
ناظور سيتي- متابعة
وصف وزير الفلاحة والصيد البحري والغذاء الإسباني ، "لويس بلاناس"، العلاقات المغربية الاسبانية ب"الجيدة"، فيما أعرب عن استغرابه لعدم عودة السفيرة المغربية كريم بنعيش إلى مدريد.
وقال "لويس بلاناس"، في حوار إذاعي أجرته معه إذاعة "كوبي"، إن العلاقات الثنائية بين مدريد والرباط تعمل بشكل جيد.
في حين أضاف بأن غياب السفيرة المغربية عن مدريد لمدة تقارب 7 أشهر يعتبر بالأمر المفاجئ.
وصف وزير الفلاحة والصيد البحري والغذاء الإسباني ، "لويس بلاناس"، العلاقات المغربية الاسبانية ب"الجيدة"، فيما أعرب عن استغرابه لعدم عودة السفيرة المغربية كريم بنعيش إلى مدريد.
وقال "لويس بلاناس"، في حوار إذاعي أجرته معه إذاعة "كوبي"، إن العلاقات الثنائية بين مدريد والرباط تعمل بشكل جيد.
في حين أضاف بأن غياب السفيرة المغربية عن مدريد لمدة تقارب 7 أشهر يعتبر بالأمر المفاجئ.
وتأتي تصريحات وزير الفلاحة الاسباني، في الوقت الذي لم تعد فيه سفيرة المغرب إلى مدريد، منذ استدعائها للتشاور من طرف المملكة المغربية بسبب الأزمة التي عقبت استقبال اسبانيا لزعيم جبهة البوليساريو الانفصالية.
وأبرز، "لويس بلاناس"، أن المغرب وإسبانيا تحذوهما رغبة في اقامة علاقات دبلوماسية في المستقبل وفي مجالات متعددة أبرزها المجالات، الاقتصادية، الاجتماعية، والثقافية.
وأوضح الوزير الاسباني، أن العلاقات الاقتصادية المتعلقة مثلا بالصيد البحري لازالت تعمل بشكل جيد ولازالت السفن الإسبانية تصطاد في المياه المغربية بشكل طبيعي.
وفي الوقت الذي لم يلتقي فيه المغاربة والاسبان في أي لقاء رسمي بعد أزمة استقبال زعيم جبهة البوليساريو الانفصالية، تطرح العديد من علامات الاستفهام حول طبيعة العلاقات الثنائية بين المغرب وإسبانيا.
وبحسب ما كشفت عنه الصحافة الاسبانية، في تقارير لها حول العلاقات المغربية الإسبانية، فان الرباط لازالت تنتظر “خطوة كبيرة” من مدريد من أجل “تطبيع” العلاقات من جديد بين الطرفين.
وأضافت، أن هذا الامر يعتبر هو السبب وراء عدم استئناف البلدين للعلاقات الطبيعية بالرغم من تبادل إشارات إيجابية عبر تصريحات مسؤولي الطرفين.
وأبرز، "لويس بلاناس"، أن المغرب وإسبانيا تحذوهما رغبة في اقامة علاقات دبلوماسية في المستقبل وفي مجالات متعددة أبرزها المجالات، الاقتصادية، الاجتماعية، والثقافية.
وأوضح الوزير الاسباني، أن العلاقات الاقتصادية المتعلقة مثلا بالصيد البحري لازالت تعمل بشكل جيد ولازالت السفن الإسبانية تصطاد في المياه المغربية بشكل طبيعي.
وفي الوقت الذي لم يلتقي فيه المغاربة والاسبان في أي لقاء رسمي بعد أزمة استقبال زعيم جبهة البوليساريو الانفصالية، تطرح العديد من علامات الاستفهام حول طبيعة العلاقات الثنائية بين المغرب وإسبانيا.
وبحسب ما كشفت عنه الصحافة الاسبانية، في تقارير لها حول العلاقات المغربية الإسبانية، فان الرباط لازالت تنتظر “خطوة كبيرة” من مدريد من أجل “تطبيع” العلاقات من جديد بين الطرفين.
وأضافت، أن هذا الامر يعتبر هو السبب وراء عدم استئناف البلدين للعلاقات الطبيعية بالرغم من تبادل إشارات إيجابية عبر تصريحات مسؤولي الطرفين.