ناظورسيتي: متابعة
تناقل عدد من رواد مواقع التواصل الإجتماعي من فاعلين مدنيين ومتتبعين للشأن الإقتصادي بالجهة، صورا قالوا بأنها تصميم أولي، لمصنع شركة آيلون الصينية خارج الصين الخاص بانتاج شفرات توربينات الرياح، والمزمع إنشاؤه بالناظور.
ذات المصنع الذي سيجاور منطقة التسريع الصناعي بميناء الناظور غرب المتوسط.
ويتداول هؤلاء رقم 3332 شخصا، كعدد أقصى لمن سيمتصهم المصنع من قائمة العاطلين بالناظور.
تناقل عدد من رواد مواقع التواصل الإجتماعي من فاعلين مدنيين ومتتبعين للشأن الإقتصادي بالجهة، صورا قالوا بأنها تصميم أولي، لمصنع شركة آيلون الصينية خارج الصين الخاص بانتاج شفرات توربينات الرياح، والمزمع إنشاؤه بالناظور.
ذات المصنع الذي سيجاور منطقة التسريع الصناعي بميناء الناظور غرب المتوسط.
ويتداول هؤلاء رقم 3332 شخصا، كعدد أقصى لمن سيمتصهم المصنع من قائمة العاطلين بالناظور.
ويعول عدد كبير من الناظوريين على الموعد الفعلي لافتتاح المصنع والذي قيل أنه سيكون قبل متم هذه السنة.
وقد تم بالفعل تسجيل الشركة في المغرب وجرى إنشاء مكتب لها بالناظور في ماي 2023 وفقا للمصادر، فيما بدأت الاشغال في 3 أكتوبر الماضي ومن المنتظر ان تنتهي الاشغال وتبدأ الشركة بالإنتاج في العمل نهاية هذا العام 2024.
المصنع الذي ينتظره الناظوريون وسط توجس من سلب حقهم في العمل فيه ومصادرته لمواطنين من خارج الإقليم، يبنى على مساحة 50 هكتار باستثمار 3,4 مليار درهم ومن المتوقع ان تصل الطاقة الانتاجية الى 600 مجموعة من الشفرات سنويا والايرادات الى 6 ملايير درهم.
وقد أشارت والشركة اشارت الى انه من المتوقع ايضا ان يكون المصنع من أكبر مواقع انتاج شفرات توربينات الرياح في أوروبا وافريقيا والشرق الاوسط.
وتخشى شريحة واسعة من الإلتفاف على حقها في منصب شغل بالمعمل على غرار ما حدث بميناء غرب المتوسط الذي لم يجدوا في ورشه مكانا لهم، أو تمت مساومة بعضهم بأجور شهرية هزيلة للغاية حتى يأتى بغيرهم من الدار البيضاء وغيرها، وفقا لما صرح به عدد منهم.
وقد تم بالفعل تسجيل الشركة في المغرب وجرى إنشاء مكتب لها بالناظور في ماي 2023 وفقا للمصادر، فيما بدأت الاشغال في 3 أكتوبر الماضي ومن المنتظر ان تنتهي الاشغال وتبدأ الشركة بالإنتاج في العمل نهاية هذا العام 2024.
المصنع الذي ينتظره الناظوريون وسط توجس من سلب حقهم في العمل فيه ومصادرته لمواطنين من خارج الإقليم، يبنى على مساحة 50 هكتار باستثمار 3,4 مليار درهم ومن المتوقع ان تصل الطاقة الانتاجية الى 600 مجموعة من الشفرات سنويا والايرادات الى 6 ملايير درهم.
وقد أشارت والشركة اشارت الى انه من المتوقع ايضا ان يكون المصنع من أكبر مواقع انتاج شفرات توربينات الرياح في أوروبا وافريقيا والشرق الاوسط.
وتخشى شريحة واسعة من الإلتفاف على حقها في منصب شغل بالمعمل على غرار ما حدث بميناء غرب المتوسط الذي لم يجدوا في ورشه مكانا لهم، أو تمت مساومة بعضهم بأجور شهرية هزيلة للغاية حتى يأتى بغيرهم من الدار البيضاء وغيرها، وفقا لما صرح به عدد منهم.