استنفار أمني بعد العثور على جثة طالب مذبوح
ناظورسيتي: متابعة
استيقظت مدينة طنجة صباح اليوم السبت 5 نونبر الجاري، على وقع صدمة، بعد العثور على جثة طالب داخل الشقة التي يقطن بها، وهو ما خلف حزنا كبيرا، ورعبا بين أوساط جيران الطالب.
وعلى إثر الجريمة، سارعت مصالح الشرطة القضائية بطنجة، إلى فتح تحقيق في النازلة، لمعرفة ملابسات مقتل الطالب داخل مسكنه الواقع بحي مسنانة أحد الاحياء القريبة من المركب الجامعي بطنجة.
وحسب مصادر محلية، فإن أهل الطالب المغدور هم أول من وجد الجثة، فبعد أن تعذر عليهم الاتصال به مدة يومين على غير العادة، تنقلوا إلى محل إقامته، ليتفاجؤوا بمقتل ابنهم، ليقوموا على الفور بالاتصال بالسلطات الأمنية.
استيقظت مدينة طنجة صباح اليوم السبت 5 نونبر الجاري، على وقع صدمة، بعد العثور على جثة طالب داخل الشقة التي يقطن بها، وهو ما خلف حزنا كبيرا، ورعبا بين أوساط جيران الطالب.
وعلى إثر الجريمة، سارعت مصالح الشرطة القضائية بطنجة، إلى فتح تحقيق في النازلة، لمعرفة ملابسات مقتل الطالب داخل مسكنه الواقع بحي مسنانة أحد الاحياء القريبة من المركب الجامعي بطنجة.
وحسب مصادر محلية، فإن أهل الطالب المغدور هم أول من وجد الجثة، فبعد أن تعذر عليهم الاتصال به مدة يومين على غير العادة، تنقلوا إلى محل إقامته، ليتفاجؤوا بمقتل ابنهم، ليقوموا على الفور بالاتصال بالسلطات الأمنية.
وتتعامل المصالح الامنية من شرطة قضائية وعلمية، مع القضية باعتبارها جريمة قتل، بسبب القرائن التي تم ملاحظتها بعد إلقاء النظرة على الجثة ومسرح الحادث، الذي تم فيه استعمال السلاح الأبيض.
وقد حلت فرقة من عناصر الشرطة العلمية، لمسح مسرح الجريمة وجمع الأدلة التي ستأدي إلى كشف خيوط الجريمة والتوصل إلى الجاني أو الجناة قصد تقديمهم إلى المحاكمة، وتحقيق العدالة.
هذا وقد تم نقل جثة الهالك إلى مستودع الأموات بمستشفى "الدوق دو طوفار" بمدينة طنجة، في إطار الإجراءات المعمول بها. ولإنجاز التقرير الطبي الذي سيكشف سبب الوفاة ووقت حدوث ذلك.
وخلفت الجريمة صدمة قوية بين أفراد عائلة الضحية، حيث بدا عليهم حزن عميق وألم كبير، جراء الطريقة البشعة التي لقي بها الطالب حتفه.
وقد حلت فرقة من عناصر الشرطة العلمية، لمسح مسرح الجريمة وجمع الأدلة التي ستأدي إلى كشف خيوط الجريمة والتوصل إلى الجاني أو الجناة قصد تقديمهم إلى المحاكمة، وتحقيق العدالة.
هذا وقد تم نقل جثة الهالك إلى مستودع الأموات بمستشفى "الدوق دو طوفار" بمدينة طنجة، في إطار الإجراءات المعمول بها. ولإنجاز التقرير الطبي الذي سيكشف سبب الوفاة ووقت حدوث ذلك.
وخلفت الجريمة صدمة قوية بين أفراد عائلة الضحية، حيث بدا عليهم حزن عميق وألم كبير، جراء الطريقة البشعة التي لقي بها الطالب حتفه.
