
ناظورسيتي | متابعة
عقد عامل إقليم الدريوش، محمد رشدي، بمعية نائب رئيس المجلس الإقليمي محمد طوري، إجتماعا زوال أمس الإثنين، خصص لبلورة التدابير الإستباقية الواجب اتخاذها لمواجهة خطر سيول الفيضانات التي قد تنجم عن أمطار فصل الشتاء.
الإجتماع الذي عرف حضور عدد من رؤساء المصالح المعنية بالاجتماع ومسؤولين أمنيين ورؤساء جماعات وآخرين بالنيابة، ورئيس مجموعة الجماعات للبيئة والتضامن، إضافة إلى عدد من رجال السلطة، أحاط بمختلف المشاكل والإكراهات التي من شأنها مضاعفة خطر سيول الفيضانات.
من جهة أخرى، تطرق الاجتماع إلى تدارس مختلف الإجراءَات الإستباقية ومنها تنقية الأودية والمعالجة الفورية لمختلف النقط السوداء المتعلقة بهذا الموضوع، وتنظيم حملات تحسيسية تخص السكان المجاورين للمناطق الحساسة، إضافة إلى اليقظة وتتبع الموضوع.
وفي ذات السياق، أوضح عامل الإقليم، في كلمة بالمناسبة، أن تدبير مخاطر الفيضانات هو شأن يهم الجميع من منتخبين وإدارات ومصالح أمنية، داعياً إلى توفير مختلف الآليات والوسائل والموارد البشرية الموجودة على مستوى كل الإدارات من جماعات ومصالح خارجية وإحصائها تحسبا لأي طارئ من شأنه أن يمس سلامة المواطنين.
ودعا عامل الإقليم إلى تشكيل لجنة خاصة تحت إشراف رئيس الشؤون العامة بالعمالة لتتبع الموضوع على المستوى الإقليمي، إضافة لتحديد مجموعة من نقاط التدخل تتمركز فيها هذه الآليات واللجان المحلية الخاصة بتدبير الأخطار بمجرد انطلاق التساقطات المطرية.
عقد عامل إقليم الدريوش، محمد رشدي، بمعية نائب رئيس المجلس الإقليمي محمد طوري، إجتماعا زوال أمس الإثنين، خصص لبلورة التدابير الإستباقية الواجب اتخاذها لمواجهة خطر سيول الفيضانات التي قد تنجم عن أمطار فصل الشتاء.
الإجتماع الذي عرف حضور عدد من رؤساء المصالح المعنية بالاجتماع ومسؤولين أمنيين ورؤساء جماعات وآخرين بالنيابة، ورئيس مجموعة الجماعات للبيئة والتضامن، إضافة إلى عدد من رجال السلطة، أحاط بمختلف المشاكل والإكراهات التي من شأنها مضاعفة خطر سيول الفيضانات.
من جهة أخرى، تطرق الاجتماع إلى تدارس مختلف الإجراءَات الإستباقية ومنها تنقية الأودية والمعالجة الفورية لمختلف النقط السوداء المتعلقة بهذا الموضوع، وتنظيم حملات تحسيسية تخص السكان المجاورين للمناطق الحساسة، إضافة إلى اليقظة وتتبع الموضوع.
وفي ذات السياق، أوضح عامل الإقليم، في كلمة بالمناسبة، أن تدبير مخاطر الفيضانات هو شأن يهم الجميع من منتخبين وإدارات ومصالح أمنية، داعياً إلى توفير مختلف الآليات والوسائل والموارد البشرية الموجودة على مستوى كل الإدارات من جماعات ومصالح خارجية وإحصائها تحسبا لأي طارئ من شأنه أن يمس سلامة المواطنين.
ودعا عامل الإقليم إلى تشكيل لجنة خاصة تحت إشراف رئيس الشؤون العامة بالعمالة لتتبع الموضوع على المستوى الإقليمي، إضافة لتحديد مجموعة من نقاط التدخل تتمركز فيها هذه الآليات واللجان المحلية الخاصة بتدبير الأخطار بمجرد انطلاق التساقطات المطرية.


































