
ناظور سيتي: محمد العبوسي
عرفت مدينة أزغنغان عشية أمس الخميس 21 يوليوز الجاري، افتتاح فضاء الذاكرة التاريخية للمقاومة والتحرير.
وحضر مراسيم تدشين المركز كل من عامل إقليم الناظور والمندوب السامي للمقاومة ورئيس المجلس الإقليمي، بالإضافة إلى رئيس المجلس العلمي ونائب رئيس المجلس البلدي بأزغنغان، وكذلك فعاليات مدنية محلية.
وتزامن حفل افتتاح مركز الذاكرة التاريخية للمقاومة والتحرير، مع تخليد الشعب المغربي وأسرة الحركة الوطنية والمقاومة وجيش التحرير للذكرى 101 لمعركة أنوال الخالدة.
عرفت مدينة أزغنغان عشية أمس الخميس 21 يوليوز الجاري، افتتاح فضاء الذاكرة التاريخية للمقاومة والتحرير.
وحضر مراسيم تدشين المركز كل من عامل إقليم الناظور والمندوب السامي للمقاومة ورئيس المجلس الإقليمي، بالإضافة إلى رئيس المجلس العلمي ونائب رئيس المجلس البلدي بأزغنغان، وكذلك فعاليات مدنية محلية.
وتزامن حفل افتتاح مركز الذاكرة التاريخية للمقاومة والتحرير، مع تخليد الشعب المغربي وأسرة الحركة الوطنية والمقاومة وجيش التحرير للذكرى 101 لمعركة أنوال الخالدة.
ويحتوي مركز الذاكرة التاريخية للمقاومة والتحرير بجماعة أزغنغان على رواق لعرض الوثائق والصور التاريخية، وكذا التحف والأدوات والمعدات من قطع الأسلحة والألبسة واللوازم التي سبق استخدامها في فترة الكفاح الوطني.
كما يضم الفضاء، مكتبة جامعة للمصادر والمراجع وكذا الإصدارات والمستندات التاريخية، ناهيك عن قاعة للمطالعة والبحث التاريخي.
كما عمل مركز الذاكرة التاريخية للمقاومة والتحرير بأزغنغان، على إحداث قاعة للسمعي البصري وقاعة للتكوين والتأهيل المدمج في مجال التشغيل الذاتي والعمل المقاولالتي، وقاعة للندوات والمحاضرات، لاحتضان مختلف الفعاليات الفكرية والتواصلية مع الذاكرة التاريخية الوطنية.
وجاء افتتاح هذا المركز، بهدف تحقيق نوع من التواصل بين ساكنة الإقليم وعموم المواطنين والباحثين والمهتمين بتاريخ الحركة الوطنية والمقاومة والتحرير والشباب، وكذا الناشئة والأجيال الصاعدة والمتعاقبة، والذاكرة الجماعية وما تختزنه من موروث ثقافي وتراكم نضالي ووطني.
ويعتبر تدشين فضاء للذاكرة التاريخية للمقاومة بجماعة أزغنغان، اعترافا بنضالات وبطولات نساء ورجال الحركة الوطنية والمقاومة وجيش التحرير الذين ينتمون لهذه المنطقة.
كما يضم الفضاء، مكتبة جامعة للمصادر والمراجع وكذا الإصدارات والمستندات التاريخية، ناهيك عن قاعة للمطالعة والبحث التاريخي.
كما عمل مركز الذاكرة التاريخية للمقاومة والتحرير بأزغنغان، على إحداث قاعة للسمعي البصري وقاعة للتكوين والتأهيل المدمج في مجال التشغيل الذاتي والعمل المقاولالتي، وقاعة للندوات والمحاضرات، لاحتضان مختلف الفعاليات الفكرية والتواصلية مع الذاكرة التاريخية الوطنية.
وجاء افتتاح هذا المركز، بهدف تحقيق نوع من التواصل بين ساكنة الإقليم وعموم المواطنين والباحثين والمهتمين بتاريخ الحركة الوطنية والمقاومة والتحرير والشباب، وكذا الناشئة والأجيال الصاعدة والمتعاقبة، والذاكرة الجماعية وما تختزنه من موروث ثقافي وتراكم نضالي ووطني.
ويعتبر تدشين فضاء للذاكرة التاريخية للمقاومة بجماعة أزغنغان، اعترافا بنضالات وبطولات نساء ورجال الحركة الوطنية والمقاومة وجيش التحرير الذين ينتمون لهذه المنطقة.






































