ناظورسيتي | متابعة
رصدت كاميرات المراقبة المثبتة بواجهات عدد من المنازل والمحلات التجارية، بأحياء لعراصي وأولاد إبراهيم وزنقة بزار 2000 بمدينة الناظور، إقدام لص يرجح أنه من فئة "الحراكة" المنتشرين بالمدينة، وهو يقوم بكسر أبواب عدد من المنازل بطريقة خطيرة، بغرض السرقة.
وقالت الساكنة المتضررة أن اللص يعمد إلى تنفيذ عماليته المتمثلة في الاعتداء والسرقة فجر كل يوم، حيث يقوم بكسر الأبواب بطريقة خطيرة، إذ يعمد إلى ركلها بكل قوة، ويلج إلى داخل المنازل، حيث يقوم بسرقة كل ما يجده أمامه.
إلى ذلك تقدمت ساكنة هذه الأحياء (لعراصي وأولاد إبراهيم وزنقة بزار 2000) بمدينة الناظور بتقديم شكايات لدى عناصر الشرطة القضائية، هذه الأخيرة التي تفاعلت بجدية من النازلة واستنفرت عناصرها وفرقها للبحث والتحري وجمع الأدلة للوصول إلى المشتبه فيه.
جدير بالذكر أن المنطقة الإقليمية للأمن بمدينة الناظور تفاعلت قبل أيام أيضا بسرعة وجدية، مع مقطع فيديو تداولته صفحات على مواقع التواصل الاجتماعي، نهاية الأسبوع المنصرم، يظهر فيه شخص يعرض فتاة للسرقة تحت التهديد بالسلاح الأبيض بمكان خال من المارة بأحد الأحياء السكنية.
وقد أسفرت الأبحاث والتحريات التي باشرتها فرقة الشرطة القضائية بالناظور على ضوء هذا الشريط، عن تشخيص هوية المشتبه فيه الذي يقطن بحي أولاد إبراهيم، والبالغ من العمر 29 سنة، حيث تم توقيفه بمدينة سلوان.
رصدت كاميرات المراقبة المثبتة بواجهات عدد من المنازل والمحلات التجارية، بأحياء لعراصي وأولاد إبراهيم وزنقة بزار 2000 بمدينة الناظور، إقدام لص يرجح أنه من فئة "الحراكة" المنتشرين بالمدينة، وهو يقوم بكسر أبواب عدد من المنازل بطريقة خطيرة، بغرض السرقة.
وقالت الساكنة المتضررة أن اللص يعمد إلى تنفيذ عماليته المتمثلة في الاعتداء والسرقة فجر كل يوم، حيث يقوم بكسر الأبواب بطريقة خطيرة، إذ يعمد إلى ركلها بكل قوة، ويلج إلى داخل المنازل، حيث يقوم بسرقة كل ما يجده أمامه.
إلى ذلك تقدمت ساكنة هذه الأحياء (لعراصي وأولاد إبراهيم وزنقة بزار 2000) بمدينة الناظور بتقديم شكايات لدى عناصر الشرطة القضائية، هذه الأخيرة التي تفاعلت بجدية من النازلة واستنفرت عناصرها وفرقها للبحث والتحري وجمع الأدلة للوصول إلى المشتبه فيه.
جدير بالذكر أن المنطقة الإقليمية للأمن بمدينة الناظور تفاعلت قبل أيام أيضا بسرعة وجدية، مع مقطع فيديو تداولته صفحات على مواقع التواصل الاجتماعي، نهاية الأسبوع المنصرم، يظهر فيه شخص يعرض فتاة للسرقة تحت التهديد بالسلاح الأبيض بمكان خال من المارة بأحد الأحياء السكنية.
وقد أسفرت الأبحاث والتحريات التي باشرتها فرقة الشرطة القضائية بالناظور على ضوء هذا الشريط، عن تشخيص هوية المشتبه فيه الذي يقطن بحي أولاد إبراهيم، والبالغ من العمر 29 سنة، حيث تم توقيفه بمدينة سلوان.
