ناظورسيتي | يوسف بنعزوز
شرعت السلطات الأمنية الاسبانية في كل من سبتة ومليلية والمحتلتين، في اتخاذ إجراءات أمنية مشددة داخل المدينتين، من أجل تفادي أي هجمات إرهابية مماثلة لما حدث في مدينة برشلونة مؤخرا، عندما تعرض العشرات من الأشخاص لعملية دهس أدت إلى مقتل البعض وإصابة العشرات.
وقد رفعت السلطات الأمنية بالمدينتين المحتلتين درجة التأهب إلى الدرجة الرابعة استجابة لأوامر وزارة الداخلية الاسبانية بعد وقت قصير فقط من حدوث هجمات برشلونة، خاصة أن سبتة المحتلة تعتبر البؤرة الرئيسية لإنطلاق العديد من "الجهاديين" في اسبانيا.
وتشهد المدينتين المحتلتين هذه الأيام، قيام أفراد الشرطة وعناصر الحرس المدني بإخضاع أي شخص تم الاشتباه فيه لعملية التفتيش والبحث، وقد أدت هذه الإجراءات إلى ضبط أحد الأشخاص بحوزته سلاحا وسط مدينة سبتة المحتلة.
وقد شددت السلطات الأمنية الاسبانية بسبتة المراقبة الأمنية في المناطق السياحية والتجارية التي تعرف تواجد أعداد كبير من الأشخاص، وهي مستعدة للتدخل في أي وقت، خاصة بعد ظهور فيديو لأشخاص يدعون إلى الجهاد في اسبانيا.
هذا وتجدر الإشارة إلى أن مدينة سبتة المحتلة تعتبر وفق دراسة اسبانية أنجزها باحثون في كلية غرناطة من بين أكثر البؤر التي خرج منها متشددون يدعون إلى الجهاد في سوريا، وقد تم اعتقال عدد من الأشخاص بها في السنوات الأخيرة.
شرعت السلطات الأمنية الاسبانية في كل من سبتة ومليلية والمحتلتين، في اتخاذ إجراءات أمنية مشددة داخل المدينتين، من أجل تفادي أي هجمات إرهابية مماثلة لما حدث في مدينة برشلونة مؤخرا، عندما تعرض العشرات من الأشخاص لعملية دهس أدت إلى مقتل البعض وإصابة العشرات.
وقد رفعت السلطات الأمنية بالمدينتين المحتلتين درجة التأهب إلى الدرجة الرابعة استجابة لأوامر وزارة الداخلية الاسبانية بعد وقت قصير فقط من حدوث هجمات برشلونة، خاصة أن سبتة المحتلة تعتبر البؤرة الرئيسية لإنطلاق العديد من "الجهاديين" في اسبانيا.
وتشهد المدينتين المحتلتين هذه الأيام، قيام أفراد الشرطة وعناصر الحرس المدني بإخضاع أي شخص تم الاشتباه فيه لعملية التفتيش والبحث، وقد أدت هذه الإجراءات إلى ضبط أحد الأشخاص بحوزته سلاحا وسط مدينة سبتة المحتلة.
وقد شددت السلطات الأمنية الاسبانية بسبتة المراقبة الأمنية في المناطق السياحية والتجارية التي تعرف تواجد أعداد كبير من الأشخاص، وهي مستعدة للتدخل في أي وقت، خاصة بعد ظهور فيديو لأشخاص يدعون إلى الجهاد في اسبانيا.
هذا وتجدر الإشارة إلى أن مدينة سبتة المحتلة تعتبر وفق دراسة اسبانية أنجزها باحثون في كلية غرناطة من بين أكثر البؤر التي خرج منها متشددون يدعون إلى الجهاد في سوريا، وقد تم اعتقال عدد من الأشخاص بها في السنوات الأخيرة.