ناظورسيتي: متابعة
لا تزال عناصر الشرطة القضائية التابعة لولاية أمن أكادير ترابط في أمكنة مختلفة باذلة مجهوداتها من أجل الوصول إلى مكان اختباء شخص، يشتبه في قتله لزوجته خنقا داخل مقر سكناهما بحي أنزا شمال مدينة أكادير.
وأوردت مصادر محلية للإعلام، أن الزوج وهو خمسيني قد دخل في خلاف مع زوجته الثلاثينية اوالمنحدرة من منطقة الفقيه بن صالح منذ يومين، ليتطور الأمر إلى نقاش حاد انتهى أقدم خلاله المشتبه به على خنقها إلى أن فارقت الحياة، قبل أن يغادر المكان نحو وجهة غير معلومة.
وأضافت ذات المصادر أن صديقة القتيلة هي من كشفت خيوط الجريمة بعد أن حاولت مرارا وتكرارا أن تتصل بصديقتها دون جدوى، ما دفعها إلى مهاتفة زوجها الذي أكد لها أنه أجهز على روحها، لتشعر السلطات المحلية والمصالح الأمنية بالموضوع على الفور.
لا تزال عناصر الشرطة القضائية التابعة لولاية أمن أكادير ترابط في أمكنة مختلفة باذلة مجهوداتها من أجل الوصول إلى مكان اختباء شخص، يشتبه في قتله لزوجته خنقا داخل مقر سكناهما بحي أنزا شمال مدينة أكادير.
وأوردت مصادر محلية للإعلام، أن الزوج وهو خمسيني قد دخل في خلاف مع زوجته الثلاثينية اوالمنحدرة من منطقة الفقيه بن صالح منذ يومين، ليتطور الأمر إلى نقاش حاد انتهى أقدم خلاله المشتبه به على خنقها إلى أن فارقت الحياة، قبل أن يغادر المكان نحو وجهة غير معلومة.
وأضافت ذات المصادر أن صديقة القتيلة هي من كشفت خيوط الجريمة بعد أن حاولت مرارا وتكرارا أن تتصل بصديقتها دون جدوى، ما دفعها إلى مهاتفة زوجها الذي أكد لها أنه أجهز على روحها، لتشعر السلطات المحلية والمصالح الأمنية بالموضوع على الفور.
وذكرت نفس المصادر أن عناصر الأمن معززة بأفراد من الشرطة العلمية والتقنية وبحضور السلطات المحلية والوقاية المدنية، داهمت المنزل الذي كان يكتريه المشتبه فيه تنفيذا لتعليمات النيابة العامة المختصة لتجد جثمان الضحية ممددا على الأرض وعليه آثار الخنق الذي أودى بحياتها.
وتم نقل الجثمان نحو مستودع للأموات بالمستشفى الجهوي الحسن الثاني بأكادير، من أجل إجراء تشريح طبي له لتحديد كافة أسباب الوفاة تحت إشراف النيابة العامة المختصة.
من جهتها فتحت مصالح الشرطة القضائية بحثا قضائيا في النازلة لتحديد مكان اختباء القاتل لاعتقاله وتقديمه للعدالة لتقول كلمتها في جريمة لاقت استنكارا شديدا من لدن الساكنة المحلية ومعارف الضحية التي سبق لها وأن تزوجت قبل أن تصبح طالقا ويتزوج بها الجاني.
ويقل ورود أخبار جرائم القتل بشكل محتشم، حيث يستمر تدفقها بوتيرة شبه أسبوعية على الإعلام المغربي، فقبل أسبوعين عرف دوار واد العمريين، بالجماعة الترابية ونانة، التابعة ترابيا لإقليم وزان، جريمة قتل فضيعة، راح ضحيتها شخص خمسيني، أنهى شقيقه حياته بسبب خلاف حول الارث.
وقالت مصادر محلية للإعلام، بأن الشقيقان نشب بينهما تلاسن حاد تطور فورا الى شجار وتبادل للضرب والجرح بينهما، باستعمال أسلحة حادة، ما أسفر عن ذلك حدوث جريمة قتل بعد أن وجه الجاني طعنات قاتلة لأخيه على مستوى القلب.
وتم نقل الجثمان نحو مستودع للأموات بالمستشفى الجهوي الحسن الثاني بأكادير، من أجل إجراء تشريح طبي له لتحديد كافة أسباب الوفاة تحت إشراف النيابة العامة المختصة.
من جهتها فتحت مصالح الشرطة القضائية بحثا قضائيا في النازلة لتحديد مكان اختباء القاتل لاعتقاله وتقديمه للعدالة لتقول كلمتها في جريمة لاقت استنكارا شديدا من لدن الساكنة المحلية ومعارف الضحية التي سبق لها وأن تزوجت قبل أن تصبح طالقا ويتزوج بها الجاني.
ويقل ورود أخبار جرائم القتل بشكل محتشم، حيث يستمر تدفقها بوتيرة شبه أسبوعية على الإعلام المغربي، فقبل أسبوعين عرف دوار واد العمريين، بالجماعة الترابية ونانة، التابعة ترابيا لإقليم وزان، جريمة قتل فضيعة، راح ضحيتها شخص خمسيني، أنهى شقيقه حياته بسبب خلاف حول الارث.
وقالت مصادر محلية للإعلام، بأن الشقيقان نشب بينهما تلاسن حاد تطور فورا الى شجار وتبادل للضرب والجرح بينهما، باستعمال أسلحة حادة، ما أسفر عن ذلك حدوث جريمة قتل بعد أن وجه الجاني طعنات قاتلة لأخيه على مستوى القلب.