هذه حقيقة إلغاء الفرنسية بالتعليم الابتدائي بالمغرب
ناظورسيتي: ج.ز
في بلاغ لها صدر قبل قليل، تنفي وزارة التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة، الخبر الذي زعم أن الوزارة ستشرع في إلغاء اللغة الفرنسية بالتعليم الابتدائي، ابتداء من الموسم الدراسي المقبل.
وأكد البلاغ التوضيحي للوزارة، والذي نشرته على صفحتها على “فايسبوك”، بأنه “على إثر تداول بلاغ منسوب إلى وزارة التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة يزعم أن الوزارة ستشرع في إلغاء اللغة الفرنسية بالتعليم الابتدائي، ابتداء من الموسم الدراسي المقبل، فإن الوزارة تنفي نفيا قاطعا هذا الخبر".
وأضاف نفس البلاغ بأن الوزارة إذ “تؤكد أن هذا البلاغ مفبرك، فإنها تجدد التذكير ان البلاغات الرسمية تنشر ببوابتها الرسمية وبصفحاتها على مواقع التواصل الاجتماعي.
في بلاغ لها صدر قبل قليل، تنفي وزارة التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة، الخبر الذي زعم أن الوزارة ستشرع في إلغاء اللغة الفرنسية بالتعليم الابتدائي، ابتداء من الموسم الدراسي المقبل.
وأكد البلاغ التوضيحي للوزارة، والذي نشرته على صفحتها على “فايسبوك”، بأنه “على إثر تداول بلاغ منسوب إلى وزارة التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة يزعم أن الوزارة ستشرع في إلغاء اللغة الفرنسية بالتعليم الابتدائي، ابتداء من الموسم الدراسي المقبل، فإن الوزارة تنفي نفيا قاطعا هذا الخبر".
وأضاف نفس البلاغ بأن الوزارة إذ “تؤكد أن هذا البلاغ مفبرك، فإنها تجدد التذكير ان البلاغات الرسمية تنشر ببوابتها الرسمية وبصفحاتها على مواقع التواصل الاجتماعي.
وأوضحت الوزارة، أن البلاغات الرسمية تنشر ببوابتها الرسمية وبصفحاتها على مواقع التواصل الاجتماعي.
وتداولت منصات التواصل الاجتماعي منذ الصباح خبر اعتماد المغرب للغة الإنجليزية كلغة أجنبية أولى عوض الفرنسية، وذلك في إطار ما أسماه المدونون بــ"اتفاقية شراكة مع بريطانيا"، حيث حددوا تاريخ سريان مفعول هذا القرار، الموسم الدراسي المقبل 2022-2023.
وقال صائغوا هذه الشائعة بأن الفرنسية ستصبح اللغة الأجنبية الثانية عوض الأولى وذلك منذ السلك الابتدائي.
وسبق وأن كشفت الجمعية المغربية لتحسين جودة التعليم وهي منظمة غير حكومية، عن تراجع استخدام اللغة العربية مقابل تزايد التركيز على الفرنسية في التدريس.
ويأتي هذا التراجع حسب الجمعية بالرغم من مطالب متنوعة ومتكررة في المملكة باعتماد العربية لغة للتدريس، بدلا عن الفرنسية لغة المحتل السابق للبلاد (1912- 1956.
وحسب تقرير للجمعية، حصلت الأناضول على نسخة منه الأربعاء، يعود هذا التراجع إلى اعتماد السلطات في المغرب "التناوب اللغوي" في التدريس.
التناوب اللغوي يقصد به الخبراء، التدريس بثلاث لغات (العربية والأمازيغية والفرنسية) في التعليم الأولي (رياض الأطفال) والابتدائي، تضاف إليها الإنجليزية بداية من الأول الإعدادي، ثم يختار الطالب لغة أجنبية تكميلية في الأول الثانوي.
وتداولت منصات التواصل الاجتماعي منذ الصباح خبر اعتماد المغرب للغة الإنجليزية كلغة أجنبية أولى عوض الفرنسية، وذلك في إطار ما أسماه المدونون بــ"اتفاقية شراكة مع بريطانيا"، حيث حددوا تاريخ سريان مفعول هذا القرار، الموسم الدراسي المقبل 2022-2023.
وقال صائغوا هذه الشائعة بأن الفرنسية ستصبح اللغة الأجنبية الثانية عوض الأولى وذلك منذ السلك الابتدائي.
وسبق وأن كشفت الجمعية المغربية لتحسين جودة التعليم وهي منظمة غير حكومية، عن تراجع استخدام اللغة العربية مقابل تزايد التركيز على الفرنسية في التدريس.
ويأتي هذا التراجع حسب الجمعية بالرغم من مطالب متنوعة ومتكررة في المملكة باعتماد العربية لغة للتدريس، بدلا عن الفرنسية لغة المحتل السابق للبلاد (1912- 1956.
وحسب تقرير للجمعية، حصلت الأناضول على نسخة منه الأربعاء، يعود هذا التراجع إلى اعتماد السلطات في المغرب "التناوب اللغوي" في التدريس.
التناوب اللغوي يقصد به الخبراء، التدريس بثلاث لغات (العربية والأمازيغية والفرنسية) في التعليم الأولي (رياض الأطفال) والابتدائي، تضاف إليها الإنجليزية بداية من الأول الإعدادي، ثم يختار الطالب لغة أجنبية تكميلية في الأول الثانوي.
