ناظورسيتي: متابعة
كشف مصدر عائلي مقرب من إحدى العاملات الست اللواتي هربن من أحد حقول جني نبتة الهيليون بإسبانيا (كشف) لوسائل إعلام، أن عملية الهروب كانت بدافع الإستقرار بهذا البلد وتجنب العودة إلى المغرب.
وأضاف ذات المصدر، أن “العاملات المغربيات يقمن حاليا بالبحث عن عمل بإحدى المدن الإسبانية أو محاولة السفر إلى بلد أوروبي آخر، من أجل البحث عن استقرار مادي.
هذا بعدما كن يعانين من ضعف الأجور ومن قساوة العمل بأحد الحقول الزراعية بمنطقة ويلبا بإسبانيا”.
كشف مصدر عائلي مقرب من إحدى العاملات الست اللواتي هربن من أحد حقول جني نبتة الهيليون بإسبانيا (كشف) لوسائل إعلام، أن عملية الهروب كانت بدافع الإستقرار بهذا البلد وتجنب العودة إلى المغرب.
وأضاف ذات المصدر، أن “العاملات المغربيات يقمن حاليا بالبحث عن عمل بإحدى المدن الإسبانية أو محاولة السفر إلى بلد أوروبي آخر، من أجل البحث عن استقرار مادي.
هذا بعدما كن يعانين من ضعف الأجور ومن قساوة العمل بأحد الحقول الزراعية بمنطقة ويلبا بإسبانيا”.
وتابع المصدر العائلي نفسه، أن “عملية الفرار تم التخطيط لها قبل الإنتقال إلى العمل بمنطقة ويلبا، وهي الطريقة التي تتخذها معظم العاملات المغربيات من أجل الهجرة نحو أوروبا”.
ولم تستبعد المعطيات المتوفرة، أن “تواجه العاملات المغربيات اللواتي هربن من العمل مصاعب أمنية، وخطر الترحيل إلى المغرب؛ وهو السيناريو الذي يمكن تجنبه في حالة عدم ارتكاب أي عمل تخريبي، والإستمرار في تجنب الاحتكاك مع الشرطة الإسبانية”.
وأكد المصدر السابق، أن “عائلات العاملات المغربيات تواصلن مرتين معهن بعد عملية الفرار؛ لكن إلى حدود الساعة لم يسمع عنهن أي خبر إضافي”.
ولم تستبعد المعطيات المتوفرة، أن “تواجه العاملات المغربيات اللواتي هربن من العمل مصاعب أمنية، وخطر الترحيل إلى المغرب؛ وهو السيناريو الذي يمكن تجنبه في حالة عدم ارتكاب أي عمل تخريبي، والإستمرار في تجنب الاحتكاك مع الشرطة الإسبانية”.
وأكد المصدر السابق، أن “عائلات العاملات المغربيات تواصلن مرتين معهن بعد عملية الفرار؛ لكن إلى حدود الساعة لم يسمع عنهن أي خبر إضافي”.