NadorCity.Com
 


اتهامات للمجلس البلدي بزايو باستغلال مشكل النقل السري لأغراض سياسية


اتهامات للمجلس البلدي بزايو باستغلال مشكل النقل السري لأغراض سياسية
ناظورسيتي/ يوسف العلوي

في بيان صادرعن حزب الحركة الشعبية فرع جماعة أولاد استوت، اتهم هذا الأخير المجلس البلدي لزايو بتركيع واستغلال سكان الجماعة المذكورة لأغراض سياسية دنيئة، وقد تدخل بعض أعضاء المجلس الجماعي المحسوبين على حزب الحركة الشعبية في قضية مشكل النقل السري عقب توقيف 4 سيارات لأصحاب النقل السري من لدن شرطة المدينة بدعوى أنهم يزاحمون أرباب سيارات الأجرة في نقل الأشخاص والبضائع خصوصا أن جماعة أولاد استوت لا تتوفر على سيارات الاجرة والحافلات لنقل الركاب من والى مدينة زايو.

وقد أضاف البيان الذي صدر عقب الوقفة الاحتجاجية التي نظمها سكان صبرة أن الشكاية التي رفعت في حق أصحاب النقل السري لم تكن تعني النقل السري الخاص بجماعة اولاد استوت والجماعات السالفة الذكر لأنها لا تؤثر عليهم، لكن المسؤولين بالمجلس البلدي لزايو يضيف البيان انهم ارادوا لها ان تكون وسيلة لمعاقبة سكان القرى وجعلهم يتنقلون على أرجلهم.

وقد سجل مكتب الحركة الشعبية فرع أولاد استوت تضامنه المطلق واللامشروط مع سكان الجماعة وتثمينه تدخل البرلماني وديع تنملالي لدى عامل الإقليم الذي وعد بحل المشكل في أقرب الآجال وكذا تثمين تدخل قائد قيادة اولاد استوت لفض هذا الملف، استنكاره توجيه شكاية أرباب سيارات الاجرة في غير محلها من لدن المجلس البلدي، استنكاره التدخل السافر لرجال الشرطة وحجزهم لعشرات سيارات الفلاحين ، استنكاره للصمت المطبق لباشا المدينة امام هذه التصرفات المشينة من طرف الشرطة.



















المزيد من الأخبار

الناظور

هلال الناظور لكرة القدم ينعش آماله لتفادي النزول والنجم السابق علي لهراوي يكشف عن معطيات تاريخية

السجن المحلي للناظور يحتفي بالذكرى الـ17 لتأسيس المندوبية العامة لإدارة السجون وإعادة الإدماج

مصحة الناظور للتخصصات تستضيف رئيس الجمعية الفرنسية لأمراض القلب التداخلية لإجراء عمليات دقيقة

سانشيز يتوعد بـ "المحاسبة" بعد الانقطاع الكهربائي الشامل.. وعودة المياه إلى مجاريها تم بفضل التعاون مع المغرب وفرنسا

جمركي يواجه التحقيق بسبب مخالفة للزي الرسمي بمركز بني انصار

أضرار الألعاب الإلكترونية وسبل الوقاية منها محور ندوة علمية بالناظور

تثبيت لوحات طرقية جديدة بأركمان يثير الجدل بسبب غياب الأمازيغية