ناظورسيتي: متابعة
سجل إقليم الحسيمة، حوالي الساعة الثالثة صباحا من يومه الخميس 23 دجنبر الجاري، هزة أرضية قوية أثارت هلع السكان، وفقا لما رصدته "ناظورسيتي" على مواقع التواصل الاجتماعي.
وحسب مرصد الزلازل العالمي، فقد بلغت قوة الهزة أزيد من أربع درجات على سلم ريشتر. (4.8 وفقا للمرصد الاوروبي(.
وبؤرة الهزة، حسب المرصد نفسه كانت على بعد 15 كيلومترا من مدينة الحسيمة، بعمق 30 كيلومترا.
سجل إقليم الحسيمة، حوالي الساعة الثالثة صباحا من يومه الخميس 23 دجنبر الجاري، هزة أرضية قوية أثارت هلع السكان، وفقا لما رصدته "ناظورسيتي" على مواقع التواصل الاجتماعي.
وحسب مرصد الزلازل العالمي، فقد بلغت قوة الهزة أزيد من أربع درجات على سلم ريشتر. (4.8 وفقا للمرصد الاوروبي(.
وبؤرة الهزة، حسب المرصد نفسه كانت على بعد 15 كيلومترا من مدينة الحسيمة، بعمق 30 كيلومترا.
وقالت مصادر، إن بعض الاشخاص فروا خارج منازلهم نظرا لقوة الهزة التي ايقظتهم من النوم.
وشعر بقوة الهزة ايضا، سكان مناطق بعيدة عن الحسيمة في أقاليم، الدريوش والناظور وتازة.
وكانت هزة أرضية أخرى؛ عرفها، إقليم الحسيمة، مساء الأربعاء؛ هي الثانية من نوعها خلال يوم واحد؛ حسب ما أوردته معطيات رسمية.
وبلغت قوة الهزة الثانية، أمس الاربعاء، والتي حدد مركزها في جماعة ٱيت يوسف اوعلي؛ 3.3 درجات على سلم ريشتر؛ وذلك حسب بلاغ للشبكة الوطنية للمراقبة والإنذار الزلزالي، التابعة للمعهد الوطني للجيو-فيزياء.
ووقعت هذه الهزة على الساعة الثامنة مساء وعشر دقائق و8 ثواني (توقيت غرينيتش+1).
وسجلت هذه الهزة على عمق 21 كيلومترا، عند التقاء خط العرض 35.193 درجة شمالا، وخط الطول 3.869 درجة غربا.
وخلال اليوم نفسه، سجلت هزة أرضية أولى بقوة 3.5 درجات على سلم ريشتر؛ تم تحديد مركزها بجماعة ٱيت قمرة.
وعن أسباب الظاهرة، وحول ما إذا كانت تشكل خطرا على الساكنة، أوضح رئيس قسم المعهد الوطني للجيوفيزياء، ناصر جبور، أن هذه الهزات التي تم تسجيلها تعد استمرارا لنشاط زلزالي في عرض البحر، مؤكدا على أن نسبتها تتزايد من حيث القوة.
وتابع المصدر، أن هذه الهزات التي تعرفها المنطقة لا تشكل في الوقت الراهن أي خطر على الساكنة، إلا أن الأمر يستوجب متابعة المراقبة، مشيرا إلى أنه تمت ملاحظة هذه الهزات منذ فترة طويلة الشيء الذي أدى إلى متابعتها عن قرب.
المصدر ذاته، شدد على أن هذه المنطقة تتميز عن باقي المناطق الأخرى في المغرب بكونها مناطق تماس بين الصفائح التكتونية، وتعرف ضغط تكتوني كبير هو الذي يتسبب في وقوع هزات أرضية بشكل متكرر ومستمر.
وشعر بقوة الهزة ايضا، سكان مناطق بعيدة عن الحسيمة في أقاليم، الدريوش والناظور وتازة.
وكانت هزة أرضية أخرى؛ عرفها، إقليم الحسيمة، مساء الأربعاء؛ هي الثانية من نوعها خلال يوم واحد؛ حسب ما أوردته معطيات رسمية.
وبلغت قوة الهزة الثانية، أمس الاربعاء، والتي حدد مركزها في جماعة ٱيت يوسف اوعلي؛ 3.3 درجات على سلم ريشتر؛ وذلك حسب بلاغ للشبكة الوطنية للمراقبة والإنذار الزلزالي، التابعة للمعهد الوطني للجيو-فيزياء.
ووقعت هذه الهزة على الساعة الثامنة مساء وعشر دقائق و8 ثواني (توقيت غرينيتش+1).
وسجلت هذه الهزة على عمق 21 كيلومترا، عند التقاء خط العرض 35.193 درجة شمالا، وخط الطول 3.869 درجة غربا.
وخلال اليوم نفسه، سجلت هزة أرضية أولى بقوة 3.5 درجات على سلم ريشتر؛ تم تحديد مركزها بجماعة ٱيت قمرة.
وعن أسباب الظاهرة، وحول ما إذا كانت تشكل خطرا على الساكنة، أوضح رئيس قسم المعهد الوطني للجيوفيزياء، ناصر جبور، أن هذه الهزات التي تم تسجيلها تعد استمرارا لنشاط زلزالي في عرض البحر، مؤكدا على أن نسبتها تتزايد من حيث القوة.
وتابع المصدر، أن هذه الهزات التي تعرفها المنطقة لا تشكل في الوقت الراهن أي خطر على الساكنة، إلا أن الأمر يستوجب متابعة المراقبة، مشيرا إلى أنه تمت ملاحظة هذه الهزات منذ فترة طويلة الشيء الذي أدى إلى متابعتها عن قرب.
المصدر ذاته، شدد على أن هذه المنطقة تتميز عن باقي المناطق الأخرى في المغرب بكونها مناطق تماس بين الصفائح التكتونية، وتعرف ضغط تكتوني كبير هو الذي يتسبب في وقوع هزات أرضية بشكل متكرر ومستمر.