NadorCity.Com
 


المغاربة و عيد الحب


المغاربة و عيد الحب





1.أرسلت من قبل farah holanda في 15/02/2012 10:03
ayaw lokan tchofo lmaghribiyat kif daro hnaya fholanda.kolchi lbas lahmar okolchi haz lward olecadeau ana chat li 3amar machato f21 sna li dazat falmaghrib olkhosos nador.
nsit olahmar falfam mab9a chkon ijam3o

2.أرسلت من قبل عبد الرحيم بونيس في 16/02/2012 07:46
ادا كان النبي صلى الله عليه وسلم قد قال :تهادوا تحابوا فهل هدا يعني ان ننتظر يوم ١٤فبراير من كل سنة لنتبادل الهدايا ونكون بذلك قد شاركنا النصارى في عيدهم؟. وصدق الحبيب عليه الصلاة والسلام حينما قال (لتتبعن سنن من كان قبلكم جحرا بجحر وذراعا بذراع حتى اذا دخلوا جحر ضب دخلتموه معهم قالوا يا رسول الله اليهود والنصارى؟ قال :فمن. او كما قال عليه الصلاة والسلام. انا لله وانا اليه راجعون؟؟؟؟؟

3.أرسلت من قبل rif في 16/02/2012 10:56
«عيد وثني مبتدع ودعوة للرذيلة وتقليد أعمى يدل على ضياع الهوية الإسلامية» بهذه الكلمات استنكر الداعية الإسلامي الشيخ ناظم المسباح الاحتفال بعيد "فالنتاين" - مشيرا الى ان المسلمين ليس لهم الا عيدان الفطر والأضحى وان الاحتفال بعيد الحب حرام باجماع كافة المذاهب الإسلامية مستدلاً بفتوى اللجنة الدائمة لهيئة كبار العلماء بالمملكة العربية السعودية رقم (5324) بتاريخ 3/11/1420 هـ التي ذكرت ان عيد الحب " من الأعياد الوثنية النصرانية فلا يحل لمسلم يؤمن بالله واليوم الآخر ان يفعله أو ان يقره أو ان يهنئ به بل الواجب تركه واجتنابه استجابة لله ورسوله وبعداً عن أسباب سخط الله وعقوبته، كما تحرم على المسلم الاعانة على هذا العيد أو غيره من الأعياد المحرمة بأي شيء من أكلٍ أو شرب أو بيع أو شراء أو صناعة أو هدية أو مراسلة أو اعلان أو غير ذلك لان ذلك كله من التعاون على الإثم والعدوان ومعصية الله والرسول صلى الله عليه وسلم".
واكد المسباح ان قصة هذا العيد تؤكد حرمته وقبح الاحتفال به شرعاً وعقلاً وخلقاً فعيد الحب من أعياد الرومان الوثنيين، اذ كانت الوثنية سائدة عند الرومان قبل ما يزيد على سبعة عشر قرنا، وهو تعبير في المفهوم الوثني الروماني عن الحب الالهي ولما اعتنق الرومان النصرانية أبقوا على الاحتفال بعيد الحب السابق ذكره لكن نقلوه من مفهومه الوثني (الحب الالهي)، الى مفهوم آخر يعبر عنه بشهداء الحب، ممثلا في القديس "فالنتاين" وهو واحد من أبرز انصار الفسق والخلاعة كونه من دعاة الحب المشبوه بين الفتيات والفتيان في روما القديمة وقد أدى به ذلك الفكر الى الحكم باعدامه، وأودع السجن وأقام علاقة مشبوهة مع ابنة سجانه وكان يراسلها سراً حتى نُفذ فيه الاعدام في 14 فبراير الذي أصبح بعد ذلك عيداً للاحتفال بشهيد ونصير الحب "فالنتاين".
وقال ان الإسلام مع الحب الطاهر العفيف السامي بأرواح البشر حب الزوج لزوجته والوالدين لأبنائهم والأبناء لوالديهم والمسلم لأخيه المسلم بل حب الخير والهداية للناس أجمعين.
وطالب المسباح بضرورة ان تقوم الأسرة بتوعية اولادها لانها الحصن الأول والمحضن الأساسي للتربية كما يجب ان تضطلع مؤسسات الدولة بدور رقابي صارم من خلال تجريم استيراد أو بيع كل ما يعتبر ذا علاقة أو صلة بهذا العيد، مبيناً ان كل من يشارك في ترويج هذه الأشياء آثم وشريك في المعصية، مطالباً بالحفاظ على عقيدة المجتمع وهويته الإسلامية ومشيرا الى الدور الهام الذي يستطيع المخلصون من أبناء الكويت القيام به لدحض هذه الحملات التي تنال يوما بعد يوم من دين وعقيدة وقوة الشباب مستقبل هذه الأمة مناشدا العلماء والدعاة بذل المزيد من الجهد في الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر وفق ضوابط الشريعة الإسلامية حتى تعود الأمة الى دينها وعزتها.

4.أرسلت من قبل moslim في 17/02/2012 21:05
......قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لتتبعن سنن من قبلكم شبرا بشبر وذراعا بذراع حتى ولو دخلوا جحر ضب لدخلتموه

واذا تأملنا في قوله عليه الصلاة والسلام نجد اننا قد اتبعناهم وقلدناهم في كل شئ قلدناهم في لباسهم قلدناهم في اخطلاتهم قلدناهم في اكلهم وشربهم خطواتهم وفي حركاتهم اذن لم نترك شئا فعلوا الا استهمنا عليه ,فهذا كله كما قال الله تعالى ( فإنها لا تعمى الابصار ولكن تعمى القلوب التي في الصدور)

ونحن لماذا نتبعهم ؟؟ ام لهم شركاء شرعوا لهم من الدين ما لم يأذن به اله












المزيد من الأخبار

الناظور

أمواج "بوقانا" تلفظ جثة غريق وسط استنفار أمني

هذا ما قاله وزير النقل بخصوص إقصاء الناظور من رحلات "رايان إير"

المسبح البلدي بالناظور.. دشنه الملك منذ 17 سنة ولم تنتهي أشغاله لحد الآن

ما الذي يحدث بشواطئ الناظور؟.. إنقاذ فتاة من الغرق بأعجوبة بأركمان

عدد من المنقذين وسط الأمواج يبحثون عن جثة غريق بشاطئ المهندس

سلطات مليلية المحتلة تعتقل ناظوريا مبحوثا عنه كان بصدد السفر جوا نحو أوروبا

جماعة العروي ترش المبيدات لمحاربة البعوض والحشرات الضارة