ناظورسيتي: متابعة
تعاني إسبانيا من موجة جفاف شديدة، بسبب استمرار ندرة المياه، وحسب أحدث تقرير أتاحته المديرية الفرعية العامة للتخطيط الهيدرولوجي التابعة لوزارة الانتقال الإيكولوجي (ميتيكو)، فإن ما يعادل نصف السطح الإسباني يعاني من الجفاف لفترة طويلة.
ونشرت صحيفة “إيه بى سى” الإسبانية، قائلة أن برشلونة من المدن الإسبانية التي قررت الأسبوع الماضى، أن تغلق مضخات جميع المزودين بمياه الشرب، كما تم فرض قيود على استخدام المياه في أكثر من 500 بلدية.
وأوضحت ذات الصحيفة أن كتالونيا ليس الإقليم الوحيد الذى يفرض قيود بسبب الجفاف الذى يؤثر على البيئة والاقتصاد ، حيث أن هناك 18 منطقة إسبانية في حالة طوارئ حيث تم بالفعل اتخاذ تدابير 26 في حالة تأهب و29 حالة مثيرة للقلق، وفقا لأحدث تقرير متاح من المديرية الفرعية العامة للتخطيط الهيدرولوجى التابعة لوزارة الانتقال الإيكولوجي ( ميتيكو).
تعاني إسبانيا من موجة جفاف شديدة، بسبب استمرار ندرة المياه، وحسب أحدث تقرير أتاحته المديرية الفرعية العامة للتخطيط الهيدرولوجي التابعة لوزارة الانتقال الإيكولوجي (ميتيكو)، فإن ما يعادل نصف السطح الإسباني يعاني من الجفاف لفترة طويلة.
ونشرت صحيفة “إيه بى سى” الإسبانية، قائلة أن برشلونة من المدن الإسبانية التي قررت الأسبوع الماضى، أن تغلق مضخات جميع المزودين بمياه الشرب، كما تم فرض قيود على استخدام المياه في أكثر من 500 بلدية.
وأوضحت ذات الصحيفة أن كتالونيا ليس الإقليم الوحيد الذى يفرض قيود بسبب الجفاف الذى يؤثر على البيئة والاقتصاد ، حيث أن هناك 18 منطقة إسبانية في حالة طوارئ حيث تم بالفعل اتخاذ تدابير 26 في حالة تأهب و29 حالة مثيرة للقلق، وفقا لأحدث تقرير متاح من المديرية الفرعية العامة للتخطيط الهيدرولوجى التابعة لوزارة الانتقال الإيكولوجي ( ميتيكو).
وخلال الأسبوع الماضي، اكتسبت خزانات إسبانيا 195 هكتومتراً مكعبا وبنسبة 32.9٪ من سعتها، و لا يزال الرقم هو أدنى قيمة لهذه التواريخ منذ عام 1995 ، ووفقًا لتقرير متيكو، فإن 46.6 ٪ من المساحة الجغرافية لإسبانيا تعاني من الجفاف لفترات طويلة ، ويرتبط ارتباطًا مباشرًا بنقص هطول الأمطار.
وفي غشت الماضي، كشفت معطيات الأرصاد الجوية في كل من فرنسا وإيطاليا وبريطانيا واسبانيا عن معطيات صادمة، بعد تسجيل أكثر الأشهر جفافا بسبب التغيرات المناخية بفعل الاحتباس الحراري.
وقالت وكالة "فرانس بريس" نقلا عن الأرصاد الجوية الفرنسية، أن شهر يوليوز الماضي، كان ثاني أكثر الأشهر جفافا على الإطلاق، منذ بدأ تسجيل وقياس المعطيات عامي 58-1959، حيث تم تسجيل تساقطات مطرية لم تتجاوز 9.7 ملم.
وكان أكثر الأشهر جفافا هو مارس من العام 1961، بحجم تساقطات بلغ 7.8 ملم فقط، ليتم هذا العام تسجيل ثاني أشد الأشهر جفافا. ومقارنة بالمعدل الطبيعي فقد سجل يوليوز نقصا في الوارد من الأمطار بنسبة ناهزت 84 في المائة مقارنة بنفس الفترة في الأعوام ما بين 1991 و 2020.
وفي غشت الماضي، كشفت معطيات الأرصاد الجوية في كل من فرنسا وإيطاليا وبريطانيا واسبانيا عن معطيات صادمة، بعد تسجيل أكثر الأشهر جفافا بسبب التغيرات المناخية بفعل الاحتباس الحراري.
وقالت وكالة "فرانس بريس" نقلا عن الأرصاد الجوية الفرنسية، أن شهر يوليوز الماضي، كان ثاني أكثر الأشهر جفافا على الإطلاق، منذ بدأ تسجيل وقياس المعطيات عامي 58-1959، حيث تم تسجيل تساقطات مطرية لم تتجاوز 9.7 ملم.
وكان أكثر الأشهر جفافا هو مارس من العام 1961، بحجم تساقطات بلغ 7.8 ملم فقط، ليتم هذا العام تسجيل ثاني أشد الأشهر جفافا. ومقارنة بالمعدل الطبيعي فقد سجل يوليوز نقصا في الوارد من الأمطار بنسبة ناهزت 84 في المائة مقارنة بنفس الفترة في الأعوام ما بين 1991 و 2020.