أحكيم تتفاعل مع المناظرة المحلية للرياضة وتدعو الى خلق مؤسسة اقليمية لدعم القطاع الرياضي بالناظور
ناظورسيتي: علي كراجي
دعت ليلى أحكيم، البرلمانية في مجلس النواب، منتخبي إقليم الناظور والفعاليات الرياضية والنواب البرلمانيين ورؤساء الجماعات، إلى ضرورة تأسيس لجنة إقليمية يعهد إليها الدفاع عن الشأن الرياضي بالناظور.
وأكدت أحكيم في تصريح لـ "ناظورسيتي"، ان اتخاذها لهذا الموقف جاء تفاعلا مع توصيات المناظرة المحلية للرياضة بالناظور، موضحة ’’دعوتي للفعاليات الرياضية وجميع المنتخبين والبرلمانيين لتنزيل المؤسسة على أرض الواقع بعيد عن أي مزايدات سياسية، والهدف من ذلك يروم الانتقال من القول إلى الفعل‘‘.
وحول المؤسسة، قالت ’’إن الترافع عن مصالح الأندية والمكونات والمنشآت الرياضية بالإقليم، يقتضي الاتحاد داخل تنظيم قوي وقادر على الضغط إقليميا و جهويا ووطنيا من خلال الترافع لدى الحكومة و الوزارة المكلفة بالرياضة‘‘.
وشددت المتحدثة على ضرورة الإسراع في إحداث المؤسسة، لأن تشتيت الجهود وعدم توحيدها أدى حسب تصريحها لـ "ناظورسيتي" إلى تراكم مشاكل وإكراهات أصبحت تثقل كاهل الأندية الرياضية وجعلت القطاع يتقهقر يوما بعد اخر.
وترى البرلمانية المذكورة، أن تجاوز كل هذه المشاكل، واقتراح الحلول وآليات الاشتغال الجدي، يقتضي الاجتماع في أقرب ممكن لصياغة الحاجيات الرياضية داخل مؤسسة إقليمية تضم جميع المنتخبين و البرلمانيين وممثلي الاندية، على أن يتم الشروع في الترافع عن المطالب الآنية و العمل على جعلها تكتسي اولوية قصوى أمام الجماعات الترابية والمجلس الإقليمي و مجلس الجهة ووزارة الشباب والرياضة.
وختمت أحكيم، بأن برلمانيين و فاعلين جمعويين بالناظور تفاعلوا مع النداء وأكدوا رغبتهم في الاشتغال جماعة داخل المؤسسة، في وقت ينتظر فيه توسيع قاعدة الشركاء والمتدخلين ليتسنى تحديد موعد إخراج المؤسسة إلى أرض الواقع بشكل رسمي.
دعت ليلى أحكيم، البرلمانية في مجلس النواب، منتخبي إقليم الناظور والفعاليات الرياضية والنواب البرلمانيين ورؤساء الجماعات، إلى ضرورة تأسيس لجنة إقليمية يعهد إليها الدفاع عن الشأن الرياضي بالناظور.
وأكدت أحكيم في تصريح لـ "ناظورسيتي"، ان اتخاذها لهذا الموقف جاء تفاعلا مع توصيات المناظرة المحلية للرياضة بالناظور، موضحة ’’دعوتي للفعاليات الرياضية وجميع المنتخبين والبرلمانيين لتنزيل المؤسسة على أرض الواقع بعيد عن أي مزايدات سياسية، والهدف من ذلك يروم الانتقال من القول إلى الفعل‘‘.
وحول المؤسسة، قالت ’’إن الترافع عن مصالح الأندية والمكونات والمنشآت الرياضية بالإقليم، يقتضي الاتحاد داخل تنظيم قوي وقادر على الضغط إقليميا و جهويا ووطنيا من خلال الترافع لدى الحكومة و الوزارة المكلفة بالرياضة‘‘.
وشددت المتحدثة على ضرورة الإسراع في إحداث المؤسسة، لأن تشتيت الجهود وعدم توحيدها أدى حسب تصريحها لـ "ناظورسيتي" إلى تراكم مشاكل وإكراهات أصبحت تثقل كاهل الأندية الرياضية وجعلت القطاع يتقهقر يوما بعد اخر.
وترى البرلمانية المذكورة، أن تجاوز كل هذه المشاكل، واقتراح الحلول وآليات الاشتغال الجدي، يقتضي الاجتماع في أقرب ممكن لصياغة الحاجيات الرياضية داخل مؤسسة إقليمية تضم جميع المنتخبين و البرلمانيين وممثلي الاندية، على أن يتم الشروع في الترافع عن المطالب الآنية و العمل على جعلها تكتسي اولوية قصوى أمام الجماعات الترابية والمجلس الإقليمي و مجلس الجهة ووزارة الشباب والرياضة.
وختمت أحكيم، بأن برلمانيين و فاعلين جمعويين بالناظور تفاعلوا مع النداء وأكدوا رغبتهم في الاشتغال جماعة داخل المؤسسة، في وقت ينتظر فيه توسيع قاعدة الشركاء والمتدخلين ليتسنى تحديد موعد إخراج المؤسسة إلى أرض الواقع بشكل رسمي.
