ناظورسيتي: ماسين أمزيان
بعد الخروج التدريجي للمواطنين من حجرهم الصحي الذي فرض عليهم منذ 20 مارس المنصرم، ونظرا للخسائر التي تكبدوها إثر توقفهم الاضطراري عن العمل وتعليق مختلف الأنشطة الاقتصادية والتجارية، أثارت بعض الجهات من بينها حزب سياسي وهيئات غير حكومية، مطلب إلغاء عيد الأضحى لهذه السنة تفاديا لكل ما من شأنه أن يزيد في إثقال كاهل الأسر التي أضحت تعاني الامرين بسبب جائحة فيروس كورونا وضيق اليد.
ميكرو ناظورسيتي، وكعادته تجول في شوارع مدينة الناظور، ليستقي آراء المواطنين حول "إلغاء شعيرة الأضحية"، الموضوع الذي لقي تفاعلا من لدن متحدثين اتفق بعضهم مع إلغاء العيد فيما عبر آخرون عن ضرورة تدخل الدولة ومساعدة غير القادرين على اقتناء الأضحية للحفاظ على هذه المناسبة وحماية مصالح الفلاحين الذين سيتضررون إذا ما تم تعليق بيع الماشية.
بعد الخروج التدريجي للمواطنين من حجرهم الصحي الذي فرض عليهم منذ 20 مارس المنصرم، ونظرا للخسائر التي تكبدوها إثر توقفهم الاضطراري عن العمل وتعليق مختلف الأنشطة الاقتصادية والتجارية، أثارت بعض الجهات من بينها حزب سياسي وهيئات غير حكومية، مطلب إلغاء عيد الأضحى لهذه السنة تفاديا لكل ما من شأنه أن يزيد في إثقال كاهل الأسر التي أضحت تعاني الامرين بسبب جائحة فيروس كورونا وضيق اليد.
ميكرو ناظورسيتي، وكعادته تجول في شوارع مدينة الناظور، ليستقي آراء المواطنين حول "إلغاء شعيرة الأضحية"، الموضوع الذي لقي تفاعلا من لدن متحدثين اتفق بعضهم مع إلغاء العيد فيما عبر آخرون عن ضرورة تدخل الدولة ومساعدة غير القادرين على اقتناء الأضحية للحفاظ على هذه المناسبة وحماية مصالح الفلاحين الذين سيتضررون إذا ما تم تعليق بيع الماشية.