المزيد من الأخبار






ابنة أحد المعتقلين في نداء مؤثر: قلبي يحترق لأن أبي المعتقل كان المعيل الوحيد لأسرتي.. ما ذنبنا نحن !


ابنة أحد المعتقلين في نداء مؤثر: قلبي يحترق لأن  أبي المعتقل كان المعيل الوحيد لأسرتي.. ما ذنبنا نحن !
ناظورسيتي : توفيق بوعيشي

ناشدت ابنة احد المعتقلين على خلفية المظاهرات الاحتجاجية التي عرفتها مدينة الحسيمة ، الملك محمد السادس من اجل التدخل لإطلاق سراح المعتقلين "ملكنا نعتز بك ونتفتخر بك ونحب بأعماق قلبنا أفرج عن المعتقلين"

وتابعت الطفلة نداءها الموجه الى عاهل البلاد بتأثر ، قائلة ، "المعتقلين وبينهم ابي دخلوا السجن بتهم لم يقترفونها فقط طالبوا بانشاء مستشفى للسرطان وجامعة وعدد من المطالب الاجتماعية والاقتصادية".

وبدت الطفلة تحاول ان تمسك دموعها وهي تسترسل في نداءها "ماذا ذنبنا نحن لكي يعتقلوا آباءنا وافراد أسرنا ، انا قلبي يحترق لأني ابي المعتقل كان هو معيل أسرتي الوحيد ولدي إثنين من اشقائي صغار "

واظهرت الطفلة صورة والدها المعتقل وهو الناشط خالد بنعلي الذي اعتقل يوم مؤخرا بالحسيمة وتم نقله الى مقر الفرقة الوطنية بمدينة الدار البيضاء.




1.أرسلت من قبل tarik في 15/06/2017 11:56 من المحمول
Walah l3adim ila bkatni had tafla hasbia alah wni3ma alwakil

2.أرسلت من قبل tarik في 15/06/2017 12:08 من المحمول
Walah l3adim ila bkatni had tafla hsbia alah wani3ma alwakil

3.أرسلت من قبل كريم في 15/06/2017 12:59 من المحمول
حسبي الله و نعم الوكيل اللهم انتقم من الظالمين
للتصحيح هذه ابنة خالد بنعلي و هي عائلة فقيرة تقطن بحي ميرادور

4.أرسلت من قبل صالح في 15/06/2017 13:15 من المحمول
قال النبي - صلى الله عليه وسلم : (القضاة ثلاثة . قاض في الجنة وقاضيان في النار ، أما الذي في الجنة فرجل علم الحق فقال به وأما اللذان في النار فرجل عرف الحق فقضى بخلافه ورجل قضى للناس على جهل )

5.أرسلت من قبل Mohamed في 15/06/2017 13:22 من المحمول
حسبنا الله ونعم الوكيل فيهم مخزن مجرم وحكومة فاسدة غير موجودة وقضاء فاسد تابع للعصابة المخزنية ،على الشعب الدفاع عن حقوقه حتى الموت لأن هذه العصابة لن تعطينا شيء

6.أرسلت من قبل ABRIDA.DAZIRAR في 15/06/2017 13:59
...كان على المخزن المتغطرس الظالم أن يتولى تكفل حاجيات هذه العائلة

