
ناظورسيتي - حسن الرامي
بصم المجاهد محمد بن عبد الكريم الخطابي، في تاريخه الشخصي الذي أسال الكثير من المداد للباحثين المنقّبين في سيرتـه ومساره إلى اليوم ومنذ أمدٍ بعيد، على محطات عديدة شكلت تاريخاً بحاله من تاريخ المغرب منذ عهد الاستعمار.
من جملة هذه المحطات التاريخية في حياة الأمير الخطابي، ما ارتبط بإقامته بحاضرة "مليلية" المحتلة، حين خوّلت له شهادات علمية عدة تحصل عليها، تعيينه صحافيا بجريدة "تلغراف الريف" وبعدها قاضيا وأستاذاً للغة الأمازيغية، وغيرها من المناصب والوظائف.
وخـلال إقامته بمليلية الرازحة تحت السيادة الإسبانية، إختار المجاهد الخطابي منزلاً وسط المدينة وبالضبط في الشارع المعروف "كران كابيتان"، مما شكلت هذه البناية جزءً من الذاكرة التاريخية بالنسبة للمغاربة ومنهم الريفيون.
ملحوظة: الصور المدرجة أسفله والتي توثق مشهد البناية التي أقام فيها المجاهد الخطابي تم إلتقاطها سنة 2010، ونشرها أنذاك موقع "ماروك تلغراف" قبل أن يعيد نشرها خلال اليومين الماضيين الباحث في تاريخ منطقة الريف اليزيد الدريوش.
بصم المجاهد محمد بن عبد الكريم الخطابي، في تاريخه الشخصي الذي أسال الكثير من المداد للباحثين المنقّبين في سيرتـه ومساره إلى اليوم ومنذ أمدٍ بعيد، على محطات عديدة شكلت تاريخاً بحاله من تاريخ المغرب منذ عهد الاستعمار.
من جملة هذه المحطات التاريخية في حياة الأمير الخطابي، ما ارتبط بإقامته بحاضرة "مليلية" المحتلة، حين خوّلت له شهادات علمية عدة تحصل عليها، تعيينه صحافيا بجريدة "تلغراف الريف" وبعدها قاضيا وأستاذاً للغة الأمازيغية، وغيرها من المناصب والوظائف.
وخـلال إقامته بمليلية الرازحة تحت السيادة الإسبانية، إختار المجاهد الخطابي منزلاً وسط المدينة وبالضبط في الشارع المعروف "كران كابيتان"، مما شكلت هذه البناية جزءً من الذاكرة التاريخية بالنسبة للمغاربة ومنهم الريفيون.
ملحوظة: الصور المدرجة أسفله والتي توثق مشهد البناية التي أقام فيها المجاهد الخطابي تم إلتقاطها سنة 2010، ونشرها أنذاك موقع "ماروك تلغراف" قبل أن يعيد نشرها خلال اليومين الماضيين الباحث في تاريخ منطقة الريف اليزيد الدريوش.
