ناظور سيتي ـ متابعة
قالت المديرية العامة للأرصاد الجوية بأن تساقطات ثلجية وأمطارا قوية، أحيانا عاصفية، ستهم عددا من أقاليم المغرب ابتداء من اليوم السبت 5 مارس الجاري وإلى غاية بعد غد الاثنين.
وأفادت المديرية، في نشرة خاصة من “المستوى البرتقالي”، أن تساقطات ثلجية من 10 إلى 40 سنتيمترا ستهم، غدا الأحد من الساعة الواحدة صباحا إلى بعد غد الاثنين على الساعة التاسعة صباحا عدد من المناطق.
وأضافت ذات المصادر بأنه يتعلق الأمر بكل من عمالات وأقاليم الحوز وبولمان وشيشاوة، والحسيمة وتازة، وأزيلال وبني ملال وخينفرة، وتنغير وورززات وميدلت.
قالت المديرية العامة للأرصاد الجوية بأن تساقطات ثلجية وأمطارا قوية، أحيانا عاصفية، ستهم عددا من أقاليم المغرب ابتداء من اليوم السبت 5 مارس الجاري وإلى غاية بعد غد الاثنين.
وأفادت المديرية، في نشرة خاصة من “المستوى البرتقالي”، أن تساقطات ثلجية من 10 إلى 40 سنتيمترا ستهم، غدا الأحد من الساعة الواحدة صباحا إلى بعد غد الاثنين على الساعة التاسعة صباحا عدد من المناطق.
وأضافت ذات المصادر بأنه يتعلق الأمر بكل من عمالات وأقاليم الحوز وبولمان وشيشاوة، والحسيمة وتازة، وأزيلال وبني ملال وخينفرة، وتنغير وورززات وميدلت.
وأشارت المديرية إلى أن أمطارا قوية وأحيانا عاصفية، من 20 إلى 35 ميليمترا، ستهم اليوم السبت، من الساعة العاشرة ليلا إلى الساعة العاشرة صباحا من يوم غد الأحد عدد من المناطق الأخرى.
ويتعلق الأمر، حسب ذات المصادر، بكل من عمالات وأقاليم صخيرات-تمارة والقنيطرة والرباط، وسلا والخميسات، وخنيفرة وبن سليمان، والمحمدية والدار البيضاء ومديونة.
ويشار إلى أنه قد أثر ضعف وتأخر التساقطات المطرية بالمملكة بشكل سلبي على الموارد المائية والإنتاج الفلاحي، حيث أكد خبراء أن المغرب سيواجه موسما صعبا يستدعي اتخاذ إجراءات مستعجلة للتخفيف من تداعيات الجفاف.
وضع دفع المواطنين إلى التساؤل حول أسباب هذا الضعف، وعما إذا كانت الأسابيع المقبلة تحمل مؤشرات إيجابية قد تساهم في تحسن الوضع وتداركه.
ويتعلق الأمر، حسب ذات المصادر، بكل من عمالات وأقاليم صخيرات-تمارة والقنيطرة والرباط، وسلا والخميسات، وخنيفرة وبن سليمان، والمحمدية والدار البيضاء ومديونة.
ويشار إلى أنه قد أثر ضعف وتأخر التساقطات المطرية بالمملكة بشكل سلبي على الموارد المائية والإنتاج الفلاحي، حيث أكد خبراء أن المغرب سيواجه موسما صعبا يستدعي اتخاذ إجراءات مستعجلة للتخفيف من تداعيات الجفاف.
وضع دفع المواطنين إلى التساؤل حول أسباب هذا الضعف، وعما إذا كانت الأسابيع المقبلة تحمل مؤشرات إيجابية قد تساهم في تحسن الوضع وتداركه.