ابواب اعدادية اتروكوت مغلقة في وجه التلاميذ والسبب عدم تعيين مدير جديد
مراسلة
بعد مرور اسبوعين على البداية الرسمية للموسم الدراسي لا زالت ابواب اعدادية اتروكوت مغلقة في وجه التلاميذ والسبب عدم تعيين مدير جديد من طرف النيابة بعدما استفاد المدير السابق من الحركة الانتقالية.
بهذا، عدد كبير من التلاميذ يقطعون مسافات طويلة كل يوم منذ السبت المنصرم 05 شتنبر الى حدود كتابة هذه الاسطر للتسجيل الا انهم يجدون أنفسهم امام أبواب مغلقة. الشيء الذي اثار استياء وغضب اولياء امورهم: " هادي سيمانا وانا كانجي نسجل اولادي ما كانلقاو لي يسجلهم. كل مرة كايقولنا الحارس العام مازال ماجابوناش لمدير. سير تا لغدا ولا بعدو او ولي..." يقول احد الاباء، "دابا ربعة د لمرات وانا نجي نهز الانتقال لولدي لامزورن كايكول لي الحارس العام ماكاينش المدير لي يعطيك الانتقال. واالله كايتفلاو علينا هاد الناس" يضيف اخر.
علاوة على ذلك، فان هذه الثانوية الإعدادية لا زالت تعرف خصاصا مهولا في الأطر التربوية والادارية: استاذان لمادة العلوم الطبيعية، أستاذ التربية البدنية، أستاذ اللغة العربية، مقتصد، عون، قيم على المكتبة. ولتفادي هذا الخصاص، اقبل المدير السابق بأمر من النيابة على تقليص البنية وتكديس التلاميذ في اقسام تجاوزت الأربعين 40 فردا في حين ان بعض القاعات لا تتسع لأكثر من 30 تلميذا.
بعد مرور اسبوعين على البداية الرسمية للموسم الدراسي لا زالت ابواب اعدادية اتروكوت مغلقة في وجه التلاميذ والسبب عدم تعيين مدير جديد من طرف النيابة بعدما استفاد المدير السابق من الحركة الانتقالية.
بهذا، عدد كبير من التلاميذ يقطعون مسافات طويلة كل يوم منذ السبت المنصرم 05 شتنبر الى حدود كتابة هذه الاسطر للتسجيل الا انهم يجدون أنفسهم امام أبواب مغلقة. الشيء الذي اثار استياء وغضب اولياء امورهم: " هادي سيمانا وانا كانجي نسجل اولادي ما كانلقاو لي يسجلهم. كل مرة كايقولنا الحارس العام مازال ماجابوناش لمدير. سير تا لغدا ولا بعدو او ولي..." يقول احد الاباء، "دابا ربعة د لمرات وانا نجي نهز الانتقال لولدي لامزورن كايكول لي الحارس العام ماكاينش المدير لي يعطيك الانتقال. واالله كايتفلاو علينا هاد الناس" يضيف اخر.
علاوة على ذلك، فان هذه الثانوية الإعدادية لا زالت تعرف خصاصا مهولا في الأطر التربوية والادارية: استاذان لمادة العلوم الطبيعية، أستاذ التربية البدنية، أستاذ اللغة العربية، مقتصد، عون، قيم على المكتبة. ولتفادي هذا الخصاص، اقبل المدير السابق بأمر من النيابة على تقليص البنية وتكديس التلاميذ في اقسام تجاوزت الأربعين 40 فردا في حين ان بعض القاعات لا تتسع لأكثر من 30 تلميذا.
