ناظورسيتي تستنكر الفضيحة المدوية للقناة الأمازيغية بعد بثها ألفاظا نابية بالريفية وتطالبها بتقديم إعتذار رسمي
ناظورسيتي | هيئة التحرير
على إثـر الفضيحة المُدوية غير المسبوقة، التي كانت وراءَها القناة الأمازيغية، عقب بثِّها اليوم الجمعة فاتح يوليوز، برنامج "الكاميرا الخفية" الـذي تلفَّظ أبطالها بألفـاظ نابيةٍ في إنزلاقات لغوية خطيرة تَغترِف مـن قاموس "مـا تحت الحزام"، بمـا يخدش الحياء العـام ويخـلُّ بالآداب، إلـى درجةٍ لـم يسبق لبرنامج مماثـلٍ الإقدام على المهزلـة نفسها التّي بلغـت حـداً مـن الدنـاءَة والبـذاءَة، خصوصاً وأنه أذيـع وقـتَ الذّروة بُعيْد موعـد آذان المغـرب، حيث تلتـئم الأسـر والعائلات حول موائـد الإفطار، بما يحقّق نسـبَ مشاهدات قياسية، يُسجل موقـع ناظورسيتي موقفَ الشجـب والاستنكار ضدّ مـا أقدمت عليه القناة المعنية مما نصفه بالميُوعـة.
وإذْ مـن موقعنا منبـراً إعلاميـاً يُعنى بشؤون منطقـة الريف، المنطقة التي اُستهدفـت ساكنتها من قبل مُعِـدِّي "الكاميرا الخفية"، وذلك بتصوريهم على أنّهـم لا يقيمون اِعتبارا لِلُغـة التداول اليومي بين أفرادهـا، في محاولـة لتغليط الـرأي العـام وإعطاء صورة مشوّهة عـن المواطنين الرّيفييـن، نطالـبُ القناة الثامنة بتقديم إعتذارٍ رسمـيّ لساكنة هـذا الرُّبـع من الوطـن، على مـا بـدَر منهـا، وإعـادة نظرها في إنتقاء الشركات التي يتِّـم إسنادهـا مهـام إنجاز الأعمال التلفزية الناطقـة بالريفية، كمـا نُطالـب الهئية العليا للسَّمعي البصـري، بتفعيل مسطـرة المحاسبة في حـقِّ الواقفين وراءَ هـذه الفضيحـة بكـل المقاييـس، وبـِه وجـبَ الإعـلام.
على إثـر الفضيحة المُدوية غير المسبوقة، التي كانت وراءَها القناة الأمازيغية، عقب بثِّها اليوم الجمعة فاتح يوليوز، برنامج "الكاميرا الخفية" الـذي تلفَّظ أبطالها بألفـاظ نابيةٍ في إنزلاقات لغوية خطيرة تَغترِف مـن قاموس "مـا تحت الحزام"، بمـا يخدش الحياء العـام ويخـلُّ بالآداب، إلـى درجةٍ لـم يسبق لبرنامج مماثـلٍ الإقدام على المهزلـة نفسها التّي بلغـت حـداً مـن الدنـاءَة والبـذاءَة، خصوصاً وأنه أذيـع وقـتَ الذّروة بُعيْد موعـد آذان المغـرب، حيث تلتـئم الأسـر والعائلات حول موائـد الإفطار، بما يحقّق نسـبَ مشاهدات قياسية، يُسجل موقـع ناظورسيتي موقفَ الشجـب والاستنكار ضدّ مـا أقدمت عليه القناة المعنية مما نصفه بالميُوعـة.
وإذْ مـن موقعنا منبـراً إعلاميـاً يُعنى بشؤون منطقـة الريف، المنطقة التي اُستهدفـت ساكنتها من قبل مُعِـدِّي "الكاميرا الخفية"، وذلك بتصوريهم على أنّهـم لا يقيمون اِعتبارا لِلُغـة التداول اليومي بين أفرادهـا، في محاولـة لتغليط الـرأي العـام وإعطاء صورة مشوّهة عـن المواطنين الرّيفييـن، نطالـبُ القناة الثامنة بتقديم إعتذارٍ رسمـيّ لساكنة هـذا الرُّبـع من الوطـن، على مـا بـدَر منهـا، وإعـادة نظرها في إنتقاء الشركات التي يتِّـم إسنادهـا مهـام إنجاز الأعمال التلفزية الناطقـة بالريفية، كمـا نُطالـب الهئية العليا للسَّمعي البصـري، بتفعيل مسطـرة المحاسبة في حـقِّ الواقفين وراءَ هـذه الفضيحـة بكـل المقاييـس، وبـِه وجـبَ الإعـلام.