وقد عثر بحوزنه أثناء توقيفه هاتف محمول يشتبه في كونه من متحصلات نشاطه الإجرامي، إذ أكدت التحريات المنجزة على أن الموقوف، صاحب سوابق، وحديث الخروج من السجن بعدما قضى عقوبة حبسية مدتها 5 سنوات.
وقد تم إيداع المشتبه فيه تحت تدبير الحراسة النظرية رهن إشارة البحث الذي يجرى تحت إشراف النيابة العامة المختصة، للكشف عن جميع ظروف وملابسات هذه القضية، وكذا تحديد كافة الأفعال الإجرامية المنسوبة للمعني بالأمر.
ومن جهة أخرى، استنفرت الدائرة الأمنية الرابعة بالناظور عشية اليوم عناصرها، بعدما عُثر داخل منزل أيل للسقوط قرب مؤسسة أبو الوفا، على جثة متحللة لشاب في منتصف عقده الثالث (34 سنة)، والذي يرجح أنه فارق الحياة قبل أربعة أو خمسة أيام.
ويذكر أن مصالح النيابات العامة، فعلت في شأن السرقات التي تقترف في الوقت الحالي والتي يستغل فيها الجناة الوضعية التي عليها المغرب من حالة الطوارئ الصحية والحجر الصحي، مقتضيات جنائية تجعل جميع السرقات ظرف تشديد وتعتبر جناية وتصل العقوبة في حق مقترفيها حتى عشر سنوات سجنا نافذا.
وأفادت مصادر قضائية، أن الوضعية الوبائية التي يمر بها المغرب بسبب انتشار فيروس كورونا، تتطلب تفعيل ذلك النص على اعتبار أن السرقات التي تقترف في الوضعية الاستثنائية تشكل جناية، وهو ما ينص عليه الفصل 510 من القانون الجنائي، خاصة الفقرة الخامسة منه التي تفيد أن ارتكاب السرقة في أوقات الحريق أو الانفجار أو الفيضان، أو الغرق أو الثورة أو التمرد أو أية كارثة أخرى، يعاقب عليه من 5 إلى 10 سنوات سجنا نافذا.
وقد تم إيداع المشتبه فيه تحت تدبير الحراسة النظرية رهن إشارة البحث الذي يجرى تحت إشراف النيابة العامة المختصة، للكشف عن جميع ظروف وملابسات هذه القضية، وكذا تحديد كافة الأفعال الإجرامية المنسوبة للمعني بالأمر.
ومن جهة أخرى، استنفرت الدائرة الأمنية الرابعة بالناظور عشية اليوم عناصرها، بعدما عُثر داخل منزل أيل للسقوط قرب مؤسسة أبو الوفا، على جثة متحللة لشاب في منتصف عقده الثالث (34 سنة)، والذي يرجح أنه فارق الحياة قبل أربعة أو خمسة أيام.
ويذكر أن مصالح النيابات العامة، فعلت في شأن السرقات التي تقترف في الوقت الحالي والتي يستغل فيها الجناة الوضعية التي عليها المغرب من حالة الطوارئ الصحية والحجر الصحي، مقتضيات جنائية تجعل جميع السرقات ظرف تشديد وتعتبر جناية وتصل العقوبة في حق مقترفيها حتى عشر سنوات سجنا نافذا.
وأفادت مصادر قضائية، أن الوضعية الوبائية التي يمر بها المغرب بسبب انتشار فيروس كورونا، تتطلب تفعيل ذلك النص على اعتبار أن السرقات التي تقترف في الوضعية الاستثنائية تشكل جناية، وهو ما ينص عليه الفصل 510 من القانون الجنائي، خاصة الفقرة الخامسة منه التي تفيد أن ارتكاب السرقة في أوقات الحريق أو الانفجار أو الفيضان، أو الغرق أو الثورة أو التمرد أو أية كارثة أخرى، يعاقب عليه من 5 إلى 10 سنوات سجنا نافذا.