
ناظورسيتي: شيماء الفاطمي – محمد العبوسي
للمواطن الناظوري، متمنياته، أحلامه، وهمومه، وسعيا منا في إيصال صوتهم، سألنا ساكنة الناظور، والشباب بصفة خاصة، عن أحلامهم ومتمنياتهم، وأين يريدون أن يروا أنفسهم مستقبلا.
وكان لافتا أن معظم الشباب الذين تحدثوا إلينا، كانت أمنيتهم الوحيدة مغادرة البلاد، والهجرة إلى الخارجين، معتبرين أن ذلك هو السبيل الوحيد، من أجل عيش حياة كريمة.
واعتبر الشباب أن الهجرة هي الحل من أجل بناء المستقبل الذي يحلمون به، أمام غياب الحقوق في المغرب، حيث يمكنك أن تعمل طوال حياتك، دون أن تستطيع أن تحقق شيئا.
للمواطن الناظوري، متمنياته، أحلامه، وهمومه، وسعيا منا في إيصال صوتهم، سألنا ساكنة الناظور، والشباب بصفة خاصة، عن أحلامهم ومتمنياتهم، وأين يريدون أن يروا أنفسهم مستقبلا.
وكان لافتا أن معظم الشباب الذين تحدثوا إلينا، كانت أمنيتهم الوحيدة مغادرة البلاد، والهجرة إلى الخارجين، معتبرين أن ذلك هو السبيل الوحيد، من أجل عيش حياة كريمة.
واعتبر الشباب أن الهجرة هي الحل من أجل بناء المستقبل الذي يحلمون به، أمام غياب الحقوق في المغرب، حيث يمكنك أن تعمل طوال حياتك، دون أن تستطيع أن تحقق شيئا.
وقال آخرون أن جل ما يتمنونه، هو عمل يحقق لهم عيش كريم، وصحة الجسد، وهناء البال. سواء في هذه البلاد أو في الخارج. من أجل مساعدة ذويهم.
كما أضافوا أن الشباب في هذه البلاد رغم توفرها على فرص تحسين ظروف العيش، إلا أنهم لازالوا معرضين للظلم.
ومن جانب آخر تمنى آخرون، ودخول الجنة، لكافة المسلمين، واعتبروا ان المال لا يهم، وأن الأكثر أهمية منه، هو صلاح الذرية، متمنين أن يكون لديهم مستقبلا جيدا، يحققون فيه طموحهم.
وقال متحدث آخر أن ما يتمناه هو الستر، بعد إصابته بكسر في العمل، واستفادته من تقاعد هزيل منحته له الشركة التي كان يعمل بها، والذي لا يكفيه لا للطبيب، ولا لشراء حاجياته الأساسية.
كما أضافوا أن الشباب في هذه البلاد رغم توفرها على فرص تحسين ظروف العيش، إلا أنهم لازالوا معرضين للظلم.
ومن جانب آخر تمنى آخرون، ودخول الجنة، لكافة المسلمين، واعتبروا ان المال لا يهم، وأن الأكثر أهمية منه، هو صلاح الذرية، متمنين أن يكون لديهم مستقبلا جيدا، يحققون فيه طموحهم.
وقال متحدث آخر أن ما يتمناه هو الستر، بعد إصابته بكسر في العمل، واستفادته من تقاعد هزيل منحته له الشركة التي كان يعمل بها، والذي لا يكفيه لا للطبيب، ولا لشراء حاجياته الأساسية.