بريطانية تنطق بالشهادتين بُعيد صلاة الجُمعة بمسجد اولاد ابراهيم
ناظورسيتي:
نطقت شابّة بريطانية في بداية عشرينيات عُمرها بالشهادتين مُعلنة عن دخولها الإسلام، جاء ذلك في أعقاب انتهاء صلاة الجُمُعة بمسجد اولاد ابراهيم بالنّاظور يومه 21 غشت 2009، إذ تعالت الأصوات بالتكبير والتهليل بعد أن نطقت الشّابة بأولى أركان الإسلام أمام الملأ قبل أن تُرفع إليها الأدعية بالثبات والهداية.
وقالت الشّابة أنها قدمت للناظور رفقة أحد الشباب المغاربة القاطنين بإسبانيا، والمُنحدر من حي اولاد ابراهيم بالنّاظور، ذلك بعدما تعرفت إليه ضمن إحدى زياراته إلى المملكة المُتّحدة وقرّرت مُرافقته لزيارة الأسرة بالنّاظور. كما عبّرت الشابة البريطانية عن كون المُكوث رُفقة الأسرة لأسابيع مكّنها من إبداء الإعجاب بالتنظيم المُعاملاتي الذي يبصمُها كأسرة مسلمة قبل أن تُقرر الولوج إلى الإسلام عن اقتناع بعد الاطّّلاع على مراميه وأهدافه وطقوسه.
وتُعتبر هذه ثاني حالة لشباب أوروبيين يدخلون الإسلام بُعيد انقضاء طقوس صلاة الجُمعة بمساجد النّاظور، إذ سبق قبل أسابيع أن نطق شاب بلجيكي بالشّهادتين وسط المُصلّين بمسجد الحسن الثاني الكائن بحي لعري الشيخ بالمدينة، وهو ما يعني أهمّية الجانب المُعاملاتي والأخلاقي الحسن في إقناع المؤلّفة قلوبهم بالولوج إلى الدين الإسلامي الحنيف.
نطقت شابّة بريطانية في بداية عشرينيات عُمرها بالشهادتين مُعلنة عن دخولها الإسلام، جاء ذلك في أعقاب انتهاء صلاة الجُمُعة بمسجد اولاد ابراهيم بالنّاظور يومه 21 غشت 2009، إذ تعالت الأصوات بالتكبير والتهليل بعد أن نطقت الشّابة بأولى أركان الإسلام أمام الملأ قبل أن تُرفع إليها الأدعية بالثبات والهداية.
وقالت الشّابة أنها قدمت للناظور رفقة أحد الشباب المغاربة القاطنين بإسبانيا، والمُنحدر من حي اولاد ابراهيم بالنّاظور، ذلك بعدما تعرفت إليه ضمن إحدى زياراته إلى المملكة المُتّحدة وقرّرت مُرافقته لزيارة الأسرة بالنّاظور. كما عبّرت الشابة البريطانية عن كون المُكوث رُفقة الأسرة لأسابيع مكّنها من إبداء الإعجاب بالتنظيم المُعاملاتي الذي يبصمُها كأسرة مسلمة قبل أن تُقرر الولوج إلى الإسلام عن اقتناع بعد الاطّّلاع على مراميه وأهدافه وطقوسه.
وتُعتبر هذه ثاني حالة لشباب أوروبيين يدخلون الإسلام بُعيد انقضاء طقوس صلاة الجُمعة بمساجد النّاظور، إذ سبق قبل أسابيع أن نطق شاب بلجيكي بالشّهادتين وسط المُصلّين بمسجد الحسن الثاني الكائن بحي لعري الشيخ بالمدينة، وهو ما يعني أهمّية الجانب المُعاملاتي والأخلاقي الحسن في إقناع المؤلّفة قلوبهم بالولوج إلى الدين الإسلامي الحنيف.