قصة حقيقية

مؤلمة للغاية.. عن الظلم و الجور و الاهمال..
انصح فيها كل الاباء و الامهات ..
هذه القصة بدأت منذ ساعة ولادة هذا الطفل, ففي يوم ولادته توفيت أمه
وتركته وحيداً
احتار والده في تربيته فاخذه لخالته ليعيش بين أبنائها
فهو مشغول في أعماله صباح ومساء..
تزوج الأب بعد سبعة أشهر من وفاة زوجته وأتى بولده فهد ليعيش معه
وبعد مضي ثلاث سنوات وأشهر أنجبت له الزوجة الجديدة طفلين
بنت وولد
كانت زوجة الأب لا تهتم بالصغير (فهد) الذي لم يتجاوز الرابعة من عمره
فكانت توكل أمره إلي الخادمة لتهتم به إضافة إلى أعمالها في البيت
غسل ونظافة وكنس وكوي
وفي يوم شديد البرودة دعت الزوجة أهلها للعشاء واهتمت بهم وبأبنائها
وأهملت الصغير الذي لم يكن له غير الله
حتى الخادمة انشغلت بالمأدبة ونسيت الصغير
التم شمل أهلها عندها ودخلوا في أحاديثهم
حتى جاء موعد العشاء فأخذ ينظر إلى الأطعمة المنوعة وكله شوق أن تمتد يداه إلى الحلوى أو المعجنات ليأكل منها ويطفئ جوعه .
فما كان من زوجة أبيه إلا أن أعطته بعض الأرز في صحن
وقالت له صارخة: اذهب وكل عشاءك في الساحة (حوش البيت) ...
أخذ صحنه مكسور القلب حزين النفس وخرج به، وهم انهمكوا بالعشاء
ونسوا أن هذا طفل صغير محتاج لحبهم ورحمتهم
جلس فهد في البرد القارس يأكل الرز ومن شدة البرد انكمش خلف أحد
الأبواب يأكل ما قدم له، ولم يسأل عنه أحد أين ذهب، ونسوا وصية
رسول الله ،صلى الله عليه وسلم ( أنا وكافل اليتيم كهاتين فى الجنة ) الخادمة انشغلت في الأعمال المنزلية ونام الطفل في مكانه في ذاك
الجو البارد....
خرج أهل الزوجة بعد أن سمروا و أكلوا وأمرت زوجة الأب الخادمة
أن تنظف البيت وأوت إلى فراشها ولم تكلف نفسها حتى السؤال عن الصغير ...
عاد زوجها من عمله سألها عن ولده فقالت: مع الخادمة (وهي لا تدري هل معها أم لا)
فنام الأب وفي نومه حلم بزوجته الأولى تقول له انتبه للولد.
فاستيقظ مذعوراً وسأل زوجته عن الولد
فطمأنته أنه مع الخادمة ولم تكلف نفسها أن تتأكد
نام مرة أخرى وحلم بزوجته تقول له انتبه للولد.
فاستيقظ مذعوراً مرة أخرى وسأل زوجته عن الولد
فقالت له أنت تكبر الأمور وهذا حلم والولد بخير
واكتفى بكلامها
فعاد إلى النوم وحلم بزوجته الأولى تقول له :-
(مشكور خلاص الولد جاني )
فاستيقظ مرعوبا وأخذ يبحث عن الولد عند الخادمة فلم يجده عندها جن
جنونه وصار يركض في البيت هنا وهناك حتى وجد الصغير
ولكنه كان قد فارق الحياة
لقد تكوم على نفسه وأزرق
جسمه وقد فارق الحياة
http://safeshare.tv/w/JaPWhnHaOX
قصه حقيقيه والطفل من حايل
وهذه صورة حقيقية للطفل وهو ميت في باحة المنزل

7.أرسلت من قبل ابو خديجة في 15/06/2017 18:15 من المحمول
الطفلة محزنة هذا لا شك فيه
لكن أيها الإخوة هذه المظاهرات الشيطانية لا تأتي بخير و لا تقبلها في بلادنا الحبيبة انظروا إلى سورية كيف كانت و كيف صارت و الله المستعان و الله انصحوا نفسي و جميع المغاربة ان لا يشغروا أنفسهم بهذه المظاهرات الشيطانية

8.أرسلت من قبل Mohamed daoudi في 15/06/2017 19:12 من المحمول
أمير المؤمنين ! يا أمير المؤمنين.. يا أمير المؤمنين.. ألم تر كيف فعل ربك بالظالمين؟ ألم تر كيف فعل ربك بالناهبين؟ ألم يخبرك مستشاروك بأن الشعب صار من الحاقدين؟ ألم يخبرك مستشاروك بأن نصف الشعب في قوارب الموت قابعين والنصف الآخر أمام أبواب السفارات ج

9.أرسلت من قبل Halim في 15/06/2017 23:50 من المحمول
No hay la democracia en marruecos no existe donde está derechos humanos no hay no hay no hay no hay no hay

تعليق جديد

التعليقات المنشورة لا تعبر بأي حال عن رأي الموقع وسياسته التحريرية
شكرا لالتزام الموضوعية وعدم الإساءة والتجريح