
يومه الاثنين 22 شوال 1438هـ الموافق لـ 17 يوليوز 2017م وبقاعة العروض بمدرسة الإمام مالك للتعليم العتيق بالناظور افتتحت الأيام التكوينية في الإسعافات الأولية لفائدة الأئمةالمؤطرينبالإقليم.
وحضر جلسة الافتتاح السيد قائد الوقاية المدنية والمندوب الإقليمي للشؤون الإسلامية ورئيس المجلس العلمي المحلي لإقليم الناظور.
وقبل الشروع في برنامج التكوين، تناول الكلمة السيد مندوب الشؤون الإسلامية الذي تحدث عن أهمية هذا التكوين الذي يخص فئة الأئمةالمؤطرين الذين سيكون لهم دور المكونين في هذا المجال الحيوي للقيمين الدينيين. فالتدريب على الإسعاف يعني الاستعداد لكل طارئ وهو يجب أن يتسلح به كل مواطن ومواطنة.
وأما السيد رئيس المجلس العلمي فقد شكر الحاضرين كلهم مثمنا هذا النشاط الذي تشرف عليه الوقاية المدنية نظرا لدوره الفعال في مواجهة الطوارئ التي قد تتعرض لها الامة في كل لحظة.
فالمواطنون والمواطنات يجب أن يكون لهم الحس لإيجاد حلول مناسبة ومستعجلة أيام الكوارث والفتن والتي تعد ابتلاءات لابد منها واتى نفس المتحدث بنماذج من هذا العمل الذي كان يقوم به الرسول صلى الله عليه وسلم في الفتوحات حيث كانت للصحابة مبادرات من هذا النوع فأسعف صلى الله عليه وسلم كثيرا من المصابين بيده الشريفة، كما نهج على نهجه الصحابة الذين لم يألوا جهدا في تقديم النصح والإرشاد لإنقاذ مواقف حرجة جدا حدثت.
وتحدث السيد قائد الوقاية المدنية مفصلا في برنامج الدورة التكوينية الذي سيستمر، أن شاء الله، حوالي خمسة أيامبدروس مكثفة منها حوار وتجاوب ومناقشة والتي سيتكلف بتأطيرها السادة الملازمون التابعون للوقاية المدنية.
وكانت البداية بموضوع مهم يبين كيفية التعامل مع الحرائق نظرا لخطورة تداعياتها على البيئة بصفة عامة، وستتلوها محاور أخرى في الإسعافات الحضرية والقروية وغيرها.
وحضر جلسة الافتتاح السيد قائد الوقاية المدنية والمندوب الإقليمي للشؤون الإسلامية ورئيس المجلس العلمي المحلي لإقليم الناظور.
وقبل الشروع في برنامج التكوين، تناول الكلمة السيد مندوب الشؤون الإسلامية الذي تحدث عن أهمية هذا التكوين الذي يخص فئة الأئمةالمؤطرين الذين سيكون لهم دور المكونين في هذا المجال الحيوي للقيمين الدينيين. فالتدريب على الإسعاف يعني الاستعداد لكل طارئ وهو يجب أن يتسلح به كل مواطن ومواطنة.
وأما السيد رئيس المجلس العلمي فقد شكر الحاضرين كلهم مثمنا هذا النشاط الذي تشرف عليه الوقاية المدنية نظرا لدوره الفعال في مواجهة الطوارئ التي قد تتعرض لها الامة في كل لحظة.
فالمواطنون والمواطنات يجب أن يكون لهم الحس لإيجاد حلول مناسبة ومستعجلة أيام الكوارث والفتن والتي تعد ابتلاءات لابد منها واتى نفس المتحدث بنماذج من هذا العمل الذي كان يقوم به الرسول صلى الله عليه وسلم في الفتوحات حيث كانت للصحابة مبادرات من هذا النوع فأسعف صلى الله عليه وسلم كثيرا من المصابين بيده الشريفة، كما نهج على نهجه الصحابة الذين لم يألوا جهدا في تقديم النصح والإرشاد لإنقاذ مواقف حرجة جدا حدثت.
وتحدث السيد قائد الوقاية المدنية مفصلا في برنامج الدورة التكوينية الذي سيستمر، أن شاء الله، حوالي خمسة أيامبدروس مكثفة منها حوار وتجاوب ومناقشة والتي سيتكلف بتأطيرها السادة الملازمون التابعون للوقاية المدنية.
وكانت البداية بموضوع مهم يبين كيفية التعامل مع الحرائق نظرا لخطورة تداعياتها على البيئة بصفة عامة، وستتلوها محاور أخرى في الإسعافات الحضرية والقروية وغيرها.


















