
بدر أعراب - مراد ميموني
جرى عشية اليوم الأربعاء 15 يونيو الجاري، إطلاق سراح الناشط الأمازيغي عاشور العمراوي، بعدما قرر قاضي أطوار جلسته المنعقدة بمحكمة ابتدائية الناظور صباح اليوم ذاته، متابعته في حالة سراح، بناءً على ملتمس تقدّمت به هيئة الدفاع الموكولة من قبل فـرع الجمعية الوطنية لحقوق الإنسان بالناظور.
وكان قد تم إعتقال الناشط العمراوي مُستهل الأسبوع الجاري، من طرف قائد جماعة بني شيكار وعناصر من سرية الدرك الملكي، بصك إتهام يتضمن "السبّ والقذف ومحاولة ضرب رجل أمن أُثناء تأدية مهامه"، وهو ما ينفيه المعني بالأمر جملة وتفصيلاً، فيما أرجع نشطاء الحركة الأمازيغية أمـر إعتقال زميلهم إلى مسألة التضييق على حرية الرأي والتعبير.
وقد وجد الفاعل الأمازيغي المفرج عنه عاشور العمراوي الذي قضى ليلة أمس البارحة لدى مصالح الأمن بمدينة الناظور، في استقباله عدداً من أفراد أسرته إلى جانب من زملائه من نشطاء الحركة الأمازيغية، حيث خاضوا قبل خروجه من السجن المحلي، وقفة تضامنية حاشدة أعقبت وقفة احتجاجية زامنت أطوار جلسته أمام ابتدائية الناظور.
جرى عشية اليوم الأربعاء 15 يونيو الجاري، إطلاق سراح الناشط الأمازيغي عاشور العمراوي، بعدما قرر قاضي أطوار جلسته المنعقدة بمحكمة ابتدائية الناظور صباح اليوم ذاته، متابعته في حالة سراح، بناءً على ملتمس تقدّمت به هيئة الدفاع الموكولة من قبل فـرع الجمعية الوطنية لحقوق الإنسان بالناظور.
وكان قد تم إعتقال الناشط العمراوي مُستهل الأسبوع الجاري، من طرف قائد جماعة بني شيكار وعناصر من سرية الدرك الملكي، بصك إتهام يتضمن "السبّ والقذف ومحاولة ضرب رجل أمن أُثناء تأدية مهامه"، وهو ما ينفيه المعني بالأمر جملة وتفصيلاً، فيما أرجع نشطاء الحركة الأمازيغية أمـر إعتقال زميلهم إلى مسألة التضييق على حرية الرأي والتعبير.
وقد وجد الفاعل الأمازيغي المفرج عنه عاشور العمراوي الذي قضى ليلة أمس البارحة لدى مصالح الأمن بمدينة الناظور، في استقباله عدداً من أفراد أسرته إلى جانب من زملائه من نشطاء الحركة الأمازيغية، حيث خاضوا قبل خروجه من السجن المحلي، وقفة تضامنية حاشدة أعقبت وقفة احتجاجية زامنت أطوار جلسته أمام ابتدائية الناظور.








