
ناظورسيتي
كشف المحلل الرياضي المغربي جمال اسطيفي في تدوينة فيسبوكية عن توجه معظم لاعبي المنتخب الوطني إلى أوروبا حيث يقيم أغلبهم، في طلب من اللاعبين الذين قرروا العودة إلى مدينة الدار البيضاء وهم رضا التكناوتي وأنس الزنيتي وياسين بونو ويوسف النصيري وكريم باعدي أن يستيقظوا بشكل مبكر، حيث كان مقررا أن يقلعوا في اتجاه الدار البيضاء في الساعة الخامسة صباحا، وفي الوقت الذي استيقظ فيه اللاعبون وجمعوا أغراضهم فإنهم فوجئوا بتأجيل موعد السفر دون إخبار مسبق، مما دفع بعضهم إلى التعبير عن غضبه جراء هذا التعامل الذي اعتبروه غير احترافي، خصوصا أن الحارس منير المحمدي الذي بقي مع المجموعة التي قررت السفر إلى الدار البيضاء، والذي سيواصل رحلته إلى الناظور قد سافر في التوقيت الذي كان محددا سلفا..
وأضاف اسطيفي أن “هؤلاء اللاعبين احتجوا بقوة على “نزهة غضفة” المكلفة بتدبير أسفار المنتخب الوطني ورحلات لاعبيه، معتبرين الأمر غير مقبول، قبل أن يتم تأمين سفرهم عشية اليوم، علما أن القاسم المشترك بين هذه المجموعة هو أنهم لاعبون محليون، أو انطلقوا من البطولة قبل أن يحترفوا خارجيا….”
“… هكذا هم بعض المسؤولين، قبل السفر يتحدثون عن أنهم هيئوا كل التفاصيل، لكن مع أول سقطة يتم التعامل بارتجالية وعشوائية مع رحلات بعض اللاعبين وهو أمر غير مقبول”، يقول اسطيفي.
كشف المحلل الرياضي المغربي جمال اسطيفي في تدوينة فيسبوكية عن توجه معظم لاعبي المنتخب الوطني إلى أوروبا حيث يقيم أغلبهم، في طلب من اللاعبين الذين قرروا العودة إلى مدينة الدار البيضاء وهم رضا التكناوتي وأنس الزنيتي وياسين بونو ويوسف النصيري وكريم باعدي أن يستيقظوا بشكل مبكر، حيث كان مقررا أن يقلعوا في اتجاه الدار البيضاء في الساعة الخامسة صباحا، وفي الوقت الذي استيقظ فيه اللاعبون وجمعوا أغراضهم فإنهم فوجئوا بتأجيل موعد السفر دون إخبار مسبق، مما دفع بعضهم إلى التعبير عن غضبه جراء هذا التعامل الذي اعتبروه غير احترافي، خصوصا أن الحارس منير المحمدي الذي بقي مع المجموعة التي قررت السفر إلى الدار البيضاء، والذي سيواصل رحلته إلى الناظور قد سافر في التوقيت الذي كان محددا سلفا..
وأضاف اسطيفي أن “هؤلاء اللاعبين احتجوا بقوة على “نزهة غضفة” المكلفة بتدبير أسفار المنتخب الوطني ورحلات لاعبيه، معتبرين الأمر غير مقبول، قبل أن يتم تأمين سفرهم عشية اليوم، علما أن القاسم المشترك بين هذه المجموعة هو أنهم لاعبون محليون، أو انطلقوا من البطولة قبل أن يحترفوا خارجيا….”
“… هكذا هم بعض المسؤولين، قبل السفر يتحدثون عن أنهم هيئوا كل التفاصيل، لكن مع أول سقطة يتم التعامل بارتجالية وعشوائية مع رحلات بعض اللاعبين وهو أمر غير مقبول”، يقول اسطيفي.