ناظور سيتي: مريم محو
كشفت التساقطات المطرية التي شهدتها مدينة الناظور خلال اليومين الأخيرين، عن هشاشة البنية التحتية التي يعرفها حي إبوعجاجا التابع لجماعة الناظور، وما تتسبب فيه من معاناة للساكنة.
وفي هذا الصدد، قال عبد الصمد أزواغ، رئيس جمعية حي إبوعجاجا للتنمية والأعمال الاجتماعية، "إن بضع زخات مطرية لا ترقى حتى لمستوى التساقطات المطرية، كانت كافية لتحول الحي إلى برك مائية راكدة".
كشفت التساقطات المطرية التي شهدتها مدينة الناظور خلال اليومين الأخيرين، عن هشاشة البنية التحتية التي يعرفها حي إبوعجاجا التابع لجماعة الناظور، وما تتسبب فيه من معاناة للساكنة.
وفي هذا الصدد، قال عبد الصمد أزواغ، رئيس جمعية حي إبوعجاجا للتنمية والأعمال الاجتماعية، "إن بضع زخات مطرية لا ترقى حتى لمستوى التساقطات المطرية، كانت كافية لتحول الحي إلى برك مائية راكدة".
وأورد أزواغ، في تدوينة له على الفايسبوك، أن الأوحال وتجمعات مياه الأمطار في أزقة الحي المذكور، تتسبب في معاناة كبيرة لساكنته لدرجة قد تشل حركتهم بشكل كامل.
وأورد أزواغ، في تدوينة له على الفايسبوك، أن الأواح وتجمعات مياه الأمطار في أزقة الحي المذكور، تتسبب في معاناة كبيرة لساكنته لدرجة قد تشل حركتهم بشكل كامل.
وأضاف المصدر ذاته، أن هذا الوضع الهش للبنية التحتية بالحي، يمنع التلاميذ من الوصول إلى مدارسهم حين سقوط الأمطار.
ويرى الفاعل الجمعوي، أن هذا الوضع يسيئ إلى الكرامة التي يفترض وفق تعبيره، أن تضمنها الجماعة لكافة الساكنة بالحي، معتبرا ما تعيشه هذا الحي تهميشا لايمكن تبريره سوى بالإقصاء المتعمد.
وتابع المصدر، أنه سبق للسكان الحي أن وجهوا نداءاتهم المتكررة، ووجهوا عريضة رسمية لرئيس الجماعة، مطالبين بأبسط حقوقهم المتمثلة في إصلاح الطرق وربط الحي بشبكة الصرف الصحي وبالإنارة العمومية، إلا أن مطالبهم لم تلقى أية آذان صاغية.
وختم رئيس جمعية حي إبوعجاجا للتنمية والأعمال الاجتماعية، منشوره، بالتشديد على أن ما يحدث في الحي المعني ليس مجرد إهمال، معتبرا ذلك جريمة تنموية ترتكب في حق أطفال يحرمون من التعليم بسبب برك مائية وفي حق أسر تعيش العزلة.





وأورد أزواغ، في تدوينة له على الفايسبوك، أن الأواح وتجمعات مياه الأمطار في أزقة الحي المذكور، تتسبب في معاناة كبيرة لساكنته لدرجة قد تشل حركتهم بشكل كامل.
وأضاف المصدر ذاته، أن هذا الوضع الهش للبنية التحتية بالحي، يمنع التلاميذ من الوصول إلى مدارسهم حين سقوط الأمطار.
ويرى الفاعل الجمعوي، أن هذا الوضع يسيئ إلى الكرامة التي يفترض وفق تعبيره، أن تضمنها الجماعة لكافة الساكنة بالحي، معتبرا ما تعيشه هذا الحي تهميشا لايمكن تبريره سوى بالإقصاء المتعمد.
وتابع المصدر، أنه سبق للسكان الحي أن وجهوا نداءاتهم المتكررة، ووجهوا عريضة رسمية لرئيس الجماعة، مطالبين بأبسط حقوقهم المتمثلة في إصلاح الطرق وربط الحي بشبكة الصرف الصحي وبالإنارة العمومية، إلا أن مطالبهم لم تلقى أية آذان صاغية.
وختم رئيس جمعية حي إبوعجاجا للتنمية والأعمال الاجتماعية، منشوره، بالتشديد على أن ما يحدث في الحي المعني ليس مجرد إهمال، معتبرا ذلك جريمة تنموية ترتكب في حق أطفال يحرمون من التعليم بسبب برك مائية وفي حق أسر تعيش العزلة.






الأمطار تحول حي إبوعجاجا إلى برك مائية وتعرقل تنقل الساكنة