وفد من الحكومة الإسبانية يحل بالمغرب للتحضير لعملية مرحبا
ناظور سيتي: متابعة
أفادت صحيفة "لافانكوارديا"، أن وزارة الداخلية الإسبانية، أعلنت على أن وفدا حكوميا إسبانيا سيسافر إلى المغرب يوم غد الأربعاء، 4 ماي الجاري، للقيام بالتحضير لعملية عبور المضيق مرحبا 2022، وذلك في إطار اللجنة المشتركة الإسبانية المغربية.
ووفقا لما جاء في الصحيفة الإسبانية، فإن الوفد الحكومي ستترأسه وكيلة وزارة الداخلية، إيزابيل غويكوتشيا، وممثلين عن النائب الثالث لوزير التحول البيئي والتحدي الديموغرافي، ووزارتي الخارجية والتعاون، والنقل والتنقل والأجندة الحضرية، والسياسة الإقليمية والوظيفة العامة، ووزارة الصحة؛ وكذلك وزارة الداخلية، حيث سيحضر المدير العام للحماية المدنية والطوارئ، ليوناردو ماركوس، والمدير العام للمرور بيري نافارو، بالنيابة عنها.
وأضافت "لافانكوارديا"، أن بلاغ وزارة الداخلية الإسبانية أكد على أن عملية العبور 2022، سيتم دعمها بواسطة 14870 من عناصر الشرطة الوطنية والحرس المدني.
أفادت صحيفة "لافانكوارديا"، أن وزارة الداخلية الإسبانية، أعلنت على أن وفدا حكوميا إسبانيا سيسافر إلى المغرب يوم غد الأربعاء، 4 ماي الجاري، للقيام بالتحضير لعملية عبور المضيق مرحبا 2022، وذلك في إطار اللجنة المشتركة الإسبانية المغربية.
ووفقا لما جاء في الصحيفة الإسبانية، فإن الوفد الحكومي ستترأسه وكيلة وزارة الداخلية، إيزابيل غويكوتشيا، وممثلين عن النائب الثالث لوزير التحول البيئي والتحدي الديموغرافي، ووزارتي الخارجية والتعاون، والنقل والتنقل والأجندة الحضرية، والسياسة الإقليمية والوظيفة العامة، ووزارة الصحة؛ وكذلك وزارة الداخلية، حيث سيحضر المدير العام للحماية المدنية والطوارئ، ليوناردو ماركوس، والمدير العام للمرور بيري نافارو، بالنيابة عنها.
وأضافت "لافانكوارديا"، أن بلاغ وزارة الداخلية الإسبانية أكد على أن عملية العبور 2022، سيتم دعمها بواسطة 14870 من عناصر الشرطة الوطنية والحرس المدني.
للإشارة، فإن تنظيم عملية عبور المضيق "مرحبا" تمت لأول مرة في المغرب، سنة 1986، وذلك لتدبير عملية الذهاب والإياب لمغاربة الخارج في فصل الصيف.
كما أن عملية “مرحبا”، تشكل أكبر عملية لتنقلات الأشخاص بين القارات، في مثل هذه الفترة الزمنية القصيرة.
وكانت سنة 2019، آخر سنة فتح فيها المعبر، بحيث تم عبور 3340.045 راكبًا و760215 مركبة المضيق عبر الموانئ الإسبانية.
وستغطي الخطة الخاصة بOPE 2022، جهازًا يتضمن خطة الأسطول وخطط التنسيق الإقليمية والخطط المتعلقة بالموانئ المشاركة وخطط الأمن والمرور، بالإضافة إلى تدابير المساعدة الصحية والاجتماعية، كما تم إعطاء اهتمام أكبر للحالة الوبائية.
كما أن عملية “مرحبا”، تشكل أكبر عملية لتنقلات الأشخاص بين القارات، في مثل هذه الفترة الزمنية القصيرة.
وكانت سنة 2019، آخر سنة فتح فيها المعبر، بحيث تم عبور 3340.045 راكبًا و760215 مركبة المضيق عبر الموانئ الإسبانية.
وستغطي الخطة الخاصة بOPE 2022، جهازًا يتضمن خطة الأسطول وخطط التنسيق الإقليمية والخطط المتعلقة بالموانئ المشاركة وخطط الأمن والمرور، بالإضافة إلى تدابير المساعدة الصحية والاجتماعية، كما تم إعطاء اهتمام أكبر للحالة الوبائية.
