
ناظورسيتي: متابعة
انتقال الباحث في الثقافة الريفية، ومقدم برنامج "سنم أوار نوم" على قناة "ريف تيفي" الموقوفة، حسن أجواو، اليوم السبت 24 يونيو الجاري إلى دار البقاء بعد معاناة مع المرض.
وعلمت "ناظورسيتي"، من مصادر مقربة من عائلة المرحوم، أن هذا الأخير عانى مؤخرا من مضاعفات مرض عضال، ما جعله طريح الفراش منذ مدة، قبل أن يسلم الروح إلى بارئها اليوم السبت.
وكان الراحل، قد ساهم بعد إطلاق قناة "ٍريف تيفي" الإلكترونية في تقديم برنامج "سنم أوار نوم أتسنم مين تعنام"، وهو انتاج سمعي بصري يروم اغناء القاموس الأمازيغي بمنطقة الريف.
انتقال الباحث في الثقافة الريفية، ومقدم برنامج "سنم أوار نوم" على قناة "ريف تيفي" الموقوفة، حسن أجواو، اليوم السبت 24 يونيو الجاري إلى دار البقاء بعد معاناة مع المرض.
وعلمت "ناظورسيتي"، من مصادر مقربة من عائلة المرحوم، أن هذا الأخير عانى مؤخرا من مضاعفات مرض عضال، ما جعله طريح الفراش منذ مدة، قبل أن يسلم الروح إلى بارئها اليوم السبت.
وكان الراحل، قد ساهم بعد إطلاق قناة "ٍريف تيفي" الإلكترونية في تقديم برنامج "سنم أوار نوم أتسنم مين تعنام"، وهو انتاج سمعي بصري يروم اغناء القاموس الأمازيغي بمنطقة الريف.
ولقي البرنامج آنذاك انتشارا واسعا واهتماما من طرف المهتمين والباحثين وطلاب شعبة الأمازيغية، ولا زالت بعض حلقاته تنشر على صفحات التواصل الاجتماعي.
وبالإضافة إلى اسهامات المرحوم في المجال الثقافي واللغوي، فقد سبق له وأن كان واحدا من داعمي الجمعيات الأمازيغية بالناظور، حيث ظل يستقبل أنشطتها في مطعم "الريف" الذي ظل يشرف على تسييره لعقود من الزمان قبل أن يغلق أبوابه.
وبهذا المصاب الجلل، تتقدم أسرة "ناظورسيتي"، بأحر التعازي والمواساة القلبية لعائلة الفقيد الصغيرة والكبيرة، راجين من الله عز وجل أن يتغمد الفقيد بواسع رحمته ويسكنه فسيح جنانه وبأن يلهم ذويه جميل الصبر والسلوان، إنا لله وإنا إليه راجعون.
وبالإضافة إلى اسهامات المرحوم في المجال الثقافي واللغوي، فقد سبق له وأن كان واحدا من داعمي الجمعيات الأمازيغية بالناظور، حيث ظل يستقبل أنشطتها في مطعم "الريف" الذي ظل يشرف على تسييره لعقود من الزمان قبل أن يغلق أبوابه.
وبهذا المصاب الجلل، تتقدم أسرة "ناظورسيتي"، بأحر التعازي والمواساة القلبية لعائلة الفقيد الصغيرة والكبيرة، راجين من الله عز وجل أن يتغمد الفقيد بواسع رحمته ويسكنه فسيح جنانه وبأن يلهم ذويه جميل الصبر والسلوان، إنا لله وإنا إليه راجعون.