ألباريس يؤكد مواصلة المفاوضات بين المغرب وإسبانيا بخصوص ترسيم الحدود البحرية
ناظور سيتي: متابعة
أفاد وزير الخارجية الإسباني، خوسي مانويل ألباريس، أن المفاوضات الثنائية بين كل من المغرب وإسبانيا لازالت مستمرة ومتواصلة فيما يتعلق بترسيم الحدود البحرية.
وأكد ألباريس خلال مقابلة صحافية أجراها مع صحيفة “دياريو دي أفيسوس”، على أنه سيكون هناك اجتماع آخر للجنة في غضون الأسابيع القادمة.
وتابع المسؤول الإسباني، أن الحرص على الحفاظ على علاقة جيدة مع المغرب، يعد العنصر الأهم في الوقت الحالي، مبرزا، أن هذا الأمر هو العامل الذي أدى إلى عودة الحوار بين الطرفين، ما ساهم في ضمان الاحترام المتبادل بهدف تجنب القرارات أحادية الجانب.
أفاد وزير الخارجية الإسباني، خوسي مانويل ألباريس، أن المفاوضات الثنائية بين كل من المغرب وإسبانيا لازالت مستمرة ومتواصلة فيما يتعلق بترسيم الحدود البحرية.
وأكد ألباريس خلال مقابلة صحافية أجراها مع صحيفة “دياريو دي أفيسوس”، على أنه سيكون هناك اجتماع آخر للجنة في غضون الأسابيع القادمة.
وتابع المسؤول الإسباني، أن الحرص على الحفاظ على علاقة جيدة مع المغرب، يعد العنصر الأهم في الوقت الحالي، مبرزا، أن هذا الأمر هو العامل الذي أدى إلى عودة الحوار بين الطرفين، ما ساهم في ضمان الاحترام المتبادل بهدف تجنب القرارات أحادية الجانب.
وأشار المصدر ذاته، إلى أن الأمم المتحدة لم يصدر عنها أي قرار رسمي حول موضوع ترسيم الحدود البحرية قبالة جزر الكناري”.
مردفا، أن ملف ترسيم الحدود البحرية لا يهم وزارة الخارجية لوحدها، إذ أنها تحرص على إعداد الإطار الذي يتم فيه الامتثال لقرارات الأمم المتحدة.
وقال خوسي مانويل ألباريس، "إن القضايا المتعلقة بترسيم الحدود البحرية تخص العالم بأكمله"، مسترسلا، "هناك تفكير بخصوص الطريقة المثلى للاستفادة من المواد الباطنية في الوقت الحالي وفي المستقبل".
وذهب الوزير الإسباني، إلى اعتبار اللجنة المشتركة لترسيم الحدود البحرية بين مدريد والرباط نموذجا رائعا للحوار المشترك منذ 15 سنة.
مردفا، أن ملف ترسيم الحدود البحرية لا يهم وزارة الخارجية لوحدها، إذ أنها تحرص على إعداد الإطار الذي يتم فيه الامتثال لقرارات الأمم المتحدة.
وقال خوسي مانويل ألباريس، "إن القضايا المتعلقة بترسيم الحدود البحرية تخص العالم بأكمله"، مسترسلا، "هناك تفكير بخصوص الطريقة المثلى للاستفادة من المواد الباطنية في الوقت الحالي وفي المستقبل".
وذهب الوزير الإسباني، إلى اعتبار اللجنة المشتركة لترسيم الحدود البحرية بين مدريد والرباط نموذجا رائعا للحوار المشترك منذ 15 سنة.
