ له المتتبعون بمسيرة كروية متألقة بالنظر إلى إمكاناته الفنية التي أبان عنها، بتمثيل المنتخب الوطني المغربي، بينما فضّل عليه المنتخب الهولندي، قبل أن تواجهه صعوبات في حجز مكان رسمي، ما جعله يعيد النظر في قراره ويقرّر اللعب بقميص "الأسود". ويُعدّ محمد إحتارين واحدا من اللاعبين الواعدين الذين بصموا عن حضور متميز في الدوري الهولندي الممتاز في الفترة الأخيرة، ما جعل عدة أندية أوروبية تسعى إلى ضمه إلى صفوفها. وفي هذا السياق كانت تقارير إعلامية قد تحدثت عن رغبة مسؤولي ريال مدريد الإسباني في ضمّه، من بين عدة أندية أوربية ارتبط بها اسمه في الآونة الأخيرة.
يشار إلى أن إحتارين كان قد "صدم" المتتبّعين الرياضيين في المغرب وكذا مسؤولي الجامعة والمنتخب، بعدما قرّر الانضمام رسيما إلى المنتخب الهولندي وحمل قميصه في المباريات الدولية، مفضلا إياه على المنتخب الوطني المغربي، الذي كان مسؤولون في الجامعة الملكية المغربية قد حاولوا إقناعه بتمثيله في المحافل الدولية، لكنْ دون جدوى، قبل أن يقرّر مراجعة قراره هذا ويسعى إلى حمل قميص "الأسود".
يشار إلى أن إحتارين كان قد "صدم" المتتبّعين الرياضيين في المغرب وكذا مسؤولي الجامعة والمنتخب، بعدما قرّر الانضمام رسيما إلى المنتخب الهولندي وحمل قميصه في المباريات الدولية، مفضلا إياه على المنتخب الوطني المغربي، الذي كان مسؤولون في الجامعة الملكية المغربية قد حاولوا إقناعه بتمثيله في المحافل الدولية، لكنْ دون جدوى، قبل أن يقرّر مراجعة قراره هذا ويسعى إلى حمل قميص "الأسود".