ميلود عزوز يمثل المجلس الإقليمي في المناظرة الجهوية حول التعليم العالي والبحث العلمي والابتكار
ناظورسيتي: متابعة
مثل ميلود عزوز، النائب الأول لرئيس المجلس الإقليمي للناظور، هذا الأخير في المناظرة الجهوية حول التعليم العالي والبحث العلمي والابتكار، المنظمة بوجدة بحضور وزير التعليم العالي و أكاديميين وجامعيين ومسؤولين في جامعة محمد الأول.
وافتتحت، اليوم الأحد بوجدة، أشغال المناظرة الجهوية حول التعليم العالي والبحث العلمي والابتكار، وذلك في إطار سلسلة من المناظرات الجهوية المبرمجة لتفعيل المخطط الوطني لتسريع تحول منظومة التعليم العالي والبحث العلمي والابتكار (PACTESRI 2030).
وتهدف هذه المناظرات، التي عقدت المرحلة الأولى منها في جهة الشرق، إلى تزويد المملكة بجامعة مستدامة ومتجددة، تتكيف مع احتياجات الطلبة والجهات.
مثل ميلود عزوز، النائب الأول لرئيس المجلس الإقليمي للناظور، هذا الأخير في المناظرة الجهوية حول التعليم العالي والبحث العلمي والابتكار، المنظمة بوجدة بحضور وزير التعليم العالي و أكاديميين وجامعيين ومسؤولين في جامعة محمد الأول.
وافتتحت، اليوم الأحد بوجدة، أشغال المناظرة الجهوية حول التعليم العالي والبحث العلمي والابتكار، وذلك في إطار سلسلة من المناظرات الجهوية المبرمجة لتفعيل المخطط الوطني لتسريع تحول منظومة التعليم العالي والبحث العلمي والابتكار (PACTESRI 2030).
وتهدف هذه المناظرات، التي عقدت المرحلة الأولى منها في جهة الشرق، إلى تزويد المملكة بجامعة مستدامة ومتجددة، تتكيف مع احتياجات الطلبة والجهات.
ويرتكز هذا المخطط، الذي يستمد جوهره من توصيات النموذج التنموي الجديد، على الأولويات المسطرة ضمن البرنامج الحكومي، خصوصا في شقه المتعلق بتثمين الرأسمال البشري.
و تعد هذه المناظرة حصيلة لعدة لقاءات تشاورية تم عقدها مع القوى الحية بالجهة، ساهمت في الأطراف المشاركة بعدد من التوصيات والأفكار الهامة.
من جهة ثانية، أبرز وزير التعليم العالي أن مواكبة التطورات الاقتصادية والاجتماعية والبيئية والمجتمعية، تعتمد بالأساس، على المشاركة الفعالة للجامعة لدعم التغييرات الهيكلية وتحويل التحديات الأساسية إلى فرص واعدة للنمو.
وأكد ميرواي، أن الهدف المنشود من خلال المخطط الوطني لتسريع تحول منظومة التعليم العالي والبحث العلمي والابتكار، يتمثل في إرساء نموذج جامعي جديد يرتكز على أقطاب جامعية بمواصفات دولية.
من جانبه، أعرب رئيس جامعة محمد الأول، عن دعم مؤسسته الكامل لهذا المشروع الكبير الذي يشارك فيه جميع المعنيين بنظام التعليم العالي والبحث العلمي والابتكار.
و تعد هذه المناظرة حصيلة لعدة لقاءات تشاورية تم عقدها مع القوى الحية بالجهة، ساهمت في الأطراف المشاركة بعدد من التوصيات والأفكار الهامة.
من جهة ثانية، أبرز وزير التعليم العالي أن مواكبة التطورات الاقتصادية والاجتماعية والبيئية والمجتمعية، تعتمد بالأساس، على المشاركة الفعالة للجامعة لدعم التغييرات الهيكلية وتحويل التحديات الأساسية إلى فرص واعدة للنمو.
وأكد ميرواي، أن الهدف المنشود من خلال المخطط الوطني لتسريع تحول منظومة التعليم العالي والبحث العلمي والابتكار، يتمثل في إرساء نموذج جامعي جديد يرتكز على أقطاب جامعية بمواصفات دولية.
من جانبه، أعرب رئيس جامعة محمد الأول، عن دعم مؤسسته الكامل لهذا المشروع الكبير الذي يشارك فيه جميع المعنيين بنظام التعليم العالي والبحث العلمي والابتكار.
